اهم المعلومات عن أزمة أقزام آسيا بالكامل، تسود حالة من الضرب والركض في الأجواء الرياضية في المملكة بعد الأزمة الأخيرة بين الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والسيد تركي آل الشيخ بصفته رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة في المملكة، حيث ان هناك العديد من المراشقات الكلامية التي حدتث بين اعضاء من الاتحاد الاسيوية وبين راعي الرياضية في المملكة تركي ال شيخ، حيث اكد تركي انه سيقف في وجه الاتحاد الاسيوي ممها كلفت النتائج.
اهم المعلومات عن أزمة أقزام آسيا بالكامل
أزمة أقزام آسيا تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي ووصف من يحاول الإضرار بالرياضة السعودية بأقزام آسيا، مؤكدًا أن فرصة الإضرار بقطاع الرياضة لن تعاد مرة أخرى. بعد هذا الوصف، صدر هاشتاغ “أقزام آسيا” على شبكة تويتر، وتفاعل عدد كبير من أبناء المملكة مع الهاشتاغ، وقام عدد من الفنانين بالتغريد تضامناً مع ما أعلنه رئيس الهيئة. ومن أبرز المغردين الفنان رابح صقر وراشد الماجد.
وإمكانية دعم السيد يوسف السركالوفي في هذا الإطار، أعرب السيد تركي آل الشيخ عن إمكانية دعم السيد يوسف السركال نجل الإمارات في الانتخابات المقبلة لرئاسة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.، معبراً عن قدرته على العمل والعطاء للجميع، وأن مركزه يستحق التعزيز إذا خاض الانتخابات مرة أخرى.
شغل السيد يوسف السركال منصب رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم من 2011 إلى 2016، وخاض الانتخابات السابقة ضد السيد سلمان آل خليفة، الرئيس الحالي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
مظاهر الظلم ضد كرة القدم في المملكة تعاني المملكة من حالة من الظلم من جانب الاتحاد الآسيوي لأسباب غير معروفة، لكن يبدو أنها ميول وميول شخصية وفردية لدى بعض الناس. للكشف عن الظلم الذي تعرضت له كرة القدم على يد من دعمتهم المملكة قبل ذلك، لكن مظاهر الظلم واضحة ومشتركة بين الجميع، ونذكرها
1- عدم إسناد مهمة التحكيم في المباريات التي تلعبها المنتخبات المحلية إلى فرق تحكيم دولية ومحترفة خاصة في المباريات المهمة.
2- تجاهل رغبة الهلال في تعيين طاقم من الحكام الدوليين وإسناد هذه المهمة للحكم الأردني أدهم مخدامة في إياب نهائي دوري أبطال آسيا.
3- انتقد البعض المهمة التي أرسلها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لحضور مباراة الذهاب من نهائي دوري أبطال آسيا بين الهلال وأوراوا الياباني. لجنة الحكام التي لا تتناسب مع حدث مهم مثل نهائي بطولة قارية.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للرياضة أن واجبه منع تكرار مثل هذه الممارسات والانتهاكات التي ترتكب ضد الرياضة في المملكة.
بالتأكيد ما خفي كان أعظم، وبالتالي يقف الجميع وراء السيد تركي آل الشيخ كممثل رسمي لهيئة الرياضة في المملكة، ويدعمه في دفاعه عن النهوض بالأوضاع الرياضية في المملكة، وكذلك في رده على من يحاول عرقلة المسيرة الكروية والعمل في الخفاء ضد المصالح الرياضية للمملكة.