رقم التواصل مع الدكتور احمد المسند،د.أحمد المسند: دراسات حديثة كشفت أن سريعي الغضب معرضون للجلطات وأمراض القلب … كما نسعد بسماع مشاركاتكم على رقم البرنامج : 0181109999 : عهد الناصر ،مدرب معتمد ،عضو هيئة التدريس بجامعةالقصيم سابقا إعلامي ومستشار في وزارة التنمية سابقا ومستشار تربوي واجتماعي
محاضرة بعنوان المدمرات الخمس ألقاها الدكتور أحمد المسند
أقامت الكلية ممثلة بالنادي الطلابي وذلك بالنتسيق مع عمادة شؤون الطلاب محاضرة بعنوان ( المدمرات الخمس في العلاقات الاجتماعية ) للدكتور أحمد بن عبدالعزيز المسند
وكانت محاور الدورة (المدمرات الخمس) (النقد والمقارنة واللوم والمماطلة) (مفهوم المدمرات) (الشكوى والغضب) وقد حضرها عدد من أعضاء هيئة التدريس والموظفين وطلاب الكلية ،وفي نهاية اللقاء تم فتح المجال لأسئلة الحضور والإجابة عليها من قبل الدكتور والذي بدوره قام بالشكر والثناء للحضور على تفاعلهم وأسئلتهم
النادي الطلابي يقيم محاضرة بعنوان ( حماية العقول ) للدكتور أحمد المسند
أقام النادي الطلابي على مسرح الكلية يوم الاربعاء الموافق 8 / 6 / 1440هـ محاضرة بعنوان ( حماية العقول ) ،قدمها الدكتور/ أحمد بن عبدالعزيز المسند عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم والمستشار الأسري بجمعية تألف ،وكانت محاورالمحاضرة: أهمية الموضوع ، أنواع الحماية ، بعض الطرق لحماية الشباب ، الهجمات الشرسة الموجهة ضد الشباب ،وقد حضرها عدداً من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين.
حذر استشاري أسري احمد المسند الآباء من عدم العناية باختيار اسم الطفل، لأنه قد يصيبه بأزمة نفسية وعدم ثقه بالنفس مع مرور الوقت وقال الاستشاري الأسري الدكتور أحمد المسند في تصريحات إلى فضائية “الإخبارية”: “عند الاختيار لابد أن نرى المعنى ما إذا كان جميلاً وحسنًا، هناك أسماء ثقيلة، وأسماء خفيفة في النطق، كلما خف الاسم كلما سهل نطقه، كلما كان أفضل، وهذا تقع على مسؤولية الأب والأم، اللذين سيحاسبهما الله يوم القيامة على اختيار الاسم الذي يُنادى به ابنهما، لأن له أثر اجتماعي ونفسي” ،وأضاف: “هناك ناس تألمت، أو أصيبت بالانطواء، أو العزلة، أو المعاناة بسبب ضعف الثقة في النفس، بسبب الاسم الذي اختاره له والداه، وبالتالي المجتمع إذا ناده بالاسم الغريب، أو فيه شيء من القسوة والغلظة، يطلب منه تكرار الاسم أكثر من مرة، وإذا ما نطقه ينطقه بطريقة خاطئة، ويسألهم عن من الذين اختار لهم هذه الأسماء فيخرجون معقدين من أسمائهم”.