ما هي قصة الفيلم الفلسطيني صالون هدى، تدور القصة حول إمرأة فلسطينة عادية تحولت إلى عملية للإحتلال الصهيونى و اسمها هدى و كانت تمتلك صالون تجميل في مدينة بيت لحم و كان هناك العديد من الائن يذهبون إلى ذلك الصالون و من ضمن هؤلاء الائن تم إسقاط ونة تدعى ريم و أصبحت عميلة للإحتلال الصهيونى و تم تصويرها عدة صور و تهديها بصورها كي تعمل معهم و هناك من قام بالتعليق أنهم تحت كلمة الفن ينحرفون في التصوير و لا يتم حفظ لكرامة المرأة و صونها و ذلك بالفعل مخل لتعاليم الدين الإسلامي كونه الدين السائد و الغالب على دولة فلسطين
توضيح قصة الفيلم الفلسطيني صالون هدى
و هنا تم استغلال الفلسطيني في هذا الفيلم لأنه وضح للعالم أن الشعب الفلسطيني خائن لأرضه و عرضه عندما قرر مساعدة المحتل في تدمير بلده و ذلك لم يضر بالاحتلال على العكس ساعدهم في تشويه صورة الفلسطيني في وجه العالم و أن كل مت يحدث للشعب الفلسطينى بسببه و بسبب عمالته للإحتلال الصهيونى كما انه يوضح أن المرأة ضعيفة و تقبل لكل صور العذاب و التهديد من الاحتلال الصهيونى و لكن في الواقع المرأة الفلسطينية مرأة قوية و جريئة و ليس ضعيفة للحد الى تم إظهارها بها في الفيلم
قصة الفيلم الفلسطيني صالون هدى
و أثار فيلم صالون هدى غضب الشعب الفلسطيني بسبب عرضه بطريقة مخلة للشعب الفلسطينى و شارك في ذلك الفيلم بعض من الفنانين من الضفة الغربية كما أن هدى في الفيلم تعاملت بشكل سئ مع النساء غيرها عندما قامت بتصوريهم للإحتلال و تهددهم بفضحهم لان المرأة الفلسطينية لا تعمل تلك الأعمال بل تفدى بدمها من أجل شعبها و لا تبيع أعراض الناس للإحتلال و بالطبع أن هذا الفيلم من أسوء الأفلام التي تم تمثيل المرأة الفلسطينية فيه لأن المرأة قوية و ليست ضعيفة و جبانة و بائعة لعرضها و دينها و وطنها كما اظهره ذلك الفيلم و تعد المرأة سلاح المجتمع