يعرض لكم تريند معدل الشفاء من عدوى الكلى وعلاج التهاب الكلية الناجم عن الأجسام المضادة وعلاج التهاب الكلية الذئبي وعلاج متلازمة ألبورت والعلاج بالاعشاب لالتهاب الكلية وأسباب التهاب الكلى وأعراض الإصابة بالتهاب الكلى وتشخيص التهاب الكلية وطرق الوقاية من عدوى الكلى وألاحماض الدهنية أوميغا -3 وأدوية التحكم في الكوليسترول والأدوية المدرة للبول وأدوية ضغط الدم والأدوية المضادة للتخثر وأدوية الكورتيكوستيرويد والأدوية المثبطة للمناعة.
معدل الشفاء من التهاب الكلى يتحدد ببعض العوامل، حيث لا يوجد معدل ثابت له، لأن كل حالة تختلف عن الأخرى، ويعتبر هذا الالتهاب مرض مزعج للغاية للإنسان، لأنه يجعله يشعر بألم شديد، بالإضافة إلى ظهور العديد من الأعراض الأخرى، لذلك سنتعرف على معدل الشفاء من عدوى الكلى.
معدل الشفاء من عدوى الكلى
بالرغم من الأسباب العديدة لالتهابات الكلى إلا أن معدلات الشفاء تزداد مع تقدم البحث العلمي والمعرفة، ويتم ذلك من خلال المتابعة المبكرة والتشخيص الصحيح للحالة، لذلك من الممكن التعرف على أفضل طرق ووسائل الشفاء. من التهابات الكلى
- بعد معرفة السبب الرئيسي ونوع البكتيريا التي تهاجم الشخص المصاب، سيصف الطبيب الدواء المناسب للاستمرار فيه لفترة يتم تحديدها.
- تعد المضادات الحيوية من أهم الطرق التي يمكن من خلالها التخلص من التهاب الكبد، لأنها تقضي على البكتيريا الموجودة.
- خلال فترة العلاج، سيتم إجراء اختبار مزرعة البول، وستتم هذه الخطوة بعد الانتهاء من فترة تناول الأدوية لضمان معدلات الشفاء الكاملة ومعدل فعالية العلاج.
- إذا أثبتت نتائج مزرعة البول استمرار العدوى، فسيتم تناول جرعة أخرى من المضادات الحيوية.
- وتجدر الإشارة إلى أن أعراض التهاب الكلية تبدأ في الانخفاض خلال الفترة الأولى من العلاج، ولا يمكن التغاضي عن فعالية المضادات الحيوية في الشفاء.
- يساعد اتباع نظام غذائي يحتوي على نسبة عالية من البروتين على تحسين وظائف الكلى.
- قد يلجأ الأشخاص المصابون بالفشل الكلوي إلى عمليات الزرع أو غسيل الكلى.
علاج التهاب الكلية الناجم عن الأجسام المضادة
يصعب تحديد تطور هذا النوع من العدوى بمرور الوقت، ولا يوجد اتفاق حول علاج محدد يمكن تناوله، ولكن في بعض الحالات يمكن استخدام بعض الأدوية لتقليل تطور المرض، ومنها ما يلي
ألاحماض الدهنية أوميغا -3
تساعد هذه الأدوية في خفض ضغط الدم وتقليل مستويات البروتين في الجسم.
أدوية التحكم في الكوليسترول
نظرًا لأنه يساهم في إبطاء عملية تلف الكلاب، فإنه يلعب أيضًا دورًا فعالاً في خفض مستوى الكوليسترول المرتفع في الدم.
الأدوية المدرة للبول
يساهم في التخلص من السوائل الزائدة في الجسم.
علاج التهاب الكلية الذئبي
تعتمد شرح طريقة العلاج في هذه الحالة على نوع الالتهاب، ويمكن ذكر أبرز طرق علاج هذا الالتهاب كالآتي
أدوية ضغط الدم والأدوية المضادة للتخثر
يساهم في الحفاظ على مستويات ضغط الدم والسيطرة عليها، كما يمنع مضاعفات الالتهاب.
أدوية الكورتيكوستيرويد
يمكن أن تؤدي هذه الأدوية إلى بعض الأعراض، بما في ذلك الآثار الجانبية، ولكن لا يمكن التغاضي عن دورها كمضاد قوي للالتهابات.
الأدوية المثبطة للمناعة
يظهر تأثير هذه الأدوية من خلال دعم نشاط جهاز المناعة لدى الشخص، مثل سيكلوفوسفاميد وآزاثيوبرين وميكوفينولات.
علاج متلازمة ألبورت
يهدف هذا النوع من العلاج إلى السيطرة على الأعراض ومراقبة حالة المريض. ولعل أهم طرق العلاج هي
- انتبه لأدوية ضغط الدم
- تأكد من تناول نظام غذائي جيد قليل الملح والبروتين.
- تناول الأدوية التي تبطئ عملية تلف الكلى.
العلاج بالاعشاب لالتهاب الكلية
كما تم الكشف عن معدل الشفاء من التهاب الكلى. ومن طرق علاجه، استخدام الوصفات والأعشاب الطبيعية ومنها ما يلي
- عصير الليمون وزيت الزيتون ثبت فعاليتهما في علاج التهابات الكلى، ويمكن التعرف على فوائده من خلال ما يلي
- حامض الستريك الموجود في الليمون يساهم في تفكك وإزالة الحصى التي يسببها الكالسيوم.
- يؤخذ هذا الخليط ثلاث إلى أربع مرات في اليوم لمدة خمسة أيام.
- أربع ملاعق ليمون مثلها بنفس الكمية توضع على زيت زيتون مخلوط ومأكل مع العلم أن شرب كميات كبيرة من الماء بعد ذلك.
- وتجدر الإشارة إلى أن هذا المشروب غير مناسب للأحجار الكبيرة.
- مشروب الشعير يعتبر من أقوى الوسائل الطبيعية لمحاربة التهابات الكلى.
- الحلبة تساهم في تقليل مضادات الأكسدة لدى مريض الكلى، كما تساعد في تقليل فرصة تكون حصوات الكلى.
أسباب التهاب الكلى
بعد تحديد معدل الشفاء من التهاب الكلى يمكننا معالجة الأسباب التي قد تؤدي إلى الالتهاب، وذلك على النحو التالي
- انسداد في المسالك البولية يمكن أن يكون سببه حصوات الكلى.
- تضخم البروستاتا عند الرجال، مما يؤدي إلى عودة البول إلى الكلى، مما يؤدي إلى التهابات الكلى.
- قلة الاهتمام بالنظافة الشخصية، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى التهابات في المسالك البولية وبالتالي يصاب الشخص بعدوى في الكلى.
- ضعف جهاز المناعة الذي يمكن أن يؤدي إلى ضعف الكلى.
- عدوى بكتيرية مثل الإشريكية القولونية.
- ممارسة الجنس دون وقاية، وتتمثل في وجود طرف يحمل بكتيريا تسبب عدوى الكلى.
- تقييد البول وعدم إفراغ المثانة مما يسمح للبكتيريا بالبقاء لفترة أطول.
- تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بعدوى الكلى أثناء انقطاع الطمث، حيث يوجد اختلال وتغيرات في هرمون الإستروجين وتغير في المسالك البولية.
أعراض الإصابة بالتهاب الكلى
لقد تحدثنا بالفعل عن معدل الشفاء من التهاب الكلية، فكيف أعرف أنني مصاب به وذلك لظهور أحد هذه الأعراض
- فقدان الرغبة في الأكل مع الشعور بالتقيؤ.
- آلام في البطن والمفاصل.
- قلة التبول حتى لو شربت كمية كبيرة من الماء.
- ارتفاع ضغط الدم.
- الشعور بالغثيان والدوار
- انتفاخ الأنسجة، حيث يظهر الانتفاخ حول العينين والوجه والساقين.
- لاحظ تغيراً في لون البول الذي يميل إلى الإغمق في اللون مع اختلاطه بالدم.
- الشعور بالصداع والتوعك والخمول والرغبة في النوم.
- يحدث اضطراب الرؤية.
- ترتفع درجة حرارة المريض.
تشخيص التهاب الكلية
كما تحدثنا عن معدل الشفاء من التهاب الكلية، يمكننا معرفة كيفية تشخيص التهاب الكلية، حيث توجد بعض الاختبارات التي يمكننا من خلالها تحديد وبدء رحلة العلاج
- عمل مزرعة للبول من خلالها يتعرف الطبيب على نوع البكتيريا التي أدت إلى المرض ويختار العلاج الأنسب للقضاء على عدوى الكلى.
- إجراء فحوصات الدم لوظائف الكلى يتم من خلالها تحديد نشاط وظائف الكلى وعدم وجود عدوى.
- الأشعة السينية للمسالك البولية مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو التلفاز، للتأكد من سلامة مجرى البول وعدم وجود تشوهات خلقية فيه.
- التنظير البولي لفحص المثانة ومعرفة أسباب الالتهاب.
- تحليل عينة البول لتحديد وجود خلايا الدم الحمراء أو خلايا الدم البيضاء أو وجود البكتيريا.
طرق الوقاية من عدوى الكلى
بعد معرفة معدل الشفاء من التهاب الكلية وعلاجه يمكن معرفة طرق الوقاية من التهاب الكلية
- الامتناع عن حبس البول وإفراغ المثانة باستمرار.
- انتبه لمياه الشرب والسوائل والعصائر الطبيعية.
- قلل من شرب السوائل الغنية بالكافيين مثل القهوة والنسكافيه.
- الاهتمام بنظافة الجزء التناسلي بعد إفراغ المثانة من البول.
- تجنب استخدام منتجات النظافة الشخصية التي تحتوي على مواد كيميائية.
- اتباع نظام غذائي صحي، وتقليل نسبة الملح في الطعام.
- شرب الشعير والسوائل المفيدة للكلى باستمرار.