الرد على القرضاوي ، القرضاوي يذم الفقر ففي مقالة نشرت في جريدة اللواء بتاريخ 3 تموز 1996 يقول القرضاوي:-وليس في مدح الفقر ءاية من كتاب الله ولا حديث واحد يصح عن رسول الله-. ويقول في نفس المقالة:-لا شك أن الفقر من أخطر اﻵفات على العقيدة الدينية وبخاصة الفقر المدقع الذي يجانبه ثراء فاحش وبالذات إذا كان الفقير هو الساعي الكادح والمترف هو المبطل القاعد: الفقر حينئذ مدعاة للشك في حكمة التنظيم اﻹلهي للكون والارتياب في عدالة التوزيع اﻹلهي للرزق .
الرد على القرضاوي
القرضاوي يدافع عن المتطرفين الذين يستبيحون دماء وأموال المسلمين فيقول في كتابه المسمى ظاهرة الغلو في التكفير ص. 11 ما نصه: -إن هذا الغلو الذي انتهى بهؤلاء الشباب المخلصين الغيورين على دينهم إلى تكفير من خالفهم من المسلمين واستباحة دمهم وأموالهم-.
ما الرد عليه؟
الرد : حديث: كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه. رواه مسلم.
هؤلاء المتطرفون قد أحلوا دماء المسلمين وأعراضهم ونشروا الفساد في اﻷرض وقتلوا المسلمين. فكيف يكون إجرامهم هذا وتطرفهم غيرة على الدين وقد شوهوا صورة اﻹسلام والمسلمين في أذهان الجهال.
الرد على القرضاوي
- الاجابه هي: هكذا تحدثنا عن الرد على القرضاوي.