كلام حلو تهنئة المولود الجديد الذكر، بعد زواج أي شخصين، يرغبوا دائما بالإنجاب، فتبدأ المرأة تفكر بالحمل والإنجاب، ويكون الزوجين متشوقين لحدوث الحمل، وكذلك عائلات الزوجين، وعلى وجه الخصوص الأمهات، فعند حدوث الحمل يفرح الجميع بهذا الخبر المنتظر، وتبدأ مرحلة الانتظار والشوق الجديدة، وهي مرحلة معرفة جنس الجنين، فهناك من يرغب بأن يكون جنس المولود ذكر، ومنهم من يرغب بالأنثى، وهنا سوف نقتصر على المرأة الحامل بذكر، فعند ولادتها تكون العائلتين تنتظر قدوم الحفيد بكل لهفة، ويقدم الأهل والأقارب التهاني والتبريكات للأم والأب، كما ويقوم البعض بنشر التهنئة على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، وتعم الفرحة والسرور بقدوم المولود .
ما هي علامات الحمل بالذكر
شاعت مجموعة من الأعراض والعلامات التي يستدلوا من خلالها على أن المرأة حامل بذكر، ولكن هذه الأعراض ليس لها أي أساس علمي، فبعض الحوامل قد تنجب ذكرا فعلا، والبعض قد تنجب أنثى، ومن هذه الأعراض ما يلي: قلة غثيان الصباح، زيادة الرغبة في الأكل، في حال كان شكل البطن كرويا، فهذا إشارة للحمل بذكر، الرغبة في تناول أكلات معينة، كالأطعمة المالحة، والنفور من بعض الأكلات، زيادة نضارة واشراق وجه الحامل، يتغير لون البول فيكون لامع، نمو شعر الجسم بصورة أكثر من معدله الطبيعي، جفاف في يدين المرأة الحامل، وجع مستمر في الرأس.
ما هي الطرق التي تزود فرص انجاب الذكر
يوجد مجموعة من الطرق التي تزيد فرصة الحمل وإنجاب الذكر، ومن هذه الطرق ما هي مضمونة، ومنها غير مضمونة، فالطريقة الوحيدة المثبتة علميا بأنها مضمونة والنسبة النجاح بها عالية جدا، هي طريقة أطفال الأنابيب، حيث يت اجراء فحص للأجنة الموجودة في الأنابيب، واختيار جنس الذكر منها، ثم يتم ارجاعها إلى الرحم، بينما الطرق التي تزيد من فرص الحمل بذكر لكن نتائجها غير مضمونة، هي: طريقة حق الحيوانات المنوية في الرحم، توقيت الجماع، فعند حدوث الجماع في يوم الإضابة بالضبط يزيد ذلك فرصة انجاب ذكر، إما إن حدث قبل أيام الإباضة، فهنا تكون فرصة إنجاب أنثى هي الأعلى.