من هو اصغر مشجع هلالي ،الهلال خرج منتصراً اليوم من مباراة صعبة وصعبة للغاية امام فريق تكتل دفاعياً وتقدم بهدف ولولا الله ثم ضربة الجزاء السريعة هي من اعادت المباراة لنقطة الصفر ولا كان الهلال سيعاني كثيراً اذا انتهى الشوط الاول بتقدم الفيصلي ،الهلال لعب بمهاجمين وكذلك بمحورين ولم يكن هناك صناعة فرص للمهاجمين الا القليل وبكذا انت ساعدت الفيصلي ،في تطبيق طريقته عليك بشكل ممتاز وكان المفروض منك ان تقوم باشراك اكبر عدد من لاعبي الوسط فالتسجيل،امام الفرق المدافعة عادةً ما يكون من لاعبي الوسط او القادمون من الخلف وشاهدنا الزوري وكذلك العابد وسالم ،الدوسري وصلوا للصندوق اكثر من مرة ،كلامك في كل مؤتمر وانتقاد طريقة الفرق لن يقدم او يؤخر شيئاً فكل هلالي يعرف هذا الشيء من اعوام والمفروض ،منك تقراء تكتيك الفرق اول نصف ساعة وتبداء باجراء تغيير تكتيكي يقلب الموازين لصالحك فالتآخير بالتغيير لاخر ،المباراة قد لا ينجح في كل المباريات ،
الفرق الدفاعية تحتاج ان يكون لديك لاعبي وسط سريعين وحيويين يخلخلوا الدفاعات المتكتله وانت تملك مثل هؤلاء لان المهاجمين راح يكونوا تحت المراقبة اللصيقة ولايمكن يسجلوا بسهولة او توصلهم كور بدون مضايقة فلذلك اللعب بمهاجم واحد ينفع ما يحسب لك اليوم اجراء التغييرات اللي قلبت النتيجة لصالحنا وما يحسب عليك انك لم تقم بهذا من بداية المباراة .
المنتخب الهلالي
المنتخب السعودي المشارك في نهائيات كأس العالم 2020 بدولة قطر الشقيقة لا يمثل بأي حال من الأحوال المدرب رينارد واتحاد الكرة واللاعبين فحسب إنما يمثل كافة الشعب السعودي، ومن المؤكد كل الأمنيات له بالتوفيق وتقديم صورة مشرفة في هذا المونديال ،من هذا المنطلق ومنظور يعبر عن الغيرة الوطنية فليس مستغربًا أن وجدنا من الآراء “المختلفة” حول الأسماء التي تم اختيارها مؤخرًا، عبر آراء نقدية تطرح من قبل منسوبي الإعلام الرياضي موجهة تارة للمدرب رينارد وأخرى لاتحاد الكرة، وأكثر هذه الآراء تبدي حالة من الدهشة لاختيار 14 لاعبًا هلاليًّا من مجموع 26 موجودين بمعسكر أبو ظبي، وتساؤل منطقي لماذا الهلال ونسبة كبيرة يحظى بها دون غيره؟!
مثل هذا التساؤل ليس جديدًا، فمع كل مشاركة لمنتخبنا يُطرح ويتردد كثيرًا بين مؤيدين ومعارضين وإن كنت أرى أن اختيارات المدرب هذه المرة له من المبررات القوية التي من المفترض أنها ستسكت نسبة كبيرة من المعارضين “المؤدلجين”، وإن كنت أشك في ذلك كثيرًا .
نادي الهلال السعودي لكرة القدم
هو نادٍ رياضيّ، ثقافيّ، اجتماعيّ سعودي أُسس عام 1957، مقرّه في العاصمة السعودية الرياض ويعتبر الفريق الأول في السعودية من حيث عدد البطولات المحلية، وأكثر الأندية الآسيوية فوزاً بالبطولات القارية بمختلف مسمياتها، إذ تبلغ عدد بطولاته الرسمية على المستوى المحلي والإقليمي والقاري 65 بطولة،[8] ويحتل الفريق الأول لكرة القدم نادي الهلال السعودي المرتبة التاسعة والسبعين عالميا في قائمة أفضل 100 فريق كرة قدم في العالم خلال فترة القرن العشرين من حيث تحقيق البطولات المحلية والقارية من قبل الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم.