موضوع تعبير عن المدينة المنورة، تُعرف المدينة المنورة أيضًا باسم مدينة رسول الله، وهي ثاني أقدس مكان في الإسلام بعد مكة المكرمة، حيث ان المدينة المنورة تعتبر من المدن المقدسة التي توجد في المملكة العربية السعودية، حيث يأتي اليها السكان من مختلف بقاع العالم، حيث يوجد فيها مسجد قباء،و تقع قباء ومسجد القبلتين والمدينة المنورة في الجزء الشمالي الغربي من المملكة.
تعبير عن المدينة المنورة
1- يبلغ عدد سكان المدينة المنورة حوالي 2 مليون نسمة. 2- يوجد قطار سريع يعمل بين المدينة المنورة وجدة ويستغرق ساعتين فقط. 3- تستغرق الرحلة بين المدينة المنورة وجدة أو بين المدينة المنورة والرياض حوالي ساعة، وبعض المسافات بالسيارة من المدينة المنورة
1- من المدينة المنورة إلى ينبع على البحر الأحمر 235 كم (146 ميل). 2- من المدينة المنورة إلى جدة على البحر الأحمر 412 كم (256 ميل). 3- من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة 435 كم (270 ميل). من المدينة المنورة إلى منطقة مدائن صالح التاريخية 361 كيلومترا (224 ميلا).
موقع المدينة المنورة
تقع المدينة المنورة على ارتفاع 2050 قدمًا (625 مترًا) فوق مستوى سطح البحر في واحة خصبة، يحدها من الشرق حقل واسع من الحمم البركانية، يعود جزء منه إلى ثوران بركاني عام 1207 م، وعلى الجوانب الثلاثة الأخرى المدينة محاطة بتلال قاحلة تنتمي إلى سلسلة جبال الحجاز، وأعلى هذه التلال جبل أحد الذي يرتفع إلى أكثر من 2000 قدم فوق الواحة. في العهد التركي، كانت هناك أرض إنزال عسكري صغيرة في السلطنة إلى الجنوب بالقرب من ثكنات الحامية، لكن المنطقة الآن تحتلها قصر الملك وتوابعه الشاسعة.
كما توجد بقايا مقبرة عمرو بن العاصي المحتل للإسلام المبكر في فلسطين ومصر. يقع قبر هارون في أعلى نقطة في جبل العود. تشمل السمات الدينية الأخرى للواحة مسجد قباء، الأول في التاريخ الإسلامي، ومسجد القبلتين، وهو احتفال بتغيير اتجاه الصلاة من القدس إلى مكة. في الريما ضريح حمزة عم الرسول وأصحابه الذين استشهدوا في غزوة العود (625) التي أصيب فيها الرسول، والمغارة في جناح العود الذي لجأ إليه الرسول. في تلك المعركة، وغيرها من المساجد التي تحتفل حيث ارتدى درعه لتلك المعركة حيث استراح في الطريق إلى هناك، وحيث رُفع مستواه حول معركة الخندق وحفر نفسه، وقد تم حفره حول المدينة المنورة بواسطة رسول الله صلى الله عليه وسلم. 1961.
حجاج في المدينة المنورة
يتوجه جميع الحجاج إلى المسجد النبوي، الذي ساعد رسول الله صلى الله عليه وسلم في بنائه، وأدخلت الخلافة الإضافات والتحسينات، وتم دمج غرفة زوجات الرسول في التوسعة أثناء فترة الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك. تضرر المسجد الأول مرتين بنيران عام 1256 ومرة أخرى عام 1481، وأعيد بناؤه حكام دينيون من عدة دول إسلامية. زين السلطان سليم الثاني (1566-1574) المسجد بفسيفساء مغطاة بالذهب. قام السلطان محمد ببناء القبة عام 1817 وفي عام 1839 قام بطلائها باللون الأخضر، وهذا هو اللون المقبول للإسلام، بدأ السلطان عبد المجيد الأول مشروع إعادة الإعمار الفعلي للمسجد عام 1848 وأكمله عام 1860، وكان هذا هو التجديد الأخير قبل التوسعة الحديثة التي خطط لها الملك عبد العزيز عام 1948 ونفذها الملك سعود في 1953-1955.
يشتمل المسجد الآن على محكمة شمالية جديدة مع أعمدة محيطة بها، وكلها على نفس طراز مبنى من القرن التاسع عشر ولكن من الخرسانة بدلاً من الحجر من التلال المجاورة. تم تفكيك القفص الذي كانت العبادة منه محظوراً سابقاً، بينما بقي الجزء الجنوبي (الرئيسي) من المسجد سليماً، باستثناء إصلاحات طفيفة، ويتألف من ثلاثة هياكل حديدية مزخرفة تمثل بيوت النبي وتحتوي على قبر النبي نفسه. بالإجماع العام، على التوالي تحت القبة الخضراء الكبرى، وتلك الخاصة بالخليفتين الأولين، أبو بكر وعمر بن الخطاب، وفاطمة بنت النبي، ولتكملة الدخل الناتج عن استيعاب الحجاج. المدينة المنورة لديها اقتصاد قائم على زراعة الفاكهة والخضروات والحبوب. تشتهر المدينة بشكل خاص بأشجار النخيل التي تتم معالجتها وتعبئتها للتصدير في مصنع تم بناؤه عام 1953.
وكذلك مضخات الري الميكانيكية المستخدمة منذ العصور التركية في أوائل القرن العشرين، فقد حلت محل الآبار القديمة، ويتم توفير مياه الشرب عن طريق قناة من نبع في الطرف الجنوبي للواحة، بالإضافة إلى وفرة المياه السطحية الإمداد دون عمق كبير ويلتقي عدد من الأودية المهمة في محيط المدينة المنورة وتهطل السيول المائية أثناء هطول الأمطار في فصل الشتاء وأبرزها وادي العقيق من الجبال الغربية ووادي ينحدر من منطقة الطائف إلى الجنوب. جنوب.