اقوي قصص حب مؤلمة، ان الفن القصصي يعتبر من افضل واهم الفنون التي يتم من خلالها تقديم المعلومات الي الافراد، حيث ان هذا الفن هو فن ادبي سردي جميل يتم طرحة وتأليفة من قبل بعض الكتاب والادباء المميزة، حيث ان هناك الكثير من الناس يمرون بمشاعر حب مؤلمة، فليس كل عاشق يعطي السعادة والفرح للشخص الآخر من العلاقة، حيث تتغلب الشخصية الضارة على أكثر من الحب والمودة.
اقوي قصص حب مؤلمة
- يروي أحمد سحاب القصة قائلاً “تزوجت أنا وزوجتي مها منذ 4 سنوات، ولم يكن زواج حب بل من اختيار والدتي”. عاشت معي أيضًا لمدة أربع سنوات. كانت زوجة صالحة ومخلصة أحببتني كثيرًا، واهتمت بي ودللتني، ولم تفشل أبدًا في حقي أو حق ابني. “.
- “رغم حبها الكبير واهتمامها بي إلا أنني لم أشعر بالحب تجاهها، وتعمدت ضربها وإهانتها، ورغم ذلك لم ترفع صوتها أبدًا ولم تغضب على منزل عائلتها، لذلك فوجئت جدًا بحالتها “.
- “بعد كل الإهانات والضرب التي أرتكبها منها، ذهبت كاتن إلى الحمام، وأسمعها وهي تبكي وتدعو الله أن يرشدني ويدعو لي أن أصلح وضعي، فاندهشت من صبرها وتحملها، و رغم هذا لم يكن قلبي يتوق إليها “.
- “كنت سعيدة عندما ذهبت إلى عائلتها، لأنني لم أحب وجودها في المنزل، وتمنيت لو بقيت مع عائلتها لبضعة أيام، لكنها رفضت وقالت لي” من يهتم بك، أحمد، في غيابي، يجب أن أعود لأحضر لك طعامك وملابسك “.
- “ذات يوم كانت والدة مها مريضة، فطلبت مني أن أذهب لزيارتها وأقوم برعاية أطفالها لبضعة أيام حتى تتمكن من الاعتناء بها. وافقت على الفور وكانت سعيدة لأنها ستذهب بعيدًا عن المنزل “.
- “بعد حوالي نصف ساعة، وجدت مها ترن على هاتفي، لكنني لم أجب، واعتقدت أنها وصلت إلى والدتها وأرادت التحقق مني، لكن الهاتف ظل يرن كثيرًا، لذا أجبت ووجدت رجلاً يخبرني أن ابنتك كانت في المستشفى، لأنها سقطت في حادث مروري “.
- “ذهبت إلى المستشفى على عجل، ووجدت الرجل الذي تحدث معي عبر الهاتف وقال لي” أنت والد المرأة التي اتصلت بك من هاتفها. ” فأجابت هذا هاتف زوجتي. أين هي” وأشار إلى غرفة العناية المركزة وقال الطبيب إن زوجتي في حالة حرجة وتريد رؤيتي “.
- “دخلت غرفة العناية المركزة على وجه السرعة ووجدت زوجتي تطلب مني الاقتراب منها، فمسكت بيدي وقالت لي إنني أحبك كثيرًا، وتمنيت أن أكمل حياتي معك، وسكتت بعد ذلك، لذلك أسرعت إلى البحث عن الطبيب، وأخبرني أن زوجتك قد ماتت “.
- في هذه اللحظة، شعرت وكأنني مت من حزني الشديد عليها، وعندما نظرت إلى هاتفها، وجدت أنها سجلتني باسم والدي بسبب حبها الكبير لي.
- ولما شعرت بالكثير من الأسف تجاهها، فقد استحقت لي أن أحبها وأعاملها بكل لطف، وقررت ألا أتزوج بعد رحيلها، وأكرس نفسي لتربية ابني الوحيد، وعشت بقلب حزين بعد ذلك. انفصالها “.
قصة حب قاتلة
تدور أحداث هذه القصة حول شاب يدعى أحمد وفتاة اسمها سلمى، وتشمل القصة ما يلي
- كان الشاب يحب هذه الفتاة بجنون، وكانا زملاء في نفس الجامعة، لذلك لاحظ أصدقاؤه حبه لها، وأخبروها أنه معجب بها، لكنها لم تهتم به إلا بعد فترة. اكتشفت أن لديه حبًا حقيقيًا لها.
- حيث احتفظ بها لفترة طويلة، حتى بدأت في الإعجاب به ووقعت في حبه، حيث علمت الفتاة أن أهلها لن يوافقوا على زواجها من أي شاب غير ابن عمها، فكانت حزينة للغاية، لكن عندما قرر الشاب أخيرًا أن يخبرها حقيقة مشاعره، كانت سعيدة جدًا.
- لكنها تذكرت عائلتها وبدأت في البكاء، وأخبرته أيضًا أنهم لن يوافقوا عليه، وأنهم سيستعدون لزواجها من ابن عمها. كان حزينًا جدًا بعد تلك الأخبار المؤلمة وقرر أن يفعل كل ما في وسعه لخطبتها، لكن الأمر حسم وتزوجت الفتاة من ابن عمها، وفي يوم زفافهما كان قلبه يحترق وشعر وكأنه كذلك. فقد جزء من روحه لأنه كان أثمن شيء في حياته.
- بسبب حزنه الشديد عليها فقد وعيه وسقط على الأرض، ثم قررت الفتاة الهروب من حفل زفافها، وبعد هروبها توجهت إلى المكان الذي التقيا فيهما، ووجدته مستلقيًا عليه. الارض.
- وافته المنية وكانت جالسة بجانبه تبكي، لأنها كانت سبب ذلك، وبقيت في حزنها عدة أيام، ولم تستطع تحمل كلام أهلها لها ويزداد حزنهم أكثر.، حتى وافتها المنية بعد أيام قليلة.
قصة حب من جانب واحد
من أصعب الأمور التي يمر بها الإنسان الحب من جانب واحد، فهو يشبه خنجرًا مثقوبًا في قلب الإنسان لمجرد أن الآخر يرفضه. فيما يلي نقدم إحدى القصص التي تتحدث عن الحب الأحادي
- تحكي هذه القصة عن رجل التقى بامرأة في مكان عمله، وعندما رآها لأول مرة، تحركت بداخله الكثير من المشاعر والتعلق بها، رغم أنه متزوج ولديه أطفال، وهو ما يفترض أن يمنعه من الإكمال. مع هذه المرأة.
- لكنه لم يخبرها بأي شيء عن حياته، وأخبرها أنه انفصل عن زوجته، وأن تلك العلاقة بدأت تتطور يومًا بعد يوم، إذ ظن كل منهما أنه وجد النصف الآخر الذي كان يبحث عنه رغم ذلك. حبهم الشديد لبعضهم البعض، لكنه لم يفكر أبدًا في إخبارها أنه يريد الزواج منها.
- بالإضافة إلى ذلك، لم يخبرها أنه يريد مواصلة حياته معها، وعاد إلى زوجته ؛ ذات يوم اكتشفت الفتاة التي يحبها أنه لا يزال متزوجًا، فقررت مواجهته واعترفت لها، وبعد ذلك أخبرته أنها لا تريده في حياتها مرة أخرى، وحاول تبرير دافعها وراءه. سلوك.
- ثم أخبرها أن سبب عودته إلى زوجته كان من أجل ابنه فقط، لكنها كانت تصدّه في كل شيء، لأنه كذب عليها، كما تزوجت من ابن عمها وسافرت معه، بحيث تمكنا من إكمال حياتهما معًا، وبعد مرور الوقت بعثت إليه برسالة، وقالت إنها تحبه، لكنها لم تتوقع أن تكون هذه نهاية قصتهما، وظل يبكي، حيث كانت تحبه طوال الوقت بينما نسيته تمامًا واستمرت في حياتها.
قصة حب حزينة جدا ومؤثرة تنتهي بالفراق
تعتبر القصة التالية من أصعب قصص الحب وألمها والتي سنقدمها لكم في الآتي
- كانت هناك علاقة قوية بين شاب وفتاة، لكنهما انفصلا ذات يوم عندما تقدم الشاب لخطبة فتاة أخرى، وقبل يوم زفافه طلب من صديقته الأولى مقابلته، لكنها لم ترفض هذا الطلب، و التقت به ثم أخبرها الشاب أنها حبه الوحيد، لكن الظروف هي التي أجبرته على ذلك. .
- كثر الحديث بينهما بين توبيخ وتوبيخ وتوبيخ من الفتاة للشاب، لكنه أظهر أنه شديد التمسك بحبها.
- بعد ذلك، أخضع هذا الشاب الفتاة لتسليم نفسها له باسم الحب، ولم تتحكم في أعصابها، وحدثت علاقة حميمة بينهما، وبدأت تبكي بعد ذلك وطلبت منه ألا يبتعد عن ذلك. هي، كما وعدها بأنه لن يتركها ويتزوجها إلا بعد فترة من زواجه، ووافقت عليها خوفًا من الفضيحة، لكنه بدأ في التملص منها بعدم الرد على الهاتف.
- ثم أخبرت الفتاة أهلها بما فعله هذا الشاب بها، فرفعت الأسرة دعوى ضده، لكن القضاء لم يكن في صالح الفتاة وتمت تبرئتها، فأجبرها أهلها على الزواج من شخص غير لائق في. من أجل تغطية تلك الفضيحة.