يعرض لكم تريند الطلاق وأنواعه وتجارب المطلقات بعد الطلاق وتجربتي مع الطلاق والاستقلال الجسدي وتجربتي مع الطلاق والتعويض وأسباب طلاق المرأة ونصائح لفترة ما بعد الطلاق.
تجارب المطلقات من أهم الأشياء التي قد ترغب النساء الراغبات في الطلاق في القراءة عنها لأنهن يخشين عدم القدرة على التعامل مع الحياة بعد الطلاق، وقد ترغب العديد من المطلقات في التعرف على تجارب النساء الأخريات اللاتي تعرضن لهذه المرحلة الصعبة من حياة أي امرأة وتمكن من الخروج منها بأمان، حتى في هذه المقالة وقال انه سوف نتحدث على نطاق واسع عن شكل حياة المرأة بعد الطلاق مع توجيه بعض النصائح التي قد تستفيد منها.
الطلاق وأنواعه
الطلاق هو الفصل القانوني والقانوني بين الزوج والزوجة بعد استحالة العشرة بينهما، ونوضح أنواع الطلاق والفرق بينهما على النحو التالي
- الطلاق الرجعية الطلاق الذي يمكن للرجل ة زوجته ضد إرادة لها.
- والطلاق بين الاثنين طلاق قاصر طلاق لا يستطيع فيه الرجل ة زوجته إلا بموافقتها وبعقد جديد.
- الطلاق بين عظيم وعظيم طلاق لا يستطيع فيه الزوج إعادة زوجته السابقة لزوجته إلا بعد الزواج من رجل آخر ثم الطلاق منه، وبالطبع بعقد جديد ومهر جديد.
تجارب المطلقات بعد الطلاق
العديد من النساء على استعداد للحصول على الطلاق، لكنهن منزعجات من فكرة مواجهة المجتمع بكلمة مطلقات ويخشين من إنجاب أطفالهن لعقد نتيجة لانفصال الوالدين، لذلك سيوضح الموقع في هذه المقالة تجارب بعض النساء اللاتي تعرضن للطلاق وتمكنن من الاستمرار في العيش بعد ذلك
- التجربة الأولى عشت مع زوجي لمدة 17 عاما، ولم يكن لدينا أطفال، لذا كان الانفصال صعبا في البداية، لكنني تمكنت من تجاوز تلك الفترة لأنني كنت مشغولا وأصبحت أصغر سنا، وحصلت على وظيفة وأصدقاء واستمتعت بحياتي الجديدة.
- التجربة الثانية طلقني زوجي بعد ولادتي، على أساس أنه لم يكن مستعدا لحماية مسؤولية الطفل، كانت فترة صعبة للغاية، وكنت مكتئبا لفترة طويلة، لكن عائلتي ساعدتني وطلبت المساعدة من طبيب نفسي، ثم حاولت إثبات حياتي من الصفر، وذهبت إلى ما بعد تلك الفترة.
تجربتي مع الطلاق والاستقلال الجسدي
مرحبا، أنا الآن 42 سنة وكنت قد حصلت على الطلاق قبل 8 سنوات، في الواقع أردت أن أقول أنني قد حصلت على الطلاق من إرادتي لأنني اختلف مع زوجي ولكن الحقيقة هي أن هذا ليس صحيحا لأنني طلقت غدرا إذا صح التعبير، في البداية كنت جالسا مع أطفالي في بيتي لذلك فوجئت من قبل موظف المحكمة تسليم لي صحيفة طلاق، وعرفت حينها أن زوجي تزوجني وأن طلاقي هو حالة العروس الجديدة.
لن أكذب وأقول إنني لم أثور وأحاول الانتقام، ولكن لا توجد خدعة في متناول اليد للانتقام منه، وزوجي يأخذ أطفالنا قريبين جدا من الإنفاق، وهو ما جعلني أوجه طاقتي للعمل بدلا من محاولة الانتقام.
في البداية واجهت الكثير من الصعوبات في العمل ورعاية أطفالي واضطررت لتركهم مع صديق لي وكافحت كثيرا وأدارت أموالي وبعت بعض المجوهرات التي كان لدي وفتحت مشروعي الخاص، لم يكن الأمر سهلا في السنة الأولى، ولكن مع طول المعركة تمكنت من صنع اسمي الخاص في سوق العمل وجعل مشروعي يصبح أقوى ويعطيني دخلا مستقلا، بعد فترة من الاستقرار أنا وأطفالي في حياتي الجديدة فوجئت بأن زوجي القديم أراد العودة إلي وأنه فقد معظم أمواله وزوجته الجديدة خانته لأنه خانني، بالطبع رفضت بشكل قاطع العودة إليه، لأن المؤمن لا يعض من الجحر مرتين.
تجربتي مع الطلاق والتعويض
في هذا الجزء من المقال، سنوضح تجربة المرأة التي وقفت عائلتها ضدها بعد طلاقها
من الطبيعي أن تكون الأسرة هي الجدار المنيع الذي تختبئ النساء خلفه بعد الطلاق، ولكن للأسف هذا لم يحدث لي، فقد عارضتني أسرتي بشدة منذ أن أعلنت رغبتي في الطلاق على أساس أن بناتهن لا يطلقن وأن المطلقة امرأة موصومة وكل الكلمات التي تعطى للنساء المطلقات في مجتمعاتنا العربية، بالإضافة إلى أسباب الطلاق على أساس أن زوجي يهملني كامرأة لم يتردد صداها في عقولهم وكل ما شعروا به هو كوني امرأة ساخطة، وعلى الرغم من كل هذا، تحدثت مع زوجي عن الطلاق ولم يبدو أنه يتمسك بي، ولكن على العكس من ذلك انه ببساطة انتهت ديvorce الإجراءات على شرط أن يحتفظ بالحق في حضانة الأطفال.
على الرغم من اختلافي الكامل معه، كنت أدرك جيدا أنه كان أبا جيدا لأطفالنا، لذلك لم أقلق بشأنهم، وجذبت طاقتي لرعاية دراستي، التي توقفت عن الاهتمام بها منذ زواجي، وحاولت الحصول على وظيفة، وطورت نفسي، وكنت سعيدا جدا معه، ولم أرغب في الزواج مرة أخرى حتى قابلت زوجي الثاني. رفضته عائلتي في البداية على أمل أن أعود إلى زوجي السابق، لكنه تزوج بعد ذلك بوقت قصير جدا، مما جعل عائلتي تقبل على مضض الرجل الذي تقدم بطلب لي.
أسباب طلاق المرأة
“الطلاق” أو “الموت” هو عادة الشرح طريقة الطبيعية لإنهاء العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة، إلا أن إحدى الطريقتين هي بمحضا إرادة الزوجين بينما تحدث الأخرى سارية المفعول، وفي هذا الجزء من المادة نوضح الأسباب التي قد تجبر المرأة على الانفصال عن زوجها بمحضا إرادتها
- عدم احترام الزوج لها عدم احترام الزوج لزوجته وعدم احترامه المتعمد لها بالأقوال والأفعال عادة ما يلعبان أكبر دور في رغبة المرأة في الانفصال عن زوجها لأنها لا تشعر بالسعادة وعدم الأمان معه.
- اللامبالاة العاطفية تجاه الزوج تجاهل أنوثة امرأته وتقصير علاقتهما العاطفية والزوجية قد يدفع الزوجة إلى طلب الطلاق من أجل الزواج مرة أخرى والعفيفة نفسها خوفا من الوقوع في صراع.
- خيانة الزوج رغم الفكرة الثابتة لدى معظم الرجال بأن النساء غالبا ما يتسامحن مع أهواء أزواجهن ويواصلن حياتهن معهن بعد علمهن بالخيانة الزوجية، إلا أن هذا غير صحيح، حيث طلبته معظم النساء اللاتي يسعين للطلاق لأنهن اكتشفن أن أزواجهن قد تعرضوا للخيانة، مما جعلهم لا يريدون الاستمرار في الحياة الزوجية معهم.
نصائح لفترة ما بعد الطلاق
معظم النساء بعد الطلاق غير قادرات على التفكير بشكل منظم أو منطقي، لذلك في هذا الجزء من المقالة سوف نطور بعض النصائح التي قد تساعد النساء على تجاوز هذه المرحلة
- تجنب كسر صورة الزوج في عيون أبنائها على المرأة أن تتجنب الحديث عن زوجها بشكل سيء أمام أطفالها حتى لا تشوه نفسيتهم، الأمر الذي سيسبب لها في المستقبل ضررا شخصيا، سواء بسبب حزنها على فقدان أطفالها أو لأن أطفالها فقدوا احترامهم لها بعد انهيار قيمة الوالدين في أعينهما.
- البحث عن الاستقلال المادي من لا يعيش يومه لا يتمتع بحريته، لذا يجب على المرأة أن تبحث عن مصدر دخلها الخاص وتحاول أن تشق طريقها إلى سوق العمل بعد الحصول على الطلاق من أجل ضمان قدرتها على الإنفاق على أطفالها إذا رفض والدها القيام بواجباته تجاههم كنوع من الموقف تجاهها.
- الابتعاد عن الدخول في علاقة بعد الطلاق لا ينبغي للزوجة أن تحاول التورط مرة أخرى بعد حصولها على الطلاق حتى تتأكد من أنها قد برأت تماما من جروح العلاقة السابقة وأن رغبتها في الخطوبة سببها وجود شخص يستحق ذلك حقا، ليست محاولة بائسة للتغلب على الذكرى السنوية لفشل زواجها الأول.