سورة من القرآن الكريم تطلق القلق
سورة من القرآن الكريم تريح القلق، ولا تميز سورة أخرى في القرآن الكريم، فالقرآن كله عظيم، وكل آياته في البلاغة والبلاغة ما لم يستطع العرب القيام به.، ولها فضل كبير، ولكن في نفس الوقت خص الله تعالى بعض سور القرآن بأسراره وفضائله التي تساعد الإنسان عند قراءته في جلب الخير ومنع المنكر، وكثير منهم آيات الشفاء، والآيات التي تجلب الراحة والطمأنينة في قلب المؤمن كثيرة، وفي الواقع القرآن كله يحتوي على الشفاء والرحمة للناس، وفي حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم. رحمه الله، موضحاً فضائل عدد من السورة “الفاتحة تمنع غضب الله، اليأس يمنع عطش القيامة، الدخان يمنع أهوال القيامة، الحدوث يمنع الفقر، الملك يمنع العذاب”. من القبر، الجمهور يمنع الفتنة الكفار يمنعون الكفر عند الموت، والصدق يمنع النفاق، والفلق يمنع الحسد، والناس يمنعون الوسواس -.
سورة من القرآن الكريم تطلق القلق
القرآن كله يريح القلق والكرب، ولكن ذكر بعض العلماء أن بعض السور تعمل بالفعل على تخفيف الآلام، وقد أثبتت تجارب كثيرة صحة هذا الأمر، ومن هذه السور سورة الشرح، وكذلك سورة يوسف، فلها فضل كبير في إزالة الهم، فقال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم “علموا أصدقاءك سورة يوسف، فقال لها فأي مسلم كان يتبعه معلمه وأهله ولم يقتله يمينه، فقد أهانه الله بحلاوة الموت، وأعطاه القوة حتى لا يحسد المسلم. “
آيات قرآنية لإزالة القلق والحزن
- قال تعالى (وَإِذَا نَادَى أَيُوبُ رَبَّهِ إِنِّي أَنَا مَفْرُورٌ وَأَنْتُمْ أَرْحَمُ الرَّحِيمِ) (الأنبياء 83).
- قال تعالى (فلما غضب نون ظن أننا لن نقدر عليه، فدعى في الظلمة أن لا إله إلا أنت سبحانه). (87)
- قال تعالى «وقالوا الحمد لله الذي فارق الحزن. ربنا غفور وشكر ”(فاطر 34).
- قال تعالى (فأتوا على قميصه بدم كاذب. فقال 18 حقًا إن أرواحكم طلبت إليكم أمرًا، وباركت كثيرًا في الصبر. (فقط أخيرًا)
- قال تعالى (وَإِنْ أَمَكَكَ اللَّهُ بِضِيرٍ لَمْ يُكْشِفَ لَهُ إِلاَّهُ.
- قال تعالى “بينما سألتهم من خلق السماوات والأرض؟ هم يشاءون الله. قل هل فكرت بما تسمونه بغير الله يضرني الله، هل هم كاشفون يضرونه أو يريدون مني رحمته؟” وهم ممسكات رحمه يقولون كفى الله عليه توكلون “(زمر 38).
- قال تعالى ما رحمة الله على الناس لا يمسكها ولا يصيبها. لا يرسل إليه من بعده وهو القدير “. (2)
- قال تعالى (إني قد عهدت إلى الله ربي وربك أن لا يزحف، بل يأخذها.