ماهي قصة الطفل المصاب اسامة، عند رؤية الأهل لحالة إبنهم البالغ من العمر إثنى عشر كانت صدمة لهم فإبنهم الآن طريح الفراش لا يستطيع القيام أو التركيز أو الدراسة أو الحركة أو الذهاب إلى المدرسة أيضا لذلك قامت عائلته بفرض رقابة و عناية داخل المدرسة و حملت المدرسة كافة المسؤولة بسبب الذي حدث مع طفلها داخل المدرسة
ماهي قصة الطفل المصاب اسامة
و أنه يجب أن يكون قانون عقاب للطلاب لكي لا يجرأ أى أحد على التعدى على طالب آخر و أن العنف منتشر بين الطلاب و لكن ما تعرض له إبنهم أوشك على عملية قتل داخل المدرسة و لا يوجد رقابة و لا اهتمام
ماهي قصة الطفل المصاب اسامة
- الإجابة هي:
- أسامة طفل مثل باقى الأطفال يذهب إلى المدرسة كل يوم و لكنه في يوم ما تعرض لعنف وحشى من أحد الطلاب في المدرسة و كان الضرب على جهة الرأس كبير جدا حتى أنه أصيب بنزيف حاد و إضافة إلى كسر في الجمجمة