وجه غيث الاماراتي وصورته برنامج قلبي اطمأن، لقد شاهد الكثير من الأشخاص برنامج قلبي اطمأن الذي تقوله جهات و أناس يحبون فعل الخير و هذا من الأمور التي يحب الجميع من حول العالم العربي و الإسلامي مشاهدتها و لا يجب أن نقوم بكشف الناس التي تحب فعل الخير من دون أن تظهر وجوهها و هذا يعود لهم و لا بد لنا أن نحترم وجهة نظرهم و أن نقوم بما يتوجب علينا فعله في المحافظة على سرية وجوههم
أثار وجه غيث الإماراتي، الذي ظهر في عدد من الصور المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، جدلا واسعا حول مذيع برنامج “قلبي” مطمئنًا، خاصة أنه لا يظهر وجهًا أثناء تصوير البرنامج.، ولا يكشف عن هويته، هل هو إماراتي، وازداد البحث في جميع محركات البحث عن صورة مقدم برنامج قلبي يطمئن غيث الإماراتي.
من هو غيث الإماراتي برنامج يطمئن قلبي
بعد الجدل الدائر حول صور غيث، بحث الكثيرون عن معلومات حول شخصية غيث. وهو شاب إماراتي يعمل مذيعاً في البرنامج الخيري “قلبي يطمئن” برعاية مؤسسة الهلال الإماراتي، وعادة ما يظهر في البرنامج وهو يحمل حقيبة على ظهره وعليها علم الإمارات. .
حقق برنامج قلبي عتمان منذ موسمه الأول نجاحاً باهراً على مستوى الدول العربية، حيث يُعنى البرنامج بتقديم المساعدات والخدمات للأشخاص المحتاجين للمساعدة من خلال تقديم دعم كبير يساعدهم في فتح مشاريع تدير أرباحاً لصالحهم. لمساعدتهم على العيش.
استقطب البرنامج بفصوله الثلاثة عددًا كبيرًا من المشاهدين في جميع أنحاء العالم العربي. وبمجرد عرض الحلقات الأولى من الموسم الأول، استطاع البرنامج أن يصبح من أقوى البرامج الإنسانية وتصدر قائمة أكثر البرامج بحثًا وتداولًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
ما هو وجه وصورة غيث الإماراتي
أصبح وجه غيث الإماراتي فضوليًا لدى الكثير من محبي برنامج “قلبي مطمئن”، خاصة بعد أن شارك العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لوجه شاب يرتدي زي غيث الذي يرتديه أثناء تقديم البرنامج، ويعتقدون أنه هو الغيث الحقيقي لكن شاب اسمه عبد نشر عبر منشور على صفحته. ونفت الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” هذه الصور، موضحة أنها صوره الشخصية وليست صورة غيث مقدم البرنامج.
وأضاف أن هذه الصورة مأخوذة من عيار الموسم الثاني من البرنامج، في إشارة إلى اعتقاد الجمهور بأن الشاب الذي يظهر في أغنية “كلنا غيث” هو مقدم البرنامج غيث رغم الجهود المبذولة. عدم الكشف عن وجه مقدم البرنامج خلال سنوات عرض البرنامج.
لا يزال هناك جدل على مواقع التواصل الاجتماعي حول وجه غيث الإماراتي. الكل يريد أن يعرف من يكون هذا الشاب الذي يجلب السعادة والسرور إلى قلوب من يستضيفهم. ومع ذلك، فإن فكرة البرنامج لا تعتمد على إظهار الوجه بقدر ما هي الخير والمساعدة التي يقدمها للمواطنين المحتاجين.