تفاصيل خدمة التحكم الأبوي بالمحتوى الذي يشاهده الأطفال عبر الإنترنت، ثم اكتشاف الانترنت في منتصف القرن الماضي، حيث ان الانترنت يعتبر سلاح ذو حدين له جانب سلبي وجانب ايجابي، حيث انه أصبحت التكنولوجيا هي سمة العصر، و الفكرة الأساسية التي عاشها أطفال هذا الجيل منذ طفولتهم المبكرة، فقد نشأوا عليها، حيث يجب علي الاهل مراقبة الابناء في ضل التطور الكبير الذي يشهدة العالم.
تفاصيل خدمة التحكم الأبوي بالمحتوى الذي يشاهده الأطفال عبر الإنترنت
لم تعد الهواتف مجرد وسيلة اتصال، بل أصبحت هواتف ذكية تحتوي على مئات التطبيقات، سواء بغرض التعلم أو لغرض الترفيه، ولكن هل فكر الآباء فيما يتعرض له أطفالهم من خلال الهواتف الذكية وماذا يمكنهم الوصول من خلال التطبيقات المثبتة على الهاتف سؤال كان موضع جدل وحوار ونقاش، وحظي باهتمام كبير من أولياء الأمور في عصرنا. إن استخدام نهج الوقاية وعدم تعريض الطفل للوسائل التكنولوجية التي قد تعرض محتوى غير مناسب لعمر الطفل بشكل أو بآخر لم يعد هو الشرح طريقة المثلى لمواجهة المشكلة وحلها من أعماقها، فهناك عدة آليات التأكد من ملاءمة المحتوى المقدم للأطفال.
الآلية الأولى هذه الشرح طريقة مناسبة للأطفال في سن مبكرة لا يستطيعون خلالها التمييز بين الصواب والخطأ وما هو مناسب وما هو غير ذلك. تدور هذه الشرح طريقة حول التحكم في المحتوى الذي يتلقاه الطفل. سنراجع خدمة هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات وإعدادات الرقابة الأبوية على Google Play لاحقًا.
الآلية الثانية تعتمد هذه الشرح طريقة على توسيع مدركات الطفل حتى يتمكن من التمييز بين المحتوى الجيد والسيئ، ويجب أن تتم الطريقتان في نفس الوقت، حتى يصل الطفل إلى المرحلة التي يمكنه فيها اختيار المحتوى الآمن الذي يمكنه يمكن مشاهدتها والاستفادة منها.
خدمة الرقابة الأبوية في المملكة. مع هذه الخدمة من أجل العمل على تطويرها وتلقي اقتراحات وآراء متلقي الخدمة في المستقبل من خلالها.
الهدف من إطلاق خدمة الرقابة الأبوية 1-يساهم في حماية الأطفال من التعرض لمحتوى غير لائق، أو غير مناسب للعمر الذي يمرون به.
2-حماية الأطفال من بعض مخاطر الإنترنت.
3- الإشراف على نفاذ الأطفال إلى الإنترنت.
4- تعزيز الاستخدام الإيجابي للإنترنت والحد من استخدامه السلبي.
الفئة المستهدفة من هذه الخدمة تهدف هذه الخدمة إلى جذب أولياء الأمور وأولياء الأمور الذين يتعرض أطفالهم لاستخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف الذكية وحدها، ودون إشراف أو إشراف من أحد الوالدين لبعض الوقت.
2- كما يستهدف المؤسسات التعليمية التي توفر ربط الإنترنت للطلاب.
إعدادات الرقابة الأبوية على Google Play تعتمد هذه الآلية على تقييد محتوى التطبيقات والتحكم في البرامج والأفلام ومقاطع الفيديو والكتب والموسيقى التي يمكن شراؤها من خلال متجر Google المعروف باسم Google Play، وتعمل هذه الآلية وفقًا لفئتين عمريتين، الأطفال. أقل من ثلاثة عشر، وأفراد الأسرة أكثر من ثلاثة عشر عامًا، ومع ذلك، قد لا يتوفر الدعم الفني لهذه الإعدادات في بعض البلدان، لذلك قد يتم كسر هذه الآلية عند السفر خارج الدولة، ولكنها ستعود إلى العمل مرة أخرى عند العودة إلى البلد الذي يوفر هذه الخدمة.