اهم مدن جنوب السعودية، تعتبر المملكة العربية السعودية من الدول العربية الواقعة في قارة آسيا، حيث ان هذه الدول لها اهمية كبيرة بس الكثير من الدول التي توجد في العالم، وتحتوي المملكة علي العديد من المدن المهمة، ححيث انها تقع في منطقة شبه الجزيرة العربية التي تقع فيها تسمى الخليج العربي، وتتجمع فيها دول كثيرة منها قطر، والإمارات، والبحرين، والأردن.
المدن الواقعة في جنوب المملكة
تقع العديد من المدن في جنوب المملكة، من بينها ما يلي
منطقة عسير
حيث تعتبر مدينة عسير من أهم المدن الواقعة في جنوب المملكة والتي تحدها جازان والرياض والباحة ونجران ومكة المكرمة، وقد تم تقسيم تلك المنطقة إلى 11 محافظة. التضاريس بين الأماكن في منطقة عسير وعدد السكان داخل تلك المنطقة بحسب العديد من تقاريرها. مجموع سكان الاقليم يتجاوز المليون نسمة يتوزعون على محافظات الاقليم.
منطقة الباحة
وهي من المناطق التابعة للمملكة وتقع في الجزء الجنوبي الغربي منها. منطقة الباحة هي العاصمة الإدارية لتلك المنطقة. تحدها منطقة عسير ومكة المكرمة. لم يتجاوز عدد سكان منطقة الباحة نصف مليون نسمة. يتجاوز عدد سكان مدينة الباحة نفسها 170 ألف نسمة. المناخ السائد في تلك المنطقة مناخ معتدل صيفاً وبارد خلال الشتاء، وأهم ما يميز المناخ هو التعرض للرياح العربية لارتفاعها عن الأرض في غياب الجبال التي تحميه منها. تلك الرياح.
منطقة جيزان
التي تقع في الجزء الجنوبي من المملكة وتقع بالتحديد على الحدود بين المملكة والدولة اليمنية على شاطئ البحر الأحمر. تقع جبال السروات في منطقة جازان بالمملكة إضافة إلى 100 جزيرة في البحر الأحمر. ويبلغ عدد سكان تلك المنطقة أكثر من 1.5 مليون نسمة بالإضافة إلى وجود 100 ألف نسمة هناك نسيم داخل مدينة جازان وحدها، والتضاريس هي التي تحدد المناخ داخل تلك المنطقة. في الصيف يعتبر معتدلا جدا بينما يتميز الشتاء بالبرودة الشديدة ونسبة الرطوبة في تلك المنطقة عالية جدا مقارنة بباقي المناطق حيث تصل إلى 50٪.
منطقة نجران
تقع في أقصى الجنوب، ويحدها من الجنوب والغرب، والرياض من الشمال، وعسير من الشمال الغربي، بينما يحدها من الغرب الربع الخالي. في الوظائف الحكومية داخل الدولة، يكون المناخ في تلك البيئة مناخًا صحراويًا، لذلك ستجد أن المناخ بداخلها جاف جدًا.
يبلغ متوسط درجة الحرارة خلال فصل الصيف في تلك المنطقة 32 درجة مئوية، ولكن متوسط درجة الحرارة خلال فصل الشتاء غالبًا ما يصل إلى 6 درجات مئوية، وبسبب هطول الأمطار خلال عدة أشهر من العام، أدى ذلك إلى ارتفاع مستوى المياه الجوفية، مما جعل الحياة مناسبة في تلك المنطقة. .