افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية

افضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية،يعتبر الشعر من الأدوات التي يعبر فيها الشعراء عن حبهم لوطنهم المملكة العربية السعودية ، وتجلت معاني الحب والوفاء للوطن في الكثير من الابيات الشعرية التي دونها شعراء المملكة العربية السعودية ، وكانت هذه الابيات تتغنى بامجاد المملكة ووصف جمال السعودية والاشادة بالقيادة السياسية للمملكة ، ة، وفي التعبير عن هويته، ولذلك كان الفخر والاعتزاز بقادته وأمجاده وتاريخه وحضارته وقدسية المكان فيه،  والكثير سطروا شعراً وحروفاً من ذهب ، وانجبت السعودية الكثير من الشعراء الذين تخطت شهرتهم حدود المملكة للوطن العربي والعالي ، ووجه الشعر الكثير من الرسائل الإيجابية للافتخار والاعتزاز بالوطن والتغني فيه .

أفضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية

أفضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية
أفضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية

في جميع العصور كان حب الوطن مركزاً مهماً للشعراء السعوديين، الذين عبروا عن حبهم الشديد للمملكة، وسنتعرض لكم أبرز الابيات الشعرية التي كتبها الشعراء في التاريخ الحديث والماضي :

قصيدة الشاعر الأمير خالد الفيصل

قصيدة الشاعر الأمير خالد الفيصل
قصيدة الشاعر الأمير خالد الفيصل

أنا السُّعودي رايتي رمز الإسلام، وأنا العرب واصل العروبةْ بلادي

وأنا سليل المجد من بدء الأيام الناس تشهد لي ويشهد جهادي

دستوري القرآن؛ قانون ونظام وسنَّة نبي الله لنا خير هادي

أمشي على الدنيا وأنا رافع الهام، وافخر على العالم وأنا أجني حصادي

إذا اتأخر بعضهم رحت قدَّام، وإذا توارى خايفٍ قمت بادي

إن جيت ساحات الوغى صرت قدَّام، وإن صرت بحالي فلا نيب عادي

وأظهر على غيري إذا صرت بزحام، عقيد قومٍ بالطبيعة ريادي

قصيدة يا وطن للشاعر مهدي آل حيدر:

يا وطن حييت بالخير وعيون الصبايا، ما بعد عزَّتك عِزَّه ولا بعدك رفاعةْ

والله إن الشِّعر يآتي على عذب السجايا، كل ما أبحرنا لعينك وفلينا شراعه

فإن كتبنا عن عطاياك يا سيد العطايا، مزبن اللي ظامه الوقت وأظنته المجاعةْ

وإن كتبنا عن مزاياك يا كثر المزايا، يكفي إن النور منك ملا الدنيا شعاعه

قادك رجالٍ ليا وَقفتْ سوَّت سوايا، نسل شيخٍ ما تقاصر على البطولات باعه

علمونا أن الوطن دم ورجاله خلايا، وإن من يرخص دمه ما على وجهه شفاعه

يا وطن لا عز شعبٍ تروعه المنايا، والمنايا دون حدك لنا حقٍ وطاعةْ

قربوا منا الدهايا وحن ساس الدهايا، ما ربينا في ترابك على غير الشجاعةْ

والحسود اللي حكا فيك شغله بالحكايا، هذي أطباعه و إذا ودك نغيِّر أطباعه

من بلانا راح ما عاد من عزَّه بقايا، قام من هجعة منامه يدوِّر للفراعه

يا وطنا والله إنا على صدق النوايا، من تقوَّت لك ذراعه كسرنا له ذراعه

والبشر ما تجهل النا إذا جينا فدايا، نقلِّب الدنيا على راسها في نصف ساعةْ

دام حبك في دمانا ويلعب بالحنايا، والله إن تبقى على عز وأمجاد ومناعةْ

قالوا إنا بدو؟! قلنا على روس البرايا، بدو نعرف نقطع الراس لا حان انقطاعه

وإن بغينا شمّخ الروس نجعلها وطايا، ما على الأرض مثل السُّعودي وارتفاعه

يا وطن حييت بالخير وعيون الصبايا ما بعد عزتك عزَّة ولا بعدك رفاعةْ

قصيدة الشاعر محمد علي السنوسي

ألا حبّذا أيامنا حول قروة
إذ الناس في حظ من البشر ذائب
بوج وفي وادي العقيق ودونه
وفي ليّة أو بين قرن النجائب
على الفرع إذ يبدو المسمى كاسمه
على القنن الشماء أمعن ذاهب
ولا أنسى بالمثناة ليلات أنسنا
وبين الهدا أو في جوار الكباكب
ولا الجال إذ نجلو كؤوس صفائه
كأن بها ما بالثنايا العواذب
ولا في شهار والمليساء ضحوة
لهونا بها عن طارقات النوائب

 

Scroll to Top