ما هي قصة العصفور الكاذب

ما هي قصة العصفور الكاذب، هناك العديد من القصص التي يتم تحديث الطلاب بها بقصد التعلم، حيث ان هذه القصص تعتبر مفيدة الي حد كبير،  ومن هذه القصص قصص العصفور الكاذب، حيث تعلم الطائر الكاذب أن الخداع والكذب من الصفات المستهجنة التي يجب على المرء تجنبها، لأن الصدق والشفافية من السلوكيات الحميدة وفي هذا المقال سوف نتعرف علي هذه القصة.

ما هي قصة العصفور الكاذب

ما هي قصة العصفور الكاذب
ما هي قصة العصفور الكاذب
قصة الطائر الكاذب
قصة الطائر الكاذب

تعلم قصة الطائر الكاذب أن الخداع والكذب من الصفات المستهجنة التي يجب على المرء تجنبها، لأن الصدق والشفافية من السلوكيات الحميدة التي تجعل الإنسان صادقًا ومحبوبًا من قبل الآخرين.

  • كان هناك طائر صغير يعيش مع والديه في العش، وكان الوالدان يطيران بحثًا عن الطعام ثم يعودان لصغارهما مرة أخرى.
  • بينما كانت الأم تغادر العش، كانت تحذر ابنها من الخروج من العش حتى لا يصيبه أي أذى، وكان الطائر الصغير يعد والدته بسماع كلامها.
  • ذات يوم فكر العصفور في الأشياء المبهرة بالخارج، وإذا خرج، هل سيتأذى كما قالت والدته، أم أنه سيستمتع بالجو، لذلك قرر الخروج من العش بعد رحيل والديه.
  • في صباح اليوم التالي، ودعت الأم ابنها الصغير وقالت “لا تخرج من العش حتى نعود.
  • أجاب الطائر طيب أمي.
  • بعد مغادرة الوالدين، استعد الطائر للخروج من العش ورأى الحقول والأعشاب واستمتع بالنباتات الزاهية، ثم عاد قبل عودة والديه.
  • سألت الأم صغيرها هل خرجت من العش
  • قال العصفور لا يا أمي.
  • ظل العصفور مستلقيًا لعدة أيام، وكان يطير من العش وعاد قبل عودة أهله ولم يخبر أحداً بما يفعله.
  • ذات يوم، عندما خرج الطائر، قال عصفور مصاب إنه كان يطارده أثناء طيرانه، ولم يستطع الطائر مواجهته.
  • رأت الطيور ضيق الطائر فذهبت لوالديه للإسراع لإنقاذه، لكن الأم ذكرت أن صغيرها لا يطير خارج العش.
  • عاد الوالدان إلى العش ووجد الطائر مجروحًا ويبكي بشدة، فسألته الأم هل خرجت من العش
  • أجاب الطائر نعم يا أمي خرجت، وكنت أخرج كل يوم وأكذب عليك، سامحني.
  • احتضنت الأم طفلها الصغير وقالت حسنًا يا صغيرتي، أنا أسامحك، لكني مُنعت من الخروج حتى لا تتأذى، ولا تكذب، لأنه يؤدي إلى كارثة، فكن صريحًا دائمًا. .
  • قال الطائر حسنًا يا أمي أعدك أن أكون صادقًا.

شاهد ايضاً: ما هي قصة شاي مبروكة الحقيقية

قصة الطيور الثلاثة

قصة الطيور الثلاثة
قصة الطيور الثلاثة
قصة الطيور الثلاثة

تتضمن قصة الطيور الثلاثة خطبة مهمة عن أهمية التعاون والوحدة للخروج من الأزمات، لذلك يجب إخبار الأطفال بتعلم الدعم والوقوف معًا.

  • اعتاد ثلاثة عصافير أن يطيروا معًا ليجمعوا طعامهم ويلعبوا معًا، وكانوا يحبون الطيران والزقزقة بين الحدائق والحقول.
  • عندما كانت الطيور تطير، رأى الطائر الصغير ديدانًا في إحدى الحدائق، وصرخ على هذا لأصدقائه ليأتوا لجمع الديدان.
  • هرع الطائر الصغير لجمع الديدان، لكن منقاره عالق في الخشب وبدأ بالصراخ. ساعدوني يا أصدقائي.
  • كان أحد العصافير يجمع الحطب لبناء العش والآخر كان قريبًا من العصفور الصغير، وسرعان ما جاء لمساعدته.
  • ساعد الطائر صديقه، لكنه وجد صعوبة في ذلك، فانتظر بجانبه لحمايته سواء من البشر أو الطيور الأخرى.
  • جاء الطائر الثالث بصحبة صديق آخر واستطاعت الطيور مساعدة الطائر الصغير، وعاد الجميع إلى العش.
  • شكر الطائر الصغير أصدقائه على مساعدتهم، وعرف أن الاتحاد قوة.

شاهد ايضاً: ما هي رقصة التانقو الارجنتينية 

قصص مسلية للاطفال

قصص مسلية للاطفال
قصص مسلية للاطفال

قصة الخفاش المتمرد

قصة الخفاش المتمرد
قصة الخفاش المتمرد
  • كان هناك خفاش يكره الطيران كل يوم بحثًا عن الطعام، وكلما رأى الطيور التي تعيش في منازل مثل العصافير والبابون، كان يشعر بالسخط على حالته.
  • أثناء هروب الخفاش، رأى في منزل مجاور طائرًا يعيش في قفص، محاطًا بالطعام والشراب الذي يريده، وشعر أن هذه الحياة التي يريد أن يعيشها كانت تعبت من الطيران كل يوم.
  • فكر الخفاش في الاستيقاظ مبكرًا والتحليق حول البشر، لأن شخصًا ما قد يراه ويتبناه مثل الطيور الأليفة الأخرى.
  • كان الخفاش حريصًا على الطيران بين الأطفال، لكن الجميع هربوا منه، حيث بدا في صورة مخيفة، على عكس الطيور الأخرى.
  • جلس الخفاش يفكر في كيفية تغيير حالته، وعلى هذا قرر أن يضع منقارًا وريشًا ملونًا حول جسده حتى يصبح طائرًا جميلًا.
  • في صباح اليوم التالي، طار الخفاش ونجح هذه المرة. أدخلها أحد الأطفال إلى منزله ووضعها في القفص.
  • وضع الطفل الطعام أمام الخفاش، لكنه لم يكن من نوع الطعام المناسب لطائر جريح، لذلك لم يأكل لأيام طويلة.
  • تغير شكل الخفاش وأصبح هزيلاً فلا يأكل من الطعام المتاح ولا يوجد حوله ذباب يصطاده كما كان يفعل في الماضي.
  • ذات يوم هرب الخفاش من القفص وعاد إلى منزله، وعلم أن الرضا عن الوضع هو أفضل شرح طريقة، وبالتالي أصبح خفاشًا نشطًا يخرج لإحضار طعامه كل يوم.

قصة الطائر الذكي

قصة الطائر الذكي
قصة الطائر الذكي

القصص والروايات مفيدة جدًا في غرس المفاهيم والسلوكيات الصحيحة في شخصية الطفل منذ الصغر، بل وتنمي قدراته العقلية والإبداعية، وتزيد من مفرداته اللغوية، لذلك فهي شرح طريقة تعليمية ناجحة.

  • يعيش عصفور على شجرة كبيرة مع بيض ينتظرها حتى تفقس وتصبح طيورًا صغيرة، وكان العصفور يذهب كل يوم للحصول على الطعام.
  • في أحد الأيام عندما كان الطائر يمر تحت الشجرة وجد بيضًا في العش، وشعر أنه كان وجبة رائعة لعشاء اليوم.
  • قال الثعلب للطائر أريدك أن تلقي البيض وإلا سأقتلك
  • شعر الطائر بالخوف والقلق والعجز، ولم يعرف كيف يهرب من الثعلب الماكر ويحمي البيض منه، وجلس يفكر طوال اليوم حتى وضع خطة صلبة.
  • في صباح اليوم التالي عاد الثعلب إلى الشجرة وبدأ ينادي الطائر ليضع بيضه، لأنه كان جائعًا جدًا ولا يستطيع الانتظار.
  • رشق الطائر رأس الثعلب بالحجارة، وأصيب رأسه بجروح بالغة.
  • شعر العصفور بالنصر على الثعلب الماكر، حيث نجح في حماية صغاره، وبعد عدة أيام وجد البيض يفقس لإخراج الطيور الصغيرة ذات المظهر الجميل.
  • لم يستطع الثعلب العودة إلى الطائر مرة أخرى، وبالتالي عاش الطائر مع صغاره في أمان ونجا بفضل ذكائه.

قصة الحمام الكسول

قصة الحمام الكسول
قصة الحمام الكسول
  • كان هناك العديد من الحمام الذي يعيش في قطيع واحد في إحدى الأشجار في الغابة، وكان من بينهم حمامة كسولة جدًا لم تساعد أي شخص ولم تؤد مهامها اليومية، بل كانت تحب اللعب والمشي.
  • عندما بدأ الصيف أعد كل الحمام العش لفصل الشتاء، فاختاروا مسكنًا قويًا يحمي من المطر والرياح، وحرصوا على جمع الطعام.
  • كان الحمام الكسول يؤخر عمله باستمرار، ويرى أنه سهل ولن يستغرق وقتًا طويلاً، لذلك كان سيفعله لاحقًا.
  • رتب الحمام المسكن واستعد لفصل الشتاء، لكن الحمام الكسول كان يلعب ويلعب دون جدوى.
  • ذات يوم قررت الحمامة الاستعداد للتحرك مع اقتراب فصل الشتاء، فبدأ الحمام الكسول في تحضير العش وجمع الطعام، لكنه وجد أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً.
  • انتقل كل الحمام إلى العش الجديد لحمايته من رياح الشتاء، وترك الحمام الكسول وشأنه.
  • قرر الحمام إنهاء حالة الكسل والبدء في إعداد مسكن صلب، وبالفعل، فقد وضع العش بين الصخور وجمع الطعام الذي يحتاجه خلال فصل الشتاء.
  • عندما جاء الربيع عاد الحمام ووجد أن الحمام الكسول أصبح نشطًا وكان قادرًا على البقاء على قيد الحياة بمفرده خلال فصل الشتاء.
  • ابتهج الحمام بحالة النشاط التي أصبحت عليه، وبناءً عليه بدأت تساعدهم بلا كلل للاستعداد للسبات الشتوي القادم، وعلمت أن الكسل صفة سيئة تدمر حياة صاحبه.

وفي ختام هذا الموضوع تتضمن القصة السابقة خطبة مهمة عن أهمية التعاون والوحدة للخروج من الأزمات، لذلك يجب إخبار الأطفال بتعلم الدعم والوقوف معًا.

Scroll to Top