أعراض وجود رمل في المثانة، يكون وجود الرمل في المثانة على شكل كتلة صلبة، تتكون من معدن يوجد في البول، وقد يتواجد فيها عند وجود البول في المثانة، ومن الأعراض، استمرار الشخص على دخول الحمام وبشكل خاص وقت الليل، يشعر بألم شديد عندما يخرج البول، وخاصة في الجزء السفلي من جسمه، وقد يصبح صعب عليه أن يخرج البول، بسبب الالم، أما البول فيخرج بصورة غير صافية ويكون بلون غامق، وهي بسبب وجود تضخم في البروستاتا، كما أن الألم لا يكون متواصل، بل متقطع، ويشعر بأن الحرارة مرتفعة لا تنخفض، وأفضل حل لها هو التخلص من وجودها.
أعراض المثانة الرملية
حصوات المثانة، أو ما يعرف بحصوات المثانة، لا تصاحبها أي أعراض واضحة في الشخص المصاب في بعض الحالات، ولكن إذا تحركت الحصوات، أو تسبب تهيجًا في بطانة المثانة، أو انسداد مجرى البول، فإن المصاب قد يظهر على الشخص عدد من الأعراض و المختلفة منها ما يلي
- ضغط في البطن.
- آلام أسفل البطن
- كثرة التبول.
- صعوبة التبول أو التبول.
- البول عكر أو لون البول داكن.
- دم في البول.
- ألم في القضيب أو الخصيتين عند الرجل.
- شعور بالحرقان عند التبول.
أسباب المثانة الرملية
تتكون رمل المثانة أو حصواتها نتيجة عدم إفراغ المثانة بالكامل. مما يؤدي إلى تراكم بعض المعادن في البول وتكوين الحصوات، وهناك أسباب عديدة، ومشكلات صحية قد تؤدي إلى عدم إفراغ المثانة بشكل كامل، ونبين بعضها في الآتي
- التهاب المثانة قد يتسبب التهاب المثانة في تضخم المثانة وعدم تفريغها بالكامل، وقد يكون الالتهاب ناتجًا عن عدوى أو التعرض للعلاج الإشعاعي.
- حصوات الكلى إذا كانت الحصوات كبيرة، فقد تنتقل حصوات الكلى إلى المثانة وتسد مجرى البول.
- الاضطرابات العصبية بعض الاضطرابات العصبية، مثل الاضطرابات الناجمة عن السكتة الدماغية وإصابة العمود الفقري، يمكن أن تؤدي إلى اضطراب في قدرة المثانة على إفراغ البول تمامًا.
- أسباب أخرى هناك العديد من الأسباب الأخرى التي تؤثر على قدرة المثانة على إفراغ البول، مثل تضخم البروستاتا عند الرجال، واستخدام بعض الأجهزة الطبية. مثل قسطرة المسالك البولية، القيلة المثانية عند النساء، رتج المثانة.
ما اهم مضاعفات المثانة الرملية
قد تؤدي حصوات المثانة غير المعالجة إلى بعض المضاعفات الصحية حتى في الحالات التي لا تظهر فيها أعراض، مثل التهاب المسالك البولية والخلل المزمن في المثانة. وتتمثل في كثرة التبول، وألم عند التبول.
وفي الختام لا يصبر المريض على ما يشعر بالألم، وخاصة الأماكن الحساسة، وربما لا تكون الأعراض بارزة، فإذا تحركت الحصوة يبدأ الألم.