اجمل قصص أطفال قبل النوم للذكور

اجمل قصص أطفال قبل النوم للذكور، هناك العديد من القصص الجميلة التي لها العديد من المعاني الشيقة، وتعتبر القصص ذات اهمية كبيرة بالنسبة للكثير من الاشخاص، حيث يحب الأطفال دائمًا الاستماع إلى بعض القصص الجميلة قبل النوم لمساعدتهم على النوم براحة وطمأنينة، اذ ان هناك العديد من القصص التي كتبها المؤلفون وفق نظم واطر معينة ولها اهمية كبيرة، قام العديد من المؤلفين بتأليف عدد كبير من قصص الأطفال التي تخبرها الأم لأطفالها قبل النوم.

اجمل قصص أطفال قبل النوم للذكور

اجمل قصص أطفال قبل النوم للذكور
اجمل قصص أطفال قبل النوم للذكور

  • ذات يوم كان هناك حمار يمشي في الغابة ثم ماذا فعل ذلك الحمار ليجد فراء الأسد تحت الأشجار الجميلة.
  • فكر الحمار ثم قال لماذا لا أضع هذا الفراء علي وأصبح مثل الأسد، أريد أن يحترمني الجميع في الغابة ويخافوني.
  • وبالفعل وضع الحمار فرو الأسد عليه وسار في الغابة بكل فخر وهدوء مع ذلك الفراء الذي يشعر بسعادة كبيرة، وذلك لأن الجميع في الغابة كانوا ينحني له ويتجنبونه ويخافون منه.
  • حتى التقى به الثعلب الماكر وقال له أنت لست أسدًا، خاف الحمار وقال لا، لكني أنا الأسد وحاول أن يزأر لكنه فشل، والصوت الذي خرج منه كان صوت نهيق الحمار. .
  • كشف عن الحمار أمام كل الحيوانات، فقال له الثعلب الماكر “اخلع ذلك الفراء، فلن تكون أسدًا أبدًا. أنت حمار، منذ ولادتك، لا يمكنك أن تكون أسدًا”.

قصة الذئب والكلب

قصة الذئب والكلب
قصة الذئب والكلب
  • ذات مرة كانت هناك مجموعة من الأغنام الصغيرة تعيش في مرعى جميل وكبير، وكانت تلك الأغنام تحب مرعىها وكانت مرتبطة به.
  • وقد تم تجريد هذه الأغنام الصغيرة الجميلة من قبل ثلاثة كلاب مخلصة قاموا بحمايتها وحمايتها من أي مخاطر، لذلك شعرت الأغنام الصغيرة دائمًا بالاطمئنان ولم تشعر بالخوف أبدًا.
  • الشخص المسؤول عن هذا المرعى كان رجلاً صالحًا يحب الأغنام ويربيها ويعتني بها، ويجلس كل يوم تحت ظل الشجرة ثم يبدأ في عزف الألحان الجميلة، وهذا سبب تجمع الخراف حوله. لسماع تلك الألحان الرائعة.
  • في أحد الأيام كان ذئب خبيث يمر، ثم رأى الخروف من بعيد وظل يراقبها وأراد أن يدخلها، لكنه رأى الكلاب الثلاثة تحرس الأغنام، فكان يخشى أن يقترب منها.
  • ولكن عندما اكتشف فجأة أن الكلاب الثلاثة كانت تتشاجر معًا وكانت مشغولة بحراسة الأغنام وحمايتها، ضحك الذئب ضحكة شريرة.
  • وأراد أن يستغل تلك الفرصة التي تصرف الكلاب عن الخراف ويدخلها إلى المرعى، وبالفعل كان يفعل ذلك وكان يتحرك بهدوء نحو المرعى.
  • في هذه الأثناء رأى الذئب الشرير خروفًا صغيرًا يقف وحيدًا وهاجمه ثم بدأ بوضع أنيابه ومخالبه عليها.
  • ظلت الأغنام تصرخ وتطلب المساعدة من أصدقائها ومن الكلاب، وظن الذئب أنه لن يسمعها أحد وكان يحاول التهامها.
  • إلا أن الكلاب سمعت صراخ الأغنام وتوقفت عن الشجار، وأتت بسرعة إلى الأغنام، ورآها الذئب تاركة الخراف، ثم ركض مسرعاً للفرار قبل أن تمسك به الكلاب.
  • وعادت الأغنام إلى المرعى وإلى أصدقائها والرجل الصالح.

قصة طيار القط

قصة طيار القط
قصة طيار القط
  • ذات مرة كان هناك طفل اسمه محسن، وكان محسن يحب الطائرات الورقية ويحب صنعها.
  • في إحدى المرات، أحضر محسن عصا وخيطًا لصنع طائرة ورقية ليلعب بها ويطير بها في الهواء.
  • في غضون ذلك مر بمحسن بائع البالونات ورآه محسن. اشترى منه ثلاثة بالونات لربطها بالطائرة لتطير عالياً في السماء.
  • كانت أمام محسن هرة جميلة ربطها محسن بالبالونات لتطير بالطائرة، وبالفعل حلقت القطة وكانت سعيدة للغاية.
  • لكن ما لم يتوقعه محسن حدث. انقطع خيط الطائرة عن يد محسن. طارت الطائرة والقط مربوط بها لمسافة ولم يستطع محسن الإمساك بها.
  • ظل يركض خلفها حتى اختفت الطائرة والقط عن بصره ووصل القطار، وكان القطار يمر على السكة في ذلك الوقت، فتوقف محسن.
  • كانت الطائرة معلقة على الهواتف المعلقة من الأعلى، وعلق معها قطة، لكنه كان يلعب وسعيدًا، ظنًا أنه الآن يطير ويلعب في الأعلى.
  • رآهم محسن وتوجه إلى الناس في عجلة من أمره، طالبًا منهم إنقاذ تلك القطة الجميلة، وسارع الناس لإخراج القطة من تلك الأسلاك وإعادتها قبل أن يصاب.
  • صعد الناس الدرج الكبير، وجذبوا القطة للأسفل دون أن يتسببوا في أي ضرر، وأعادوها إلى محسن وفرح محسن كثيرًا. شكر الناس ثم عانق القطة.

قصة الحمار والحصان المخادع

قصة الحمار والحصان المخادع
قصة الحمار والحصان المخادع
  • ذات مرة كان هناك فلاح يعيش في قرية صغيرة، ويمتلك حصانًا وحمارًا.
  • وكان ذلك الحمار الصغير الجميل نشيطًا جدًا ويحب مساعدة المزارع في الأعمال التجارية، لكن الحصان كان كسولًا ومهملًا ولم يكن يتعامل مع المزارع.
  • في الصيف، كان المزارع يحصد المحصول الذي زرعه، وأراد المزارع بيع هذا المحصول في الأسواق حتى يتمكن الناس من الشراء منه والاستفادة من المال.
  • في اليوم التالي أعد المزارع الحمار والحصان للسفر إلى السوق وبيع المحصول. كما أعطى الحصان المحصول الثقيل لأنه كان أكبر حجماً، وأعطى للحمار أقل المحصول لصغر حجمه.
  • في الطريق، ظل الحصان الكبير يشتكي ويقول إنه كان متعبًا وشعر بالتعب ويريد الراحة، لأنه كان يقول إن العبء الواقع عليه كثير جدًا.
  • على عكس الحمار، ظل يقول له “اصبر، نحن نقترب من وصولنا، سنرتاح بعد قليل، يا صديقي”.
  • وقال الحصان في الداخل، “نعم، أنت تقول هذا، لأن حملك خفيف، كم أنت ضعيف، أنا لا أحبك.”
  • وعند حلول الليل، استراح المزارع بجانب شجرة لأنه سئم السفر، كما كان الحمار والحصان مرهقين، لذلك أراد أن يريحهما، ثم أكلوا وشربوا وناموا.
  • لكن الحصان لم ينم. كان ينتظر أن ينام المزارع والحمار، ليحلوا محل حمولة الحمار، ويضعوا حمولته عليه، ويأخذهما بنفسه.
  • في الصباح بدأ المزارع في مواصلة الرحلة مرة أخرى، وفي الطريق كان الحصان يسير بشكل مريح ودون أن يشعر بأي تعب، على عكس الحمار الذي كان منهكًا ومتعبًا جدًا، حيث كان يتعثر في المشي بسبب ثقل وزنه. تنزيل عليه.
  • حتى سقط الحمار بشدة وأصاب حافره، فقال له الحصان يا إلهي! صديقي ما بك أنت مسكين، ألا يمكنك تحمل ذلك سوف أنقذك منه.
  • ولما شعر المزارع أن الحمار قد سقط منه، هرع إليه وفحصه ووجد أن حافره قد أصيب، وأنقذه ونقل كل الحمولة إلى الحصان.
  • لأن الحمار الآن غير قادر على حمل أي شيء، وأكمل الحصان الرحلة حاملاً ما حمله وحمله، وهكذا نال جزاءه لأنه كذب وخدع.

قصة أرنب وأرنب

قصة أرنب وأرنب
قصة أرنب وأرنب
  • ذات مرة، كان الأرنب يعيش مع أخته، الأرنب، في جحر صغير جميل صممه والداه ليعيشوا حياة سعيدة.
  • ذات يوم، ذهبت الأم إلى الحقل المجاور للحجر لجلب الطعام لأطفالها، وحذرت أرنوب وشقيقته أرنوبة من مغادرة المنزل لأنها تخاف عليهم.
  • لكن الأطفال لم يسمعوا كلام الأم، واتفقوا معًا على أن يخرجوا من الحفرة، ويتجولون قليلاً، ثم يهرعون إلى الوراء قبل أن تفعل الأم.
  • بينما كانوا يتجولون في الحقول المجاورة، وجدوا قفصًا صغيرًا وجميلًا تفوح منه رائحة الجزر، وهو طعامهم المفضل، وشعروا بالجوع.
  • ثم أخذ الطفلان كل الجزر في القفص، تاركين واحدًا فقط، وركضوا عائدين إلى المنزل وحاولا إيجاد أماكن معًا يمكن أن يخفوا فيها الجزر حتى لا تشعر أمهم.
  • عادت الأم متأخرة لكنها كانت تبكي وسألها الأب عن سبب بكائها. قالت إنها كانت تبحث عن الطين، وواصلت البحث والبحث، لكنها لم تجد سوى جزرة واحدة.
  • في هذا الوقت شعر أرنوب وأرنوب بالذنب وسرقوا كل الجزر، وكانوا سبب بكاء الأم، ثم قررا الاعتراف بسرقة كل الجزر.
  • وكانت الأم حزينة للغاية وظلت تقول لهم طوال الليل أن هذه الجزرة ليست لهم، لذلك لم يضطروا لأخذها لأن هذا يسمى سرقة والله يعاقب اللصوص ولا تريد أن يعاقبهم الله.
  • أرنوب وأرنوبة اعتذروا للأم والأب وطلبوا منهم الصفح عنهم لأنهم قررا أنهما لن يفعلوا ذلك أبدًا.
Scroll to Top