معلومات عن رواية الملعونة للكاتبة والروائية أميرة المضحي

معلومات عن رواية الملعونة للكاتبة والروائية أميرة المضحي، ان الرويات تعتبر ذات اهمية كبيرة بالنسبة للكثير من الاشخاص، وخصوصاً اولئل الاشخاص الذي يحبون قرارءة الرويات المختلفة، وينتشرون في انحاء العالم ككل، وتعتبر رواية الملعون من اهم هذه الروايات، وهي رواية للكاتبة والروائية أميرة المضحي من أمهر الكتاب في المملكةصدرت الطبعة الأولى منها عام 2007.

معلومات عن رواية الملعونة للكاتبة والروائية أميرة المضحي

معلومات عن رواية الملعونة للكاتبة والروائية أميرة المضحي
معلومات عن رواية الملعونة للكاتبة والروائية أميرة المضحي

الكاتبة والروائية أميرة المضحي أميرة حبيب المضحي، كاتبة وروائية شهيرة، ولدت في جزيرة تاروت التابعة إدارياً لمدينة القطيف، في 23 مارس 1981، لفترة وجيزة في الملك فهد. المستشفى التخصصي ثم تركت العمل وأكملت دراساتها العليا في نفس الجامعة حيث حصلت على دبلوم الدراسات العليا في القبالة وصدرت لها عدد من الروايات غير رواية الملعون التي صدرت عام 2007 وهي رواية وشمس الحب اختفت عام 2005، أنثى الخداعية رواية 2010، ورواية تأتي في ربيع 2016.

رواية الملعون تأتى رواية الملعون للكاتب والروائية أميرة المضاحي في 297 صفحة يتعامل فيها الكاتب مع شريحة معينة من الناس وهم “الشريحة البرجوازية” في المجتمع. وثقافته الدينية والاجتماعية، وتتبع الكاتبة أميرة المضاحي في روايتها أسلوب التشويق والجذب، حيث أنهت كل فصل من فصول روايتها بحدث مهم ومعقد، وبدأت كل فصل بحدث أكثر تشويقًا.

تدور أحداث الرواية في مدينة القطيف، حول قصة حب بين عماد وكاميليا، وبعض القصص الفرعية الأخرى. لأنهما صديقان منذ الصغر، وقررت كاميليا فيما بعد الهروب من المنزل للزواج من حبيبها، حيث كانت في علاقة عاطفية معه منذ 4 سنوات، وعشيقها “عماد” شاب برجوازي ثقافته بعيدة من ثقافة المملكة، فهو يرفض كل العادات والتقاليد، وعندما يرتبط بكاميليا سرًا لفترة خذلها خوفًا من الفضيحة والمجتمع.

هدف الرواية هدفت الرواية إلى إلقاء الضوء على فئة معينة من المجتمع بكل ظروفها الاجتماعية والثقافية والدينية. تسلط الرواية الضوء على حقوق المرأة في ظل العادات والتقاليد التي تحيط بها وتقييدها. هذا الدور قامت به بطلة الفتاة البالغة من العمر عشرين عاما التي مثلت جيلها الواعي المثقف، ورفعت صوتها لتطالب بحقوقها من كل من سرقها منها بدءا من والدها الذي يمثل السلطة، و رفضها الزواج من ابنة عمها التي بها عيوب كثيرة، معتقدة أن الله أعطاها حرية اختيار شريك حياتها.

اقتباسات من الرواية 1- قالت هذا دون أن تخفي حماسها للتعرف عليه عن كثب، ومعرفة ما في قلبه وعقله وأفكاره، ولن تكتفي بحب عينيه. من القبيح أن تصبح فتاة حديث المجتمع وأهل القطيف يروون قصتها ويشوهونها ويغيرونها ويضيفون إليها أحداثًا لم تحدث.

2- أحب فيروز وأغانيها وصوتها وجلالتها، ودائمًا ما كان يقول إن الغناء مسموح لها فقط وممنوع على الجميع، ويحتفظ بجميع أسطواناتها وأشرطةها ويستمع إليها في السيارة وفي المنزل. شيء ما، حتى في الغناء والموسيقى، لم يكن مؤمنًا حقيقيًا بالطبقة الاجتماعية على الرغم من اعترافه بها، وربما نتج الاعتراف به عن ولادته لعائلة عريقة من عائلات قلعة القطيف، التي ساهمت والدتها في جعلها مميزة اجتماعيًا .

3- ماذا حدث لهذا القلب الصغير، عندما رآه يشعر بأن العالم جميل، خاصة عندما جمعتها مع عماد لدقائق قليلة، ما هو هذا الشعور والانجذاب إليه كانت خائفة، ودقات قلبها زادت من نار قلبها الذي كانت تحرسه دائمًا، وعينت عينيها كحارسين مكلفين بحراسته حتى لا يستسلم بسهولة لأحد، ويضعها على عاتقها كحاكم يطيع القلب. وأين هذه القوة القوية

4- أنت تشغل بالي، أفكر فيك رغماً عني، أرى وجهك الجميل أمامي، عيونك السوداء تحيط بي، ولا أعرف لماذا اسمك لا يترك لساني اسمك اصبح اغاني انا ادعوك باسمك دائما ادعو الجميع باسمك ولا اعلم لماذا

Scroll to Top