بالتفاصيل ماجد الراضي يجوب أوروبا للتعريف بالمناطق السياحية بالمملكة

بالفاصيل ماجد الراضي يجوب أوروبا للتعريف بالمناطق السياحية بالمملكة، هناك العديد من الشبان الطموحين الذين يجوبون العديد من بلدان العالم من اجل التوصل الي التجارب المختلفة او من اجل السياحية، ومن ابرز هؤلاء الشبان، ماجد الراضي، حيث انه شاب سعودي طموح يدفعه حب المغامرة للقيام بعمله وهو يجوب العالم على دراجته النارية للترويج لهدف نبيل.

بالتفاصيل ماجد الراضي يجوب أوروبا للتعريف بالمناطق السياحية بالمملكة

بالتفاصيل ماجد الراضي يجوب أوروبا للتعريف بالمناطق السياحية بالمملكة
بالتفاصيل ماجد الراضي يجوب أوروبا للتعريف بالمناطق السياحية بالمملكة

اماكن السهر في القاهرة .. دليلك السياحى للسهر فى القاهرة ..

من المقرر أن يقطع المسافرون مسافة 2200 كيلومتر في 22 يومًا، بما في ذلك هذه الرحلة، وقد يتساءل البعض كيف يمكنهم قطع هذه المسافة الطويلة بالدراجة النارية الإجابة باختصار الهدف النبيل الذي يسعى ماجد الراضي لتحقيقه والرسالة التي يحاول إيصالها إلى العالم، بالإضافة إلى حب المغامرة والتحدي، هي العوامل الرئيسية التي تدفع هذا الشاب الطموح إلى اتخاذها. في هذه المغامرة.

جدير بالذكر أن هذه الرحلة ليست الأولى من نوعها التي يقوم بها ماجد الراضي. قبل ذلك، كان قد قام برحلة سابقة خلال شهر شوال في تركيا أقلعت من طرابزون إلى اسطنبول بتركيا، قطع خلالها الراضي مسافة 1200 كم خلال 17 يومًا لنفس الغرض وهو تعريف السائح. والمدن الأثرية التي يمكن زيارتها في المملكة، وقد قطع المسافة أثناء الرحلة بالسيارة، بينما كان العودة بدراجته النارية.

تعرض ماجد الراضي خلال رحلته في تركيا لعدد من المواقف التي تمكن من تجاوزها والتغلب عليها، حيث تعرض الراضي لأمطار غزيرة، مما اضطره للنزول من دراجته النارية، مشيًا مسافة خمسة كيلومترات تقريبًا، حتى وصل إلى مكان آمن تمكن من خلاله من استئناف رحلته على الدراجة البخارية Steam مرة أخرى.

ماجد الراضي ووسائل التواصل الاجتماعي ماجد الراضي يعرض أنشطته السياحية والترويجية عبر حسابه الرسمي على شبكة تويتر وكذلك على سناب شات. كما يلتقط صوراً لجميع المناطق التي يزورها ويعرضها على متابعيه لمشاركة متعة رحلاته.

أمثلة على مستخدمي الدراجات الهوائية في الترويج للسياحة في المملكة. ماجد الراضي ليس الوحيد من المملكة الذي سلك هذا الطريق لخدمة بلاده. وهناك مغادرون من المملكة مثل طارق الدوسري وعمر العمير وعبد العزيز العواد الذين يتبعون نفس الأسلوب في الترويج للسياحة السعودية بشرح طريقة مختلفة وباستخدام الدراجة الهوائية.

قد يبدو هذا الطريق غير مألوف للكثيرين، لكن لا يهم ما إذا كان مألوفًا أم لا. ما يهم حقًا هو أن هذا الشاب المغامر ورفاقه استطاعوا التوفيق بين شغفهم الشخصي، وإحدى الطرق العالمية في الترويج للسياحة من أجل خدمة وطنهم، والدور المهم الذي لا يمكن التغاضي عنه، وهم يفعلون ذلك، حتى لو بدا صغيرًا بالنسبة للبعض. هذه الأنشطة فعالة للغاية في تحفيز السياحة. كما أنهم يتلقون صدى واسعًا، خاصة على الجانب الغربي. تحية لمن لم يسمح لأي ظرف من الظروف أن يعيق شغفهم وخدمتهم لوطنهم.

Scroll to Top