كلمات اغنية احتاج لك مكتوبة، كلنا في حياتنا نحتاج لمن رحلو و لمن فقدناهم في حياتنا، و يعتبر الاحتياج هو أكثر شئ قد يشعر الإنسان بالوحدة، فلقد كانت الحاجة أم الاختراعات في القدم، و هناك اغنية احتاج لك توضح في طياتها أنه محتاج حاجة الغريب للوطن، و هنا شبه حاجته كمن هو غائب عن وطنه و يشتاق لها، و هنا يوضح مدى الشوق و الحنين الذي هو بحاجة له، و فالحياة تأخد من عمرنا حين نتنقل من هنا لهنا، و من مكان لآخر، و العقل لا يكف عن التفكير لمن نشتاق لهم، و لا يشفى غليل القلب سوى رؤيتهم بيننا.
اغنية احتاج لك مكتوبة
قام المطرب راشد الماجد بتأدية اغنية احتاج لك، كما إنها كانت بشعور لا يوصف، و بأحاسيس تصل للقلب من أول كلماته لآخرها، فما يميز الفنان هو قدرته على إيصال كلمات الأغنية للسامع بحيث يشعر بألم الفقد و الحنين، و تبدأ رحلته بتخيل الكلمات مع شخص في حياته يعاني من فراقه، فالمطرب قادر بكلماته و صوته أن يوصل للسامع الكلمات و من تم يؤثر عليه بصوته و هناك من يبكى من شدة التأثير و هناك من يستمتع بالكلمات.
كلمات اغنية احتاج لك
احتاج لك حاجة غريب للأوطان
ضاعت حياته بين ديره وديره
أشتاق لك أحيان وأحيان وأحيان
والفكر يمك كل يوم أديره
ولهان أشوفك صدق ولهان ولهان
وأفز لا جابـوا لك الناس سيره
أقوم واقعد والتفت واسهر أحزان
وجروح قلبي من غيابك خطيره
أحبك بصمتي و أحبك بالأعلان
و ماهمني كثر الكلام وقصيره
أنت المهم وأنت الأهم وين ماكان
وأشياء لك في وسط قلبي كبيره
أَحِبّكِ بَصْمَتَيْ و أَحِبّكِ بالأعلان
و ماهمني كَثَّرَ الكَلام وَقَصِيرهُ
أَنَت آلَمهُم وَأَنْتِ الأَهَمّ وَيِن ماكان
وَأَشْياء لَكّ ڤِي وَسَّطَ قَلْبَيْ كَبِيرهُ
يا كثرهم حولي من فلان وفلان
وماغيرك اللي له عيوني سهيره
شافوك في عيني وحبك لهم بان
شافوك وماتوا بين حيره وغيره
غنيت لك أحلى كلامي و الألحان
وغنيت لك شعرك وغنيت غيره
من كثر ما أحبك ترى الكل زعلان
هم كيفهم كلن يحكم ضميره
غَنِيتِ لَكّ أُحَلَّى كَلامِي و الألحان
وَغَنِيتِ لَكّ شَعْركِ وَغَنِيتِ غَيَّرَهُ
مَن كَثَّرَ ما أَحِبّكِ تُرَى الكُلّ زَعِلانِ
هَمّ كيفهم كِلنَ يُحْكِم ضَمِيرهُ
حبك في دمي باقي كل الأزمان
كل ماذكرتك نبض قلبي يثيره
أنا حبيبك وأنت لي اصدق إنسان
بيني وبينك حب واشياء كثيره
ٱِحْتاجَ لَكّ حاجَة غَرِيب لِلأَوْطان
ضاعَت حَياتهُ بَيْنِ دَيْرهُ وَدَيْرهُ
أَشْتاق لَكّ أَحْيان وَأَحْيان وَأَحْيان
وَالفِكْر يمك كُلّ يَوْم أُدِيرهُ