اجمل قصص عن الكسل

اجمل قصص عن الكسل، ان الكسل من الأشياء التي لا ينبغي أن تكون عند الكبار أو الأطفال، لذلك من الضروري تربية الأطفال على حركة مستمرة، وعندما تستمر في الحركة، ستشعر دائمًا بالبركة في كل شيء بشكل مستمر حتى لا يصبحوا كسالى وغير قادرين على العمل، يجب على الأم والأب رعاية أطفالهم وتشجيعهم على التحرك والتعاون مع أصدقائهم أو القيام بالكثير من الأعمال التطوعية.

اجمل قصص عن الكسل

اجمل قصص عن الكسل
اجمل قصص عن الكسل

  • كان هناك ولد كسول اسمه حسن يعيش مع والدته. كان حسن يستيقظ كل يوم عند الظهيرة، ويتناول الإفطار، ويجلس على السرير طوال اليوم.
  • حسن لا يعمل ولا يساعد والدته في الأعمال المنزلية حتى أصبحت والدته خادمة لجلب المال والإنفاق عليها وعلى ابنها الكسول.
  • اشتهر حسن في قريته بالفتى الكسول، وكان الجميع يناديه بهذا الاسم، وكانت والدتها غاضبة وقلقة على ابنها.
  • ذات يوم شعرت والدة حسن بتعب شديد وبقيت في الفراش لمدة يومين ولم تستطع التحرك بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
  • طلبت الأم من ابنها العمل حتى ينفق عليها، وإلا لم يكن هناك طعام يأكله.
  • اضطر حسن إلى النهوض من الفراش والخروج من المنزل بحثًا عن عمل ينفقه على أمه المريضة.
  • بحث حسن في أماكن كثيرة ليجد عملًا، ووافق مزارع على مرافقة حسن للعمل معه، فعمل الصبي مع المزارع وأخذ المال يوميًا، ثم بعد نهاية اليوم أخذ حسن النقود وركض إلى المنزل. لم يلاحظ أن المال قد سقط من يده.
  • عندما أدرك حسن عدم وجود المال، حزن جدًا وعاد إلى المنزل.
  • وروى حسن ما حدث لأمه، فقالت له أن يضع المال في جيبه حتى لا يسقطوا منه مرة أخرى.
  • في اليوم التالي، ذهب حسن مع بائع الحليب، وفي مقابل العمل كان هناك جرة حليب، وكان حسن سعيدًا جدًا.
  • كان حسن يفر من الفرح عندما عاد إلى المنزل، فنزل الحليب من البرطمان، وعندما عاد إلى المنزل، وجد أنه وصل بدون حليب لأمه.
  • أخبر والدته بما حدث وأنه يشعر بحزن شديد، فقلت له إنه يجب أن يمسك جرة الحليب ويرفعها فوق رأسه، ولكن يجب أن يكون حذرًا في المرة القادمة.
  • في اليوم التالي عمل حسن مع صانع الحليب، ولكن بعد انتهاء العمل أعطاه الرجل قطعة جبن كمكافأة على عمله، وكان حسن سعيدًا جدًا.
  • وركض مسرورًا حتى عاد إلى المنزل وأسعد والدته، لكن الجو كان حارًا جدًا وذابت الجبن، فذهب حسن إلى المنزل حزينًا وقلقًا.
  • أخبرته أن عليه أن يفعل ما هو أفضل وأن عليه أن يضع الجبن في يديه.
  • في اليوم التالي، ذهب حسن مع الماشية. بعد أن أنهى عمله الجيد، أعطاه الرجل أرنبًا صغيرًا كمكافأة له.
  • أحب حسن الأرنب وأخذها بين يديه وركض إلى المنزل، لكن في منتصف الطريق قفز الأرنب من بين يدي حسن وهرب بعيدًا.
  • وكالعادة حزن حسن وذهب إلى والدته وهو يشعر بالقلق والضيق.
  • أخبرته والدته أنه كان يجب عليه ربط الأرنب وسحبه للعودة إلى المنزل.
  • في اليوم التالي، ذهب حسن للعمل مع الماشية، وكانت أجره قطعة لحم.
  • فربط قطعة اللحم وسحبها في الشارع حتى تفسد. عندما وصل إلى والدته، صرخت في وجهه وأخبرته أنه لا يستطيع تكوين شكل صحيح.
  • كان حسن حزينًا جدًا ودخل غرفته وبكى، وذهبت والدته إليه واعتذرت له كثيرًا وأخبرته أنه كان يجب أن يحمل قطعة اللحم.
  • بعد ذلك، ذهب حسن للعمل في قرية مجاورة وغاب عن والدته لمدة أسبوعين تقريبًا. عندما أنهى عمله، أعطاه الرجل حمارًا كمكافأة. حمل حسن الحمار وراح يركض معه.
  • رأته فتاة وضحكت بشدة، وكان والدها سعيدًا لأنها كانت تعاني من الاكتئاب بسبب وفاة والدتها.
  • كان والدها من أثرياء القرى، لذلك عرض علي حسن العيش في ماوي جديدة ومنحه فرصة العمل.
  • ضحك حسن شاكراً الله أن حماته ساعدته في الحصول على فرصة عظيمة.

قصة السمك الكسول

قصة السمك الكسول
قصة السمك الكسول

 قصة اطفال قصيره جدا

  • كانت هناك سمكة، وكانت السمكة الكبيرة نشطة، وكانت السمكة الوسطى كسولة ولا تتحرك، وكانت السمكة الصغيرة بطيئة في التفكير.
  • ذات يوم جاء صياد وكان يعد الشباك لأنه أراد الصيد.
  • طلبت السمكة الكبيرة من شقيقاتها الهرب بسرعة، ثم قفزت إلى الشاطئ الثاني.
  • السمكة الوسطى، التي كانت كسولة، لم تتحرك، والسمكة الصغيرة، لأنها كانت تفكر ببطء، عندما أدركت الوضع، ألقت بنفسها إلى الشاطئ الثاني.
  • أعد الصياد الشبكة واصطاد السمكة الوسطى، ورأى الصياد السمكة الصغيرة وأراد أن يصطادها، لكنه شعر أنها قد تعفنت، فتركها ونجيت السمكة الكبيرة بمفردها.
  • وهذا نتيجة الكسل الذي أصاب السمكة الوسطى.

قصة الرجل الكسول

قصة الرجل الكسول
قصة الرجل الكسول
  • كان هناك رجل يسكن في بيته مع أولاده، وكان معروفاً أن الرجل لا يتحمل العمل.
  • عندما ذهب إلى العمل، كان يقضي يومًا واحدًا فقط، ولهذا السبب كانت المرأة هي التي تعمل وتدعم الأسرة، بينما ينام الرجل طوال اليوم دون أي خجل.
  • كلما تحدثت امرأة عن العمل، كان الرجل يصرخ عليها ويترك منزلها ويغادر.
  • اعتاد الرجل أن يذهب إلى تل في ضواحي القرية، ويجلس تحت شجرة كبيرة، وعندما يمر الناس، يذكرونه أن زوجته وأطفاله يريدون المال حتى يتمكنوا من عيش حياة أفضل.
  • اعتاد الرجل على سماع الكلام ولم يؤثر فيه وأخرجه من أذنيه، ولكن بسبب كثرة الكلام أحس الرجل بالحزن.
  • كان أهل القرية يذكرون أنه رجل كسول لا يعمل. اعتاد الرجل التحدث إلى الشجرة التي كان يجلس تحتها وكأنها صديقته الوحيدة.
  • وذات يوم ردت عليه الشجرة بأنك تأتي إلي كل يوم وتشكو لي لماذا لا تتحرك وتذهب بحثا عن عمل، واستمرت الشجرة في توبيخ الرجل، لكنه بدأ في التحرك وقال لها ذلك. كان يذهب إلى الطبيب ليخفف الكسل الذي يشعر به دائمًا.
  • استمر الرجل في الذهاب إلى الطبيب حتى تمكن من الذهاب للبحث عن عمل، وشكر الشجرة وظل جالسًا عليها باستمرار.
  • لذلك يجب تنبيه الأطفال إلى استمرارية العمل والحركة بشكل دائم، حتى لا يشعر الأطفال بالحزن أو الضعف أو التفريق بين الأصدقاء. يجب على الأم أن تغرس القيم في نفوس أطفالها حتى لا يصبحوا كسالى.

قصة الحصان كسول

قصة الحصان كسول
قصة الحصان كسول

 قصة قصيرة مكتوبة للأطفال

  • كانت هناك عربة يجرها حصان، وكان يكره العمل كثيرًا، لدرجة أنه كان يجلس باستمرار في مكان ما، وسقطت الحمولة التي كان يحملها.
  • كان يقلل من كمية الملح التي كان يحملها، ولاحظ الرجل أن كمية الملح قد انخفضت بشكل كبير.
  • قرر الرجل مشاهدة الحصان ليرى أين تذهب البضائع.
  • عندما رأى الرجل أن الحصان جالس في مكان به ماء وأن الملح قد ينقص.
  • استبدل الرجل كمية الملح بإسفنجة.
  • عندما ذهب الحصان للجلوس في البركة، أصبح ثقيلًا ولا يستطيع الحركة، فصرخ الحصان “لا مزيد من الكسل”.
  • يتعلم الأطفال من هذه القصة أنه يجب عليهم الابتعاد عن الكسل والاستمرار في الحركة بشكل دائم.
Scroll to Top