الحمد للإمام علي رضي الله عنه
كان الملك هشام بن عبد الملك في الحج وأراد الوصول إلى الحجر الأسود لمسه، ولم يتمكن من ذلك بسبب شدة الازدحام. كان فرزداق إلى جانبه وقال
هذا هو علي بن الحسين .. والبيت يعرفه والحل والملاذ
هذا هو الذي يعرف صفات البطحاء … هذه المعرفة التقية النقية النقية
هؤلاء عباد الله بن خير كلهم … أنبياء الله ختموا على جدهم.
هذا بن فاطمة إذا كنت جاهلا .. العرب يعرفون من أنكر ومن غير العرب
كلتا اليدين غائبة عما يفيدهما .. يرشدان بعضهما البعض ولا يظهران لهما شيئًا
سهل الخلق لا يخاف من علاماته. إنه مزين بأخلاقين وإسفين
وزن الحارس يشيد بالناس .. حلو شكرا يحب
لم يقل “لا” إلا في شهادته … لولا التشهد لما كان أكثر من نعم.
امتلأت الصحراء بالصدقات فاختفت …
فإن رآه قريش قال بشرفك ينتهي هذا الكرم
تبتعد بخجل عن شجاعتها … لا تتكلم حتى تبتسم
مع نخلة البامبو، رائحتها عطرة …. من أروع كف في أذنك
كاد الامتنان أن يسيطر عليه على راحته .. ركن الحاتم إذا أتى ينال
كرمه الله مقدما ومجده … ما حدث له على السبورة
ما هي المخلوقات التي ليست على أعناقهم … لأولويتك، هذا هو الأول، نعم
ينمو إلى ذروة الدين الذي قصّر … يديه وحركته القديمة
من جده استنكر فضل الأنبياء … ونعمة أمته دانت الأمم
وهو مستمد من رسول الله نبيه .. الحسنات والخيام والصورة
انفصل نور الدجة عن نور فألها .. والشمس تلقي بالظلم من وهجها.
حبه دين وكراهيته … كفى، وقربه منج ومعتصم.
قدم بعد ذكر الله، وذكرهم في … كل بداية ومختومة بالكلمة
أو قيل من خير أهل الأرض، قيل إنهم … إن الذين التقوا بهم هم لهم.
لا يمكن للحصان أن يطارد وجوده … ولن يقترب منه أحد حتى لو كان كريمًا
هم يريحون إذا حدثت أزمة، والأسد هو أسد الشر، والعجز مستعرة.
الصعوبة لا تقلص في راحة يدك … نفس الشيء إذا كان لها تأثير وإذا لم يكن كذلك
يطلب الشر والبلاء بحبه … واحتضنته صدقة وبركات.