ماذا يحدث للالكترونات عند تكوين الرابطة التساهمية القطبية

ماذا يحدث للإلكترونات عندما تتشكل الرابطة التساهمية القطبية؟ إذا كنت قد سمعت عن الإلكترونات، فأنت تعلم أن لها علاقة بالكهرباء والذرات، وإذا كنت محقًا في وصف الإلكترونات، فإن الإلكترونات هي جسيمات دون ذرية تدور حول النواة. من ذرة، وتكون الشحنة سالبة بشكل عام وأصغر بكثير من نواة الذرة، إذا كنت تريد مقارنة الحجم المناسب، فسيكون حجم الأرض مقارنة بالشمس وعيًا وثيقًا للغاية، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب على سؤال صاحبنا حول ما يحدث للأقطاب عند تشكل الرابطة القطبية.

ماذا يحدث للإلكترونات عندما تتشكل الرابطة التساهمية القطبية؟

ماذا يحدث للإلكترونات عندما تتشكل الرابطة التساهمية القطبية؟
ماذا يحدث للإلكترونات عندما تتشكل الرابطة التساهمية القطبية؟

من المعروف أن الإلكترونات تدور في مدارات أو مستويات طاقة، لذا فهذه المدارات ليست مسارات مرئية مثل مدار كوكب أو جرم سماوي، والسبب هو أن الذرات صغيرة بشكل ملحوظ وأفضل مجاهر فقط هم الذين يمكنهم رؤيتها كثيرًا. من الذرات على هذا المقياس، حتى لو تمكنا من رؤية الإلكترونات، فإنها ستنتقل بسرعة كبيرة إلى العين البشرية، في الواقع، لا يزال العلماء غير قادرين على حساب الموقع الدقيق للإلكترونات، ولهذا السبب يحتوي النموذج الحديث للذرات على سحابة إلكترونية يحيط بنواة الذرة بدلاً من نظام معين من الإلكترونات في مدارات متحدة المركز.

الإلكترونات مهمة أيضًا لربط الذرات الفردية معًا، لذلك بدون قوة الترابط هذه بين الذرات، لن تكون الذرة قادرة على التفاعل في العديد من التفاعلات والأشكال التي نراها كل يوم، وهذا التفاعل بين الأغلفة الخارجية لإلكترون الذرة يسمى الرابطة الذرية، يمكن أن تحدث بطريقتين، إحداهما هي الرابطة التساهمية حيث تشترك الذرات في الإلكترونات في مداراتها الخارجية، والأخرى هي الرابطة الأيونية، حيث تتخلى الذرة عن الإلكترونات لذرة أخرى، وفي كلتا الحالتين يجب أن تفي الرابطة بقواعد معينة، إحداها هي الرابطة التساهمية حيث تشترك الذرات في الإلكترونات في مداراتها الخارجية، والأخرى هي الرابطة الأيونية التي تعطي فيها ذرة إلكترونات إلى ذرة أخرى، وفي كلتا الحالتين يجب أن تفي الرابطة بقواعد معينة، أحدهما هو الرابطة التساهمية التي تشترك فيها الذرات بالإلكترونات في مداراتها الخارجية، والأخرى هي الرابطة الأيونية التي تعطي فيها الذرة إلكترونات إلى ذرة أخرى، و ن في كلتا الحالتين يجب أن تفي الرابطة بقواعد معينة، إحداها عبارة عن رابطة تساهمية تشارك فيها الذرات الإلكترونات في مداراتها الخارجية، والأخرى في الرابطة الأيونوسفيرية حيث تعطي الذرة إلكترونات لذرة أخرى، وفي في كلتا الحالتين يجب أن يمتثل السند لقواعد معينة، أحدها هو الرابطة التساهمية في كثير من الأحيان، ولكن الشيء نفسه ليس صحيحًا. يمكن لكل مستوى طاقة إلكترون أو إلكترون أن يحتفظ بالعديد من الإلكترونات فقط، ولا يمكن للذرات أن تترابط معًا إلا إذا كان هناك مجال لمشاركة أو استقبال إلكترونات إضافية في المدار الخارجي للذرة.

السؤال هو: ماذا يحدث للإلكترونات عندما تتشكل الرابطة القطبية التساهمية؟ الجواب هو أن الذرات تشاركها بشكل غير متساو.

Scroll to Top