ما هي الاكتشافات الأثرية الجديدة في موقع حليت الأثري بالرياض

ما هي الاكتشافات الأثرية الجديدة في موقع حليت الأثري بالرياض، كشفت نتائج العمل الميداني الذي تم تنفيذه ضمن الموسم الأول من مشروع الحفريات، في موقع حالط الأثري بمحافظة الدوادمي بالرياض، عن اكتشافات أثرية جديدة ومهمة، بحسب ما أعلنته الهيئة العامة للسياحة حيث ان الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تهدف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى الاهتمام بقطاع السياحة من جميع النواحي.

ما هي الاكتشافات الأثرية الجديدة في موقع حليت الأثري بالرياض

ما هي الاكتشافات الأثرية الجديدة في موقع حليت الأثري بالرياض
ما هي الاكتشافات الأثرية الجديدة في موقع حليت الأثري بالرياض

اكتشافات أثرية جديدة في موقع حليت الأثري بالرياض | المرسال

في مجموعة من الاكتشافات الأثرية التي اكتشفها فريق التنقيب في موقع حليط الأثري بالرياض، والتي أثبتت الأهمية العمرانية لهذه المنطقة، كشف الفريق أن الحفريات عثرت على مسجد تراثي مماثل للمساجد التي كانت موجودة في العصر الإسلامي الأول. وذلك بحسب ما أعلنه “عجب العتيبي” رئيس فريق التنقيب ومدير إدارة التراث الوطني بالهيئة السعودية للسياحة والتراث الوطني بمنطقة الرياض.

كما وجد فريق البحث مجموعة من المساكن، والتي تحتوي على أفنية، ومخازن، وساحات أفران لصهر ومعالجة المعادن، وهذه الأفران هي ما وصفته المصادر الإسلامية التي وصفت مراحل التعدين. بالإضافة إلى ذلك، كشف فريق التنقيب عن وجود منتجات فخارية وزجاجية، ومنتجات أخرى مصنوعة من الحجر الأملس، وأشياء أخرى مثل الخرز، وعدد من المقاييس المصنوعة من الزجاج، والتي تدل على الحركة الاقتصادية والتجارية القديمة.

كما ذكر اكتشاف مجموعة من النقوش والكتابات الإسلامية السيد عجب العتيبي أنه تم اكتشاف مجموعة من النقوش والكتابات الإسلامية بالموقع، وأكد أن هذا الاكتشاف سيضيف بعدا تاريخيا جديدا للمنطقة في تلك الفترة. من العصور الإسلامية المبكرة، وبعد الاختبارات التي أجريت على الفخار الذي تم اكتشافه، اتضح أنه يعود إلى العصر الأموي وبداية العصر العباسي. جدير بالذكر أن موقع حليط الأثري يركز على أعمال التنقيب في مساحة 600 م في 100 م.

المواقع الأثرية في الدوادمي يوجد في الدوادمي أكثر من خمسة وثلاثين موقعًا أثريًا، بعضها يحتوي على نقوش ورسومات وكتابات أثرية تاريخية، من أهمها نقشين تم كتابتهما بالخط السبئي. إنه الملك المقدر أن يصيب الحمار، وهناك أيضا مجموعة أخرى من النقوش المنتشرة على الجبال والصخور الكبيرة، ومجموعة رسومات لبعض الحيوانات مثل النعام، وكذلك بعض رسومات الأسود. الموجودة في آثار جبل تالان، وبعض الرسوم الأخرى للحيوانات البرية، والتي تشير إلى وجود حرفة الزراعة في هذا الوقت في هذه المنطقة.

اكتشاف نقوش ورسومات تعود إلى القرن الخامس الميلادي تم اكتشاف مجموعة من النقوش والرسومات ترجع إلى القرن الخامس الميلادي، وتدل هذه النقوش على قدرة الإنسان في هذا العصر على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة، وظروفه العظيمة. إمكانات في تسخير الطبيعة لخدمته، وتعتبر قرية وداخ من المواقع التراثية في الدوادمي وهي قرية تقع في الطرف الشمالي لبلد بني نمير، وتعود هذه القرية إلى العصور الإسلامية المبكرة، ويقال أن قبيلتي غاني وبهلا حلوا هذه القرية بعد تشتيت بني نمير.

يقال إن هذه القرية التي تقع أطلالها على مساحة 60 ألف متر مربع كانت شبيهة بالمدينة في هذا العصر. جبال الأسود، وتقع جنوب غرب محافظة الدوادمي، حيث توجد “أشقر البركة” التي تشتهر بمعادنها، وخاصة الذهب والفضة.

تاريخ بدء الأعمال الأثرية في هذا الموقع ذكر العتيبي أن هذا الموقع من أهم مواقع التعدين في العصور الذهبية للإسلام، وقال إن أولى الأعمال الأثرية التي تمت في هذا الموقع كانت عام 1401. هـ كجزء من مسح للمنطقة الوسطى من المملكة، وتم اكتشاف عدد من الآثار. وتتعلق بالتعدين في هذا المجال، مثل مجموعة الأواني الفخارية والزجاجية المكسورة، والطواحين الحجرية التي كانت تستخدم في طحن المعادن، وغيرها.

Scroll to Top