سوره من القران تريح القلب والبال

سورة من القرآن تريح القلب والعقل

سورة من القرآن تريح القلب والعقل. أرسل الله الرسول محمد صلى الله عليه وسلم رسول العالمين. كان خاتم الأنبياء والمرسلين، ونزل عليه القرآن الكريم مما جعله الرسالة السماوية الخالدة إلى يوم الدين، وأنزل الله القرآن على النبي محمد في غار حراء. بالوحي جبرائيل خلق القرآن ليخرج الناس من ظلمات الظلم والكفر إلى نور الحق وبصيرة الإسلام، وجعل القرآن الكريم سعادة عظيمة للإنسان. داوم على القراءة، وعدم تركه لثلاث ليالٍ، فلنجعل القرآن دائمًا سلاحنا الذي نتسلح به أينما ذهبنا، فهو أساس الراحة والطمأنينة.

سورة من القرآن تريح القلب والعقل

سورة من القرآن تريح القلب والعقل
سورة من القرآن تريح القلب والعقل

لم يخصص الله في القرآن الكريم ولم يذكر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في سنته النبوية سورة مخصصة تريح القلب وتهدئ الضمير. بل جعل القرآن كله من السورة الأولى إلى السورة الأخيرة مصدر راحة وطمأنينة، فكان القرآن كله يحتوي على الشفاء والهدى والرحمة للناس، ولكن بفقه العلماء فيما بعد وما ورد. في كتب الأثر أيضًا، خرجوا إلينا، وخصصوا بعض السور بأسماء متعددة، كأنهم ذكروا أن هناك سورة يتلوها ليقذف قلبه بالسلام والراحة، ولكن في تريند إذا أتينا بالنسبة لنا، نقرأ فقط إذا كانت أصغر سورة نشعر براحة تامة، ولا يجوز تخصيص السور طالما لم يكن هناك خلاف حول هذا الأمر من القرآن أو السنة، وكذلك ما دام الناس يريدون اقرأها لتجد الراحة. وأما سورة من القرآن تريح القلب والعقل فهي سورة ياسين.

فضائل سورة ياسين

فضائل سورة ياسين
فضائل سورة ياسين

جعل الله جميع سور القرآن تحتوي على راحة وشفاء للناس، وهذه بعض مزايا سورة ياسين

  • الروح هادئة ومريحة وإيجابية من جميع النواحي العقلية والجسدية والعقلية.
  • تسهل آيات سورة ياسين خروج الروح من الجسد عند الاكتئاب. وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بقراءة سورة ياسين على المحتضر.
  • وهو يرفع درجات المؤمن ويزيد حسناته ويقلل من سيئاته.
  • فهو يحفز أنفاس الصدر والفكر، ويتغلب على عقدة اللسان، ويتخلص من السحر والعين.
Scroll to Top