ما هي قصة مثل لا احم ولا دستور، العرب خاصة يتصفون بالحشمة و الخجل و الحياء و خاصة لدى النساء فلذلك لا يصح لأى رجل أن يدخل مكان و إلا إن استأذن من في داخله أو أصدر صوت يدل على وجوده في المكان لكي تنتبه النساء أن أحد الرجال قادم في المكان المتواجدين فيه و يقال أن الرجل الذي لا يستأذن من أهل المكان أنه رجل منحرف و قليل التربية لأن كل بيت عربي و كل شاب عربي يعرف ما أهمية الإستأذان لكي لا يعرض نفسه أو غيره للحرج
ما هي قصة مثل لا احم ولا دستور
لأن كل بيت عربي و كل شاب عربي يعرف ما أهمية الإستأذان لكي لا يعرض نفسه أو غيره للحرج و تعتبر جملة لا احم و لا دستور مثل عربي يقال في بعض الحالات
ما هي قصة مثل لا احم ولا دستور
- الإجابة هي:
- قصة ذلك المثل أن أقدم إسماعيل صدقى و هو رئيس الحكومة فى منتصف القرن العشرين على إلغاء دستور ١٩٢٣ و إقرار دستور جديد فى ١٩٣٠ و تسبب فى ثورة عارمة بين الساسة و الشباب بسبب مواده المكبلة للحريات و قام صدقى بمنع الناس من الحديث عن الدستور القمعى فى أى مكان فنشر المخبرين فى كل الأماكن حتى المساجد و حينها دخل مخبر إلى المسجد فنبه أحد الشباب المجتمعين أصدقاءه إلى وجود مخبر لقطع حديثهم عن الدستور بقوله إحم فاستفسر المخبر منه عن سبب كلمته، فقال له هو لا إحم ولا دستور