متى يترك عبادة الله المحرمة
متى يمتنع المحرم عن عباده لله؟ على كل مسلم وموحد أن يعبد الله تعالى لحق عبادته، ويؤدي الواجبات والواجبات، ويبتعد عن كل ما حرم الله تعالى، مهما كان هذا الشيء، فكل شيء حرام في الإسلام. كان هذا لسبب أو لأنه يسبب ضررا للإنسان فماذا أو بصحة الشخص نفسه؟ وعلينا أن نتبع أوامر ربنا، وأن نتجنب نواهيته، ونقتدي بمثل رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. من اختار طريق الهدى وابتعد عن الذنوب والمعاصي والنواهي، فقد وعده الله بالجنة، ومن اختار عكس هذا الطريق والانغماس في ملذات الدنيا وشهواتها، فإن الله يعاقبه. في عالمه قبل نهايته، والآن دعونا ننتقل إلى حل السؤال متى يتم ترك المحرمات عبيدًا له.
متى يترك العبادة المحرمة لله
كل إنسان على هذه الأرض يواجه الخير طوال حياته ويواجه الشر أيضًا. الوقوع في الشر أمر سهل للغاية، لكن عواقبه وخيمة لا قدر الله، لكن الالتزام بالطاعة والابتعاد عن المحرمات أمر يقتضي الجهاد في النفس وعدم الانصياع للشيطان وقدرته، لذلك يجب أن نحاول كما يلي قدر المستطاع نحاول الابتعاد عن الرذائل والنواهي، والآن إلى السؤال الذي في أيدينا هذا، لأن ترك المحرمات هو عبادة لله في حال ترك الإنسان ممنوعاته بنية التقوى، طاعة هذا العبد لله تعالى، والابتعاد عنه عن كل ما حرم الله، فنحن على يقين من أن هذا النهي جاء لمصلحتنا.
الابتعاد عن المحرمات
يبتعد الإنسان عن النهي عن أعمال الطاعة، مثل تعلم سنة النبي وحديث رسول الله، وكأن العبد المؤمن يؤدي الصلاة في وقتها. وبالمثل فإن الابتعاد عن المحرمات يكون بتعلم وحفظ القرآن الكريم ومعرفة أحكامه وحدوده ووعوده. الصوم سواء كان صوما واجبا أو صوما زائدا.