من ثمرات الصدق، الصدق ينجى فهو كالسفينة و انت الراكب و كلما كنت صادقا أى أنت في أمان أما الكذب يغرق المسلم في الحرام و ينسبه رقابه الله له فالصدق أسمى المراتب و أرفعها و لقد اتصف النبى محمد صلى الله عليه و سلم بالصادق الأمين و لأنه صادق تقدمت له إمرأة غنية و هي خديجة بنت خويلد و كانت أكبر منه
من ثمرات الصدق
طريق الكذب قصير فلابد من كشف حقيقة الأمر مهما طالت مدتها أما الصدق يجعل المسلم في طاعة الله و تقوى الله فالله يكون قريب من العبد ما دام العبد قريب من الله و لا يعصيه
من ثمرات الصدق
- الإجابة هي:
- هناك نوعين من الثمار للصدق و هي في الدنيا و الآخرة
- * أما الآخرة
- ١- الفوز بثقة الآخرين
- ٢- النجاة من المشاكل
- ٣- ناله ثواب عظيم
- ٤- يكتب مع الصديقين
- ٥- البراءة من النفاق
- * أما الدنيا
- ١- عزة النفس
- ٢- الفوز بثقة الآخرين
- ٣- النجاة من المشاكل