قصة كاملة عن الانانية للاطفال

قصة كاملة عن الانانية للاطفال، هناك العديد من القصص والأحداث المختلفة التي تُروى للأطفال أو لجميع الأعمار، حيث ان هذه القصص تعلم علي اكساب الطفل الكثير من المعلومات والكثير من الفوائد، حيث انها تُروى للأطفال الصغار قبل أن ينامواز تزرع القصص في أذهان الأطفال الصغار العديد من الأهداف وتساعدهم على احترام الآخرين وزيادة الدعم التربوي للأطفال.

قصة كاملة عن الانانية للاطفال

قصة كاملة عن الانانية للاطفال
قصة كاملة عن الانانية للاطفال

 ما هي عناصر القصة القصيرة بالتفصيل؟

  • كانت هناك طفلة صغيرة اسمها سلمى كانت تلعب مع صديقتها وابنة الجار واسمها سمر.
  • ومع ذلك، عاملت سلمى الطفلة بشرح طريقة لا تحظى بشعبية، وترفض اللعب معها أو بألعابها المختلفة، وتعاملها بشرح طريقة غير لائقة.
  • في معظم الأوقات، أرادت سمر أن تلعب بدمية سلمى، لكنها أصرت على الرفض.
  • ثم خرجت الطفلة تبكي بشدة على والدتها التي كانت تجلس مع الجدة سعاد.
  • ثم أخبرت الطفلة والدتها، وسط دموعها، أنها تريد المغادرة بأسرع ما يمكن، فشعرت سمر بالحزن وخرجت من غرفة سلمى، وخرجت إلى والدتها التي كانت جالسة مع صديقتها بالخارج.
  • وبدأت في البكاء. لأنها أرادت الذهاب وأخبرت والدتها أنها لا تريد اللعب مع سلمى ؛ لأنها فتاة مغرورة.
  • فأجابت الأم لسمر وقالت لها عار يا سمر. لا تقل هذا لصديقك “.
  • في تلك اللحظة نظرت الجدة إلى سلمى بتوبيخ شديد، وقالت لها أريدك في شيء بالداخل.
  • فدخلت الجدة وحياني في الداخل فقالت لها ماذا فعلت بصديقتك سلمى
  • ردت سلمى، لا أعرف يا جدتي، لكني لا أحب أن يلمس أحد أشيائي، وهي تريد أن تلعب بألعابي المفضلة.
  • ردت الجدة لماذا لا تشاركه يا ابنتي.
  • ردت سلمى “لا لا جدتي. لا أحب أحد يلعب بألعابي”.
  • كان رد الجدة أن التعاون شيء جميل واللعب الجماعي شيء رائع. لماذا لا تدعها تلعب معك.
  • ردت سلمى مصرة على أنها لا تريد مشاركة ألعابها مع أي شخص، وأنها تريد اللعب بمفردها، وطلبت منها إحضار الألعاب، واللعب معًا، وكان ذلك هو الحديث الذي دار بينها وبين صديقتها. .
  • ردت الجدة بالحزن، ولماذا طلبت منها سلمى إحضار ألعابها ولم ترغب في اللعب بألعابك.
  • ردت سلمى بعناد، هكذا أنا جدتي لا أحب أن يلمس أي شخص ألعابي، لكني أحب اللعب بألعاب الجميع.
  • ثم بدأت الجدة تروي قصة الأسد الأناني لسلمى، فأخبرتها الجدة أن الأسد متعجرف وأناني للغاية، ولا يحب اللعب مع أحد، أو مشاركة ألعابه مع أي من الحيوانات.
  • كانت الحيوانات غاضبة منه، وكان يخبرهم أنه ابن ملك الغابة، ولا أحد يريد أن يلمس ألعابه الثمينة.
  • لقد كان مثلك تمامًا يا سلمى، لا أحد يريد أن يمس أيًا من أغراضه.
  • ذات يوم كان القرد يلعب بكرة جميلة أحضرها إليه عمه من مكان خارج الغابة، وكانت كرة حمراء ولعب بها القرد بسعادة.
  • رأى الأسد الكرة وأحبها وطلب من القرد أن يلعب بها.
  • أجاب القرد أنه لا يريده أن يلعب معه. لأنه لا يجعله يلعب بألعابه.
  • أجاب الأسد، لكنني أريد أن ألعب بالكرة، إنها جميلة جدًا، فأجاب القرد لن تلعب بالكرة أبدًا، أيها الأسد الصغير.
  • وكان الأسد حزينا جدا. لأن كل الحيوانات بدأت تبتعد عنه وتفرح في حزنه، وظل يفكر فيما يفعل حتى أعاد أصدقائه.
  • وجد الأسد الحل، وجاء في وسط الغابة وصرخ بصوت عالٍ من يريد أن ينضم إلي في اللعب، فابتهجت الحيوانات وانضمت إلى الأسد الصغير.
  • شعرت سلمى بحزن شديد، وأدركت أهمية التعاون والمشاركة، ثم توجهت إلى سمر، واعتذرت لها ودعتها للعب معها.

قصة سهي وأنانيتها

قصة سهي وأنانيتها
قصة سهي وأنانيتها

 قصة قصيرة مكتوبة للأطفال

  • ذهبت سهى مع والدتها لتوصيلها إلى مدرستها، ثم ودعتها والدتها وطلبت منها أن تكون طفلة مهذبة، وتمنت لها يومًا هادئًا وجميلًا.
  • بدأت سهى بالاحتفال مع صديقاتها الجدد بمناسبة العام الدراسي الأول، لكن كانت لديها بعض الصفات السيئة، ومنها الأنانية وحب الذات، وفضلت نفسها على الآخرين.
  • خرجت سهى في ساحة المدرسة لتلعب مع صديقتها، ولم تسمح لصديقتها بالركوب أو مشاركة اللعبة وأرادت الركوب بمفردها.
  • غضبت الفتاة، وشعرت بالحزن وبدأت في البكاء بشدة.
  • عندما تعود Sehee إلى المنزل مرة أخرى، تخبر والدتها عن كل الأحداث.
  • شعرت الأم بالحزن على ابنتها، حيث كان اليوم الأول من عامها الدراسي.
  • عندما رافقت الأم سهى إلى المدرسة، أخبرت المعلمة بما حدث بالأمس.
  • عندما ذهب الجميع للعب، وجدت سهى نفسها وحيدة، ولم تجد من يتصل بها لمشاركة المسرحية معهم.
  • شعرت سهى بحزن شديد وذهبت إلى المعلمة لتخبرها.
  • ردت المعلمة بأنها لا تعرف سبب رفض الأبناء الالتحاق بهم للعب معها، وأخبرت المعلمة سهى أنه لا أحد يحب الأناني.
  • وعندما تشارك ألعابها مع الجميع، ستجد العديد من الأصدقاء المقربين منها.
  • قررت سهى طاعة معلمتها، وترك انطباع جيد لدى الجميع، واعتذرت لصديقتها وبدأت اللعب معها بشكل دائم.

قصة العملاق الأناني

قصة العملاق الأناني
قصة العملاق الأناني
  • اعتاد مجموعة من الأطفال اللعب في حديقة العملاق الذي غادر المنزل منذ فترة طويلة، في كل مرة يعودون فيها من المدرسة.
  • كانت حديقته مليئة بالأعشاب والزهور المتفتحة كالنجوم، وكانت هناك اثنتا عشرة شجرة دراق في فروعها تطفو الطيور ويغني الأطفال الأغاني الجميلة.
  • ذات ليلة عاد العملاق مرة أخرى بعد غياب طويل قرابة سبع سنوات، وعندما وصل إلى الغابة، رأى الأطفال يلعبون في حديقته، فصرخ عليهم وطردهم منها، وهرب الأطفال بعيدًا في عجل.
  • ثم بنى العملاق سورًا لحماية الحديقة وكتب لافتة يُعاقب عليها المعتدون.
  • كان هذا العملاق أنانيًا ولم يفكر إلا في مساعدته، وكان الأطفال حزينين ؛ لأنهم يريدون مكانًا للعب.
  • دار الأطفال حول السياج في الحديقة ولعبوا بسعادة.
  • ثم جاء الربيع، وانتشرت الأزهار وغنت الطيور في جميع أنحاء البلاد، بينما بقي الشتاء في حديقة العملاق، وأصبحت الأزهار غير مثمرة، ولم تتفتح، ولم تغني الطيور في الحديقة.
  • لم يكن هناك سوى الصقيع والبرد في حديقة العملاق، والثلج غطى العشب، وحزن العملاق وسأل نفسه، هل الربيع فات الأوان
  • ذات صباح سمع العملاق عازفًا جميلًا بالقرب منه واعتقد أن أوركسترا الملك تمر أمام الحديقة.
  • لكن عندما خرج من نافذته رأى طائرًا صغيرًا يغني بصوت رائع، ومرت عدة أشهر، لم يكن قد سمع الطيور في الحديقة.
  • سرعان ما قال العملاق، الذي اشتم رائحة عطرية، في نفسه، لا بد أنه ربيع، ونظر عن كثب إلى الحديقة.
  • ورأى أن الأطفال قد تسللوا إلى الحديقة، وفي كل فرع رأى طفلاً يلعب، وكانت الأشجار جميلة جدًا، وكان العملاق مبتهجًا.
  • قرر العملاق الاقتراب من الأطفال، وكان الأطفال يشعرون بالخوف، لكنه أخذ أحد الأطفال ووضعه على الشجرة، وأزهرت، وعاد الربيع إلى الحديقة.
  • ابتهج الطفل واحتضن العملاق، وفي تلك اللحظة أدرك الأطفال أن العملاق لم يعد شريرًا كما هو.
  • منذ ذلك الوقت أصبح الأطفال والعملاق أصدقاء وكسر الجدار المحيط بالحديقة، وابتهج الأطفال واستمروا في اللعب مع العملاق، وكان يحبهم ويسمح لهم باللعب في الحديقة دائمًا.
Scroll to Top