أعراض نقص التروية القلبية، في كثير من الأحيان لا تظهر الأعراض بشكل واضح على الأشخاص الذين يعانون من مرض نقص تروية القلب، والذي يعتبر احد المشاكل التي تواجه القلب نتيجة انسداد في أحد الشرايين، بأن يكون مغلق ويكون، الإنسان مهدد بالاصابة بسكتة دماغية وصدمة قلبية وذلك اذا ارتفعت نسبة الإصابة بنقص التروية القلبية والتي تكون واضحة من خلال التعرق والدوخة واضراب النوم، فالانبتاه لا بد منه على هذا المصاب.
أعراض نقص تروية القلب
يُستخدم مصطلح مرض القلب الإقفاري أو مرض القلب الإقفاري لوصف مشكلة أمراض القلب الإقفارية، ويُعرف أيضًا بمرض القلب التاجي، ومن الجدير بالذكر أن بعض أنواع أمراض القلب الإقفارية لا تصاحبها أي أعراض واضحة على الشخص المصاب ويسمى في هذه الحالة نقص التروية الصامت. أما بالنسبة لحالات ظهور الأعراض و ؛ يمكن ذكرها على النحو التالي
- التعرق
- الم الرقبة؛
- ضيق التنفس.
- الدوخة والدوار.
- اضطراب النوم
- – ضعف وتعب.
- الغثيان وعسر الهضم.
- القلق والذعر النفسي.
- الشعور بضغط شديد وحرقان وضيق وألم في الصدر قد يمتد إلى الظهر والذراعين والكتفين والفكين وتسمى هذه الحالة بالذبحة الصدرية.
أسباب نقص تروية القلب
يعتقد العلماء أن مشكلة نقص تروية القلب تبدأ بالتطور نتيجة تلف أحد الشرايين التاجية في القلب، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تراكم الترسبات الدهنية داخل الشرايين فيما يعرف بتصلب الشرايين. هناك العديد من العوامل التي قد تزيد من خطر تلف الشرايين، مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، والتدخين، وارتفاع ضغط الدم. الكوليسترول في الدم، ونمط الحياة المستقرة.
ما هي مضاعفات قصور القلب الإقفاري
قد يؤدي نقص تروية القلب إلى بعض المضاعفات الصحية الخطيرة والمهددة للحياة للشخص المصاب، بما في ذلك ما يلي
- السكتة الدماغية.
- فشل القلب.
- صدمة قلبية.
- نوبة قلبية.
- عدم انتظام ضربات القلب.
- سكتة قلبية مفاجئة.
- متلازمة الشريان التاجي الحادة.
وختامًا لا بد على الإنسان أن يكون أكثر حرص على الأشخاص من حوله، وخاصة الأب والأم، لأن أي تغير على الطفل أو الشخص بشكل عام، يدل على حدوث مشكلة مجهولة لدى الشخص.