اجمل قصص اطفال عن حب الاخوة

اجمل قصص اطفال عن حب الاخوة، هناك العديد من القصص الجميلة التي تعكس بعض المظاهر الاسرية الجميلة، حيث ان هذه القصص تعمل علي الترويح عن الاطفال بشكل جميل، حيث ان الأخ والأخت شريكة الحياة والرباط الذي نعتمد عليه في كل أمور الحياة، لأن الأخوة تكون الحياة أحلى واجل، حيث ان الحب الاخوي هو من انواع الحب المقدسة فالعلاقة بينهم وبين العائلات يجب أن تزيد من هذا الشعور بينهم.

اجمل قصص اطفال عن حب الاخوة

اجمل قصص اطفال عن حب الاخوة
اجمل قصص اطفال عن حب الاخوة

قصص حب حقيقية

قصة الايثار بين الاخوة

قصة الايثار بين الاخوة
قصة الايثار بين الاخوة
  • ذات يوم ورث شقيقان عن والدهما قطعة أرض، ثم قسموها إلى نصفين، ففلح كل منهما الأرض.
  • بعد مرور بعض الوقت، تزوج الأخ الأكبر، وأنجب عدة أطفال.
  • في حين أن الأخ الأصغر لم يتزوج، قال الأخ في نفسه، ليس من العدل أن يكون كل واحد منا نصف الأرض وأن أخي ليس لديه أطفال، يجب أن يحصل أخي على حبوب أكثر مني.
  • فأسرع الأخ الأصغر إلى صومعته، وجمع بعض حزم القمح، وأخذها إلى التل الكبير الذي يفصل مزرعته عن مزرعته، ووضع القمح في صومعة أخيه، ثم عاد إلى المنزل سعيدًا.
  • في نفس الليلة، كان الأخ الأكبر يفكر في أخيه أنه ليس من العدل أن يمتلك كل منا نصف الأرض، ولدي أطفال وتحت رعاية زوجتي وأحفادي، ولم يكن لأخي أحد، فكان يجب أن تحتوي على المزيد من الحبوب.
  • جمع الأخ الأكبر كمية كبيرة من القمح، وتسلق التل، وتركها في زنزانته، وعاد إلى المنزل راضياً.
  • في اليوم التالي، اندهش الشقيقان من وجود كمية من الحبوب في صومعة بعضهما البعض، وقرر كل منهما جمع كمية القمح ووضعها في صومعة الآخر ليلاً.
  • وبالفعل، لما حل الليل، جمع كل أخ كمية الحنطة ووضعها في حظيرة الآخر، وكان الآخرون في اليوم التالي عندما وجدوا كمية القمح في ارتباك شديد، فقاموا بذلك مرة أخرى.
  • لكن عندما وصل الشقيقان إلى قمة التل، وظلت ظلال القمر على بعضهما البعض، عرفوا أن حبهما لبعضهما البعض سوف يدعم الآخر في المستقبل.
  • والعلاقة الودية والمحبة التي نشأها الشقيقان، قد تزيد من الشعور بالسلام والأمن النفسي والرضا التام عن الحياة، لأن كل منهما يريد أن يكون رابطًا للآخر، ولا يشعر بالخوف من الوقت أو مرور الزمن.

شاهد ايضاً: قصص حب من طرف واحد ونجحت

قصة الإخوة الثلاثة

قصة الإخوة الثلاثة
قصة الإخوة الثلاثة
  • عاش الإخوة الثلاثة مع والدهم في منزل كبير، وكان الأب أكبر من أن يخدمهم.
  • لم يكن الأخ الأكبر دائمًا مسؤولاً عن إخوته، لذلك قرر الأخ الأوسط الذهاب للعمل بدلاً من والده حتى يتمكنوا من العيش.
  • عندما ذهب الأخ للعمل في اليوم الأول، عاد وهو يشعر بالتعب الشديد، وكانت تظهر عليه بعض علامات الإرهاق الشديد، ونام. في اليوم التالي ذهب إليه والده وشقيقه الأصغر ووجدوه مصابًا بارتفاع في درجة الحرارة.
  • بقي الأب معه حتى ساعده في العلاج، وذهب الأخ الأصغر لأخيه الأكبر لمساعدتهما في العمل.
  • ترك الشقيق فراشه وغضب من ذهابه للعمل لأنه لم يتحمل المسؤولية.
  • ذهب للعمل في اليوم الأول، وتعامل مع الآخرين بشكل لا يطاق، ولما انتهى اليوم، وعاد إلى المنزل. ذهب إلى أخيه الأوسط ليساعده في بعض الأمور ويطمئن عليه. ساعده الأخ في كل الأمور حتى يتمكن من إنهاء عمله، وشعر الأب والأخ بالسعادة ؛ لأنه بدأ في تحمل المسؤولية.
  • بدأ الأخ الأكبر في التركيز على العمل، حتى جلب المال لمساعدة والده وإخوته في المنزل، ثم بدأ الأخ في التحسن، وتوجه إلى أخيه ليعمل مكانه بالتناوب.
  • رد الأخ عليه لا يجب أن يفعل ذلك، فأنا قادر على تحمل ذلك لأنني أخوك الأكبر ووالدنا قد مر به طوال حياته، ولم يشعر بالراحة، لذلك يجب أن أتحمل المسؤولية.
  • شعر الأخ بالفخر تجاه إخوته، وساعد الشقيقان والدهما وأخيهما الأصغر، وظل الحب بينهما كبيرًا، وشعر الأب بالسعادة تجاه أبنائه الثلاثة.

شاهد ايضاً: اقوي قصص حب مؤلمة

تقاسم بين الاخوة

تقاسم بين الاخوة
تقاسم بين الاخوة
  • عاشت شقيقتان معًا في منزل واحد، وكانت الأخت الكبرى تستعد للزواج.
  • كانت الأخت الكبرى لا تعمل، لكن الصغرى كانت تعمل، وتعب والدهم كثيرًا، وجلس في المنزل، ولم يعد إلى العمل مرة أخرى.
  • كانت الأخت الصغرى تذهب إلى العمل كل يوم، وتجلب المال وتساعد عائلتها وأختها الكبرى حتى تنتهي من شراء أغراضها.
  • جاء يوم وقررت الأخت الصغرى السفر إلى مكان بعيد، لكنها كانت قلقة على أسرتها، وأنها ستتركهم دون أن تشعر بالاطمئنان عليهم.
  • دعمتها والدتها وشقيقتها الكبرى، حتى تذهب للسفر، وتعتني بالمنزل ووالديها.
  • سافرت الفتاة للعمل، وسعت عملها، ثم جاء اليوم لتعود إلى منزلها لترى أهلها، وتحتفل بزفاف أختها.
  • حضرت زفاف أختها، ومكثت عدة أيام حتى عادت للعمل مرة أخرى، وكانت في مكانة مرموقة.
  • زاد تركيز الفتاة على عملها ومشاركتها في المنزل، وكان والدها ووالدتها داعمين لها طوال الوقت.
  • كانت الأخت الصغرى تذهب لزيارة أختها في نهاية كل أسبوع، وعندما وصلت رأت شابًا كان صديقًا لزوج أختها، ونظرت إليه وشعرت أن قلبها سعيد برؤيته.
  • عندما عادت إلى المنزل، تحدثت الأخت الكبرى لوالدتها أن هذا الشاب يريد الزواج من أختها، لكنها رفضت لأنها رأت نفسها تتحمل الكثير من المسؤولية تجاه عائلتها، وبمجرد زواجها سيكون هناك خلل كبير. في هذا.
  • استمرت الأخت الكبرى والأم في الحديث معها حتى وافقت على خطوبة الشاب.
  • ثم تزوجته، واستمرت في المشاركة في نفقات والديها، كما كان يتحمل معها بعض الشيء، ورأت الأخت والأسرة حب الفتاة الشديد لعائلتها، وعدم تركهم لهم.

قصة الاخوة والحصان الخشبي

قصة الاخوة والحصان الخشبي
قصة الاخوة والحصان الخشبي
  • عاشت عائلة هادئة في منزل كبير على تل. تتكون الأسرة من شقيقين وأخت صغيرة.
  • اعتاد الأب أن يذهب إلى بلاد أخرى، حتى يجلب المال، ويوفر الكثير من الأشياء لأبنائه.
  • في أحد الأيام أحضر الأب حصانًا خشبيًا للأطفال ليستمتعوا به، ولعبت الأخت الصغرى معه فقط، وأراد الأولاد الاستمتاع باللعب مع الحصان أيضًا، لكن الأخت انهارت بالبكاء عندما اقترب منها أحدهم.
  • تحدثت الأم للفتاة، لكنها لم تستمع إلى حديثها، وقررت الاستمرار في اللعب.
  • ذهب إخوتها إلى المدرسة، وشعروا أن أختهم لا تشعر بالحب أو العطاء.
  • جاء الأب ليلاً من السفر، فوجد الفتاة تلعب مع الحصان، فلما رآه ركضت نحوه وسألتها عن إخوتها، فأجابت أنها لا تعلم شيئًا، لأنه كان يلعب لفترة طويلة.
  • شعر الأب بضيق شديد على ابنته، وأخبرته الأم أنها لا تلعب مع إخوتها، فجلس الأب للحديث مع ابنته، وأخبرها أن عليها أن تحمل الحب لإخوتها وأن تلعب معهم.
  • شعرت الفتاة بالحزن، وذهبت إلى الظهيرة، ثم في اليوم التالي ذهبت إلى أشقائها واعتذرت لهم، فشاركوا في اللعبة.

الي هنا نصل الي نهاية هذا المقال، حيث قدمنا فيه بعض القصص الجميلة عن الاخوه، حيثأن جميع الديانات السماوية تحث الجميع على المحبة والأخوة بين الإخوة.

Scroll to Top