أنواع الذكاء الثمانية .. عزيزي القارئ، بعض علماء النفس حددوا 8 أنواع من الذكاء وقاموا بتزويدك بـ “معلومات” من هذه الأنواع.
أنواع الذكاء الثمانية ..
أنواع الذكاء الثمانية ..
الذكاء، هناك تعريفات عديدة للذكاء، أهمها أنه القدرة على حل المشكلات، والقدرة على التعلم، وفم الحدس، وكذلك التأمل، واختلف العلماء في تعريفه حسب الوظيفة أو اعمال بناء.
تعلم بعض تعريفات الذكاء حسب الوظيفة والهيكل.
تعلم بعض تعريفات الذكاء حسب الوظيفة والهيكل.
عزيزي القارئ هنا تعريفات علماء النفس للذكاء حسب الوظيفة:
يجادل تيرمان بأن الذكاء هو القدرة على التفكير المجرد.
يجادل ستيرن بأن الذكاء هو القدرة على التكيف مع مواقف الحياة المختلفة.
كلفن، الذكاء قدرة على التعلم.
Kehler، الذكاء هو القدرة على الفهم والإدراك المفاجئ.
جودارد، الذكاء هو القدرة على الاعتماد على الخبرات السابقة لحل المشكلات والقدرة على التنبؤ بها في المستقبل.
أما تعريفات الذكاء حسب التركيب والتكوين فهي:
أما تعريفات الذكاء حسب التركيب والتكوين فهي:
بينيه، يتكون الذكاء من 4 قدرات هي الابتكار والفهم والنقد والقدرة على توجيه التفكير في اتجاه معين وإبقائه في نفس الاتجاه.
يُعرف سبيرمان بالقدرة الفطرية على التأثير في أنشطة العقل، بغض النظر عن شكلها أو موقعها.
ثورندايك، الذكاء هو مجموع القدرات المستقلة عن بعضها البعض.
أنواع الذكاء الثمانية .. ها.
أنواع الذكاء الثمانية .. ها.
– الذكاء اللغوي: يعبر عن قدرة الفرد على استخدام الكلمات والتعبير اللغوي، وهي قدرة يمتلكها الناس بنسب مختلفة. بعض الجماعات تمتلكها بشكل كبير وبالتالي تستغلها للوصول إلى عقول الناس مثل الخطباء والرؤساء. .
يعتقد العالم هوارد أن الأطفال الصم والأطفال الصم لديهم لغتهم الخاصة ويطورونها بسبب عدم قدرتهم على الكلام، تم اكتشاف العلاقة بين العقل واللغة، ووجد أن هناك منطقة في الدماغ تسمى “بروكا”. القدرة على بناء الجمل.
يُعرَّف الذكاء اللغوي بأنه القدرة على استخدام الكلمات والعثور على مصطلحات تصف أصغر التفاصيل وهو أهم نوع من الاتصال بالوسيلة الأساسية للاتصال بين الناس.
الذكاء المنطقي الرياضي … أهم أنواع الذكاء الثمانية.
الذكاء المنطقي أو الرياضي هو أب نموذج الذكاء، ومن خلاله يمكن للفرد أن يستخدم أدوات التفكير بطريقة سليمة، مثل الاستنتاج والتعميم، وكذلك العمليات المنطقية، حتى يتمكن الإنسان من الوصول إلى الصوت. التفكير.
يتميز هذا الذكاء بأنه لا يحتاج إلى تعبيرات لفظية ويمكن من خلالها للفرد أن يحل مسائل رياضية داخل عقله وبدون تعبير لفظي. يشير هذا الذكاء إلى قدرة الفرد على تعلم واستخدام الأرقام.
– الذكاء الاجتماعي، وهو قدرة الأفراد على التواصل والتعامل مع الآخرين، بحيث يكون الشخص رغم أنه يستطيع أن يعيش بمفرده، إلا أنه كائن اجتماعي ولا يتحمل الحياة بعيدًا عن الناس، والعيش مع الناس لا يستهدف الحاجات الاقتصادية فقط، لكن الحاجات النفسية والجسدية، وهذا الذكاء الاجتماعي يمكنهم من التعاون وحل النزاعات.
الذكاء المكاني هو القدرة على تصور الأشياء في فراغ ويستخدم عندما يريد الشخص رسم أو صنع تمثال، ويختلف هذا الذكاء من فرد لآخر، فمثلاً هناك أشخاص لا يستطيعون التعرف بسهولة على الأماكن والطرق، و هناك آخرون يستطيعون الوصول إلى مكان لم يذهبوا إليه منذ فترة طويلة، وهناك أشخاص. حتى لا يتمكنوا من تحديد الاتجاهات في المكان الذي يعيشون فيه.
يرتبط هذا الذكاء بمنطقة تقع في النصف الأيمن من الدماغ، وفي حالة تلفها يفقد الشخص تمييزه بين الأماكن ويجب التمييز بين الذكاء المكاني وحاسة البصر.
– الذكاء البدني هو القدرة على التحكم في نشاط الجسم وحركاته، ويمتلك الرياضيون هذا الذكاء ومعظم من يمتلك هذا الذكاء هم من لاعبي كرة القدم، وقد أظهرت الدراسات أن هذا الذكاء له علاقة وثيقة بالدماغ، حيث يتحكم كل نصف من الدماغ في الجزء الآخر منه.
– الذكاء الإيقاعي للموسيقى، المرتبط بالموسيقى، فبعض الناس لديهم إيقاع وحس موسيقي أكثر من غيرهم.
– يرتبط الذكاء الروحي بإدراك الشخص للعالم من حوله ونفسه وإدراكه للعلاقات والأمور المتعلقة بالظواهر المحيطة، وإدراك الفرد لنفسه يعني التعمق في طبيعة مشاعره، ووجوده في الحياة واحترامه لذاته واعتزازه بها وضعف ذكاءه الروحي يؤدي إلى ضعف شخصيته وضعف تقديره لذاته.
– الذكاء العاطفي، وهو قدرة الفرد على التعامل مع أي إحباط، والقدرة على التحكم في الانفعالات، وتنظيم الحالة النفسية، ومنع الحزن والحزن لأن هذا يضر بتفكيره.
..
1:
2: