من هو المستشار أبو الفوارس السيرة الذاتية، المستشار أبو الفوارس هو واحد من الشخصيات المهمة والمشهورة في المجتمع السعودية، حيث ان هذه الشخصية برزت في المجتمع الخليجي، وخاصة المجتمع السعودي، واسمه محمد نافع رامز. كاتب سياسي-اقتصادي، ومحلل سياسي، ومفكر عربي، له الكثير من الافكار والاراء المميزة والتوجهات الجديدة.
من هو المستشار ابو الفوارس
المستشار، أبو الفوارس، شخصية جديدة برزت في المجتمع الخليجي، وخاصة المجتمع السعودي، واسمه محمد نافع رامز. كاتب سياسي-اقتصادي، ومحلل سياسي، ومفكر عربي. لديه القدرة على التنبؤ بالأحداث وقراءتها، وبرع في التحليل السياسي. يهتم كثيراً بالسياسة، وله آراء كثيرة تدور حول أبرز القضايا التي يشهدها العالم العربي، والمجتمع الخليجي، والمجتمع السعودي على وجه الخصوص، وموهبته وهذه القدرة جعلته يكسب ملايين المتابعين للتعرف عليها. آخر توقعاته وتحليلاته.
آراء وتوقعات محمد نافع أبو الفوارس
تميز أبو الفوارس بالعديد من الآراء الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وتوقع جملة من الأحداث، من أهمها ما يلي
- كما أعرب عن سقوط الليرة التركية، أن الشعب التركي لن يسكت.
- كما توقع المستشار أبو الفوارس تطبيع الدول العربية مع دولة إسرائيل، وكان الرد على التطبيع الإماراتي، حيث أعلن موافقته الكاملة على التطبيع، وقال إن هذا التطبيع في مصلحة الفلسطينيين. حسب رأيه فإن هذا التطبيع سيمنع التوسع الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية.
تغريدات للمحلل السياسي محمد نافع
ومن أبرز التغريدات على موقعه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ما يلي
- غرد محمد نافع رامز عندما قدمت السعودية المساعدة للهند في ظل جائحة كورونا، وقال “مملكة البشرية ترسل 80 مليون طن من الأكسجين السائل إلى الهند لدعمها ضد كورونا، يا الله، ما أعظمكم في ذلك. السعودية اللهم ما أعظمكم يا قادة السعودية في أي أزمة أو كارثة إنسانية تحدث في دول العالم، السعودية في المراتب الأولى لدعم تلك الدول “.
- كما غرد المستشار أبو الفوارس في الذكرى الخامسة لرؤية السعودية وقال “برؤية قائد ملهم … وإرادة شعب جبار، نسارع نحو مجتمع نابض بالحياة، اقتصاد مزدهر ووطن طموح رؤية 2030 واقع سيتحقق “.
- هذا تغرد عندما تنبأ بتراجع الليرة التركية وقال “عاجلًا بالنسبة لك بآخر الأخبار، الليرة التركية عند أدنى مستوى تاريخي لها على الإطلاق، وقد وصلت الآن إلى 8.5 لكل دولار، فأين الليرة يا محمد أخبرتك سابقًا، سأذهب إلى المجهول إلى 9 مقابل كل دولار، فجزء من المعلومات صماء. إذا وصلت الليرة إلى 9 ليرات فلن يصمت الشعب التركي “.