الحمد للنبي محمد
أقوال وقصائد مدح خاتم الرسل سيدنا محمد لا تعد ولا تحصى، وتاج كل الكلمات يحمده الله عز وجل قائلا أنت في خلق عظيم، وكلماته فيها تبارك وتعالى. كن هو لو كنت فظًا وقحًا، اهتز من حولك، وقال الرسول نفسه عن نفسه هو الذي لا يتكلم في نزوة جئت لأحقق أخلاقًا مشرفة، وقوله السلام . معه أنا سيد كل الخلق، وهنا قصيدة للشاعر أحمد شوقي في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم يقول فيها
ولد الهدى فكانت المخلوقات ضياء … وفم الزمان ابتسم وصنعاء
روح الملائكة والشحم من حولهم … للدين وشرائها العالم
ويضيء العرش، وتزهر الحظيرة … والنهاية وعصير التفاح العظيم
الوحي يقطر سلسلة من السلاسل … واللوح الرائع والقلم هو راوي القصص
يا خير الوجود تحية .. من الذين أرسلوك للهداية جاؤوا
أنت دعوة الله السماء مزخرفة …
يوم ضل في زمانه … صباحه … و عصره لمحمد وضحة
يكشف لك النور في ظلامه … في تسلسل يكشفه الظلام
آية تتارية وخوارق رائعة …. جبرائيل روعة بهادا
دين يمدح آية في آية .. لبناء سور وأنوار.
الحق فيه الاساس وطبعا .. والله تعالى يبني
معك يا ابن عبد الله قامت سمحة … تريند من ملل المرشد
إنها مبنية على التوحيد، وهي حقيقة … دافع عنها سقراط والقدماء.
وسار أمام الزمان بنوره .. عرّافو وادي النيل وأربابهم
الله فوق الخلق فيها فقط … والناس تحت رايته أكفاء
الدين يسير والخلافة يمين على الولاء .. الأمر هو الشورى والحقوق يحكم
أنتم أمام الاشتراكيين … لولا ادعاءات الشعب والغطرسة
دويت بالاضطراب وشفاء طفرة … وأخف من مرض
الحرب عليك .. عندك قانون .. من بين السموم التي لدينا دواء
والعدل لكم واجب وفرض … بغير معونة وواجب
جاء، ودخلت الزكاة في طريقه … حتى التقى المعطاء والبخيل
أنا أنصف الفقراء من الأغنياء … جميعهم لهم نفس الحق في الحياة
من له اخلاق ما يريده العلي … منهم وما لا يحب الكبار
غشكم في الأخلاق لا تشوبه شائبة … يغري بهم ويريد المعطاء.