كان مصدر علم الرسول صلى الله عليه وسلم بخبر موسى عليه السلام. الوحي هو وسيلة الاتصال الرئيسية بين جبريل عليه السلام، وبين الأنبياء وجبريل عليهم السلام. إن الوحي طبيعي وممكن ومستحيل، ولا مجال لإنكاره، فمن ينكره ليس إلا جاهلاً. في تريند، ومن الأدلة الفعلية على وجود الوحي، أن جميع الرسل قد علموا به وبوجوده، فالأنبياء معصومون، وكل من معصوم الله مخلص. وأما عصمة الأنبياء فهي أكيدة، وهذا واضح في جميع المعجزات التي أيدها الله لرسله التي تدل على صحة وصدق قولهم مصدر علم النبي صلى الله عليه وسلم انتهى خبر موسى عليه السلام.
كان مصدر علم النبي صلى الله عليه وسلم بخبر موسى عليه السلام من خلال ما
عرَّفت الشريعة الوحي بأنه إعلام الله بأنبيائه بالوحي أو الرؤية أو الكتاب أو الملك، وأنزل الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم والسنة النبوية والقرآن الكريم. سلوك المؤمنين، وحمايتهم من الوقوع في الظلام بعد الاهتداء، وحققت لهم السعادة والأمان في حياتهم. المرشد الذي يبيّن للإنسان الطرق الصحيحة والصحيحة، ويعتبر من النعم العظيمة التي أنعم الله بها على المسلمين، فهو الذي أبلغ الناس بما يجب عليهم فعله بأوامر الله، يرجى متابعة التعليقات على معرفة الإجابة الصحيحة والنموذجية لسؤال مصدر معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم بأخبار موسى عليه السلام. كان من خلال.
وتجدر الإشارة إلى أن هناك أشكالاً متعددة من الوحي تتمثل في الرؤية الصادقة، وحضوره على هيئة رجل، والمظهر الملائكي، ودق الجرس، والكلام من وراء الحجاب، والإلهام.
الجواب الصحيح على سؤال مصدر معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم بخبر موسى عليه السلام كان من خلال طريق هو بالوحي.