من هي مريم خاطفة الاطفال في الدمام ، ان هذا السؤال يطرحه الكثير من الناس، حيث تسود حالة من الخوف في مدينة الدمام بعد انتشار قصة خاطفة الاطفال، حيث ان الكثير من الاشخاص يبحثون من اجل معرفة المعلومات التي تتعلق بها، في هذا المقال سوف نناقش قصة مريم خاطف الأطفال بالدمام من أجل التعرف عليها وعلي كل المعلومات التي تتعلق بها.
من هي مريم خاطف الأطفال بالدمام
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن قصة خاطف الدمام، ولذلك أراد الكثير من السعوديين معرفة من هي مريم خاطف الأطفال في الدمام. لذلك نقدم بعض المعلومات السريعة عن خاطف الدمام في النقاط التالية
- هربت مريم وهي في السادسة عشرة من عمرها من منزل والدها لتتزوج سعوديًا دون علم أهلها.
- اعتقلت الشرطة مريم وأودعتها في بيت فتيات الأحساء وهي في السادسة عشرة من عمرها.
- وتزوج الخاطف أربع مرات إحداها يمنية.
- مريم الطفلة الخاطفه عانت من العديد من الامراض العقليه.
- مريم تختطف ثلاثة أطفال منذ عشرين عاما من إحدى مستشفيات الدمام.
- وقام خاطف الدمام بتربية الأطفال معها لفترة طويلة لكنها لم تعاملهم على أنهم أطفالها.
- وحرم الخاطف هؤلاء الأبناء من آبائهم، ولم يعرفوا أهلهم إلا بعد كشف الخاطف.
أما بالنسبة للأطفال الذين اختطفتهم ماري من والديهم عندما كانوا صغارًا، فإن أسمائهم الحقيقية التي لم يتعرفوا عليها حتى وقت قريب، هي كما يلي
- موسى الخنيزي
- يوسف العماري
- نايف القردي
كيف كشفت مريم خاطف الأطفال بالدمام
تم إخفاء كل المعلومات حول هوية ماري خاطف الدمام حتى تم الكشف عنها بالصدفة، حيث بدأت القصة مع ذهاب مريم الخاطف إلى الجهات الرسمية من أجل انتزاع الهوية الوطنية للمواطنين السعوديين الذين ادعوا أن لديها تبنتهم في ظروف غامضة لم تفصح عنها مريم خاطف الأطفال في المدينة. الدمام، السعودية.
يعود الفضل في الكشف عن القرائن الأولى لهذه القضية إلى الموظفة التي تعاملت مع مريم، حيث شككت في كلامها وجعلتها تكتب ما قالت في الأوراق الرسمية حتى تثبت الجريمة بحقها. يعود تاريخه إلى عشرين عامًا إلى أشخاص أبلغوا عن اختطاف أطفالهم من مستشفى الولادة في الدمام.
تفاصيل جديدة عن قصة خاطف الاطفال ماري
استمرت التحقيقات في هذه القضية الشائكة لأشهر، ومع مرور الوقت اكتشفت الشرطة تفاصيل جديدة كل فترة حول قصة الطفلة الخاطف مريم. هذه التفاصيل ممثلة في مريم، خاطف الدمام، باستخدام الهوية الطبية في عمليات الخطف التي خطفت فيها أطفالاً من مستشفى الدمام.
وكشف الحمراني أن مريم كانت على دراية بالعمل الطبي ولها هوية طبية منتهية الصلاحية استخدمتها في عمليات الخطف التي نفذتها. كما أشار الجمراني إلى تفاصيل جديدة في القضية المتعلقة بمقيم مصري في السعودية يُدعى أم رحمة، حيث زعمت المقيمة المصرية أنها علمت عند رؤية الخاطف، اتهمتها بخطف توأمها صبي وفتاة. من المفترض أن تبلغ من العمر حوالي تسعة عشر عامًا الآن، حيث كانت مريم قد اختطفت توأمي أم رحمة بعد أن ولدت في أحد مستشفيات الدمام عام ألفين وواحد، وظهرت كل هذه التفاصيل بعد أن تداولت الإعلامية السعودية من هي ماري الخاطف. من الأطفال في الدمام