يعرض لكم تريند هل يؤثر الكثير من الاكتشاف الذاتي على الغشاء وما هو غشاء البكارة وتحذيرات للحفاظ على غشاء البكارة والأطعمة التي تعمل على تحسين صحة المهبل وممارسة الرياضات العنيفة ويستمني ودخول كؤوس الحيض وتوجيه الماء بقوة إلى منطقة المهبل والإصابة بأمراض الجلد وتناول البطاطا الحلوة لصحة المهبل وتناول فول الصويا لصحة المهبل وتناول الخضار الورقية لصحة المهبل وتناول الأفوكادو لصحة المهبل.
هل الإفصاح المتكرر عن الذات يؤثر على الغشاء أم لا قد تتعرض العديد من الفتيات لضربات عنيفة أو جهود مرهقة تجاه الحوض، مما يدفعهن لمحاولة اكتشاف الذات للتحقق من عذريتهن. والسؤال هنا هل يؤثر كثرة الإفصاح الذاتي على الغشاء التي سنتعرف عليها على الموقع.
هل يؤثر الكثير من الاكتشاف الذاتي على الغشاء
غشاء البكارة مهم جدا لجميع الفتيات فهو يحفظ عفة الفتاة وكرامتها. لذلك تخشى الفتيات دائما أن يحدث له شيء أو يؤثر عليه، لذلك يجب على الفتيات الابتعاد عن أي شيء قد يعرضه للضرر أو الخدش.
قد تشعر الفتاة بالخوف عند تعرضها لأسباب خدش غشاء البكارة أو تعريضه لأي ضرر. إنها تريد دائمًا إجراء الفحص الذاتي، لكن المخاوف تأتي من تأثير اكتشاف الذات على سلامة غشاء البكارة، لكن الفحص الذاتي لا يؤثر على الغشاء أو حدوث خدش به.
ما هو غشاء البكارة
وهي عبارة عن مجموعة من الأنسجة الرقيقة التي تتواجد في فتحة المهبل، وهناك فتحات تساعد الدم على الخروج من الدورة الشهرية لحمايته من أي ضرر أو الدم المتبقي في الرحم.
هناك نسبة ضئيلة جدًا من الفتيات اللواتي يكون أنسجتهن فاتحة ويبدو أنهن ليس لديهن غشاء بكارة، والبنات الأخريات لديهن أنسجة غشاء البكارة كثيفة بحيث تغطي فتحة المهبل.
في حال كان نوع الغشاء يحتوي على الكثير من الأنسجة، من الضروري ة الطبيب لإزالة الأنسجة الزائدة حتى لا يعيق تدفق دم الحيض ويسبب مشاكل في الرحم.
تحذيرات للحفاظ على غشاء البكارة
بعد أن عرفنا الإجابة، هل يؤثر الإفراط في الإفصاح عن الذات على الغشاء وكانت الإجابة بالنفي، ولكن يجب توخي الحذر بتجنب الأشياء التي قد تصيب الغشاء بأي ضرر أو خدش، وهي كالتالي
ممارسة الرياضات العنيفة
يجب تجنب ممارسة الألعاب الرياضية أو الألعاب العنيفة جدًا مثل القفز في الألعاب ذات الصلابة الحادة أو السقوط في المسبح والضرب به بقوة، وكذلك الاصطدام عند ممارسة التزلج على الماء، وكل ذلك قد يؤدي إلى إصابة غشاء البكارة.
يستمني
تجنب ممارسة العادة السرية أو استخدام أي أدوات حادة، لأنها إذا اصطدمت بالغشاء فإنها تتسبب في قطعه أو خدشه، وبالتالي لا يمكن إرجاعها كما كانت لأنها لا تلتئم مرة أخرى.
دخول كؤوس الحيض
مع زيادة عمر الفتاة ونضجها يصبح فتح المهبل أكثر اتساعا مما يسمح باستخدام السدادات القطنية أو كؤوس الدورة الشهرية ولكن يجب أن نعلم أن فتح كؤوس الدورة الشهرية أكبر من فتح الغشاء. مما يؤدي إلى تمدده وتمزقه.
توجيه الماء بقوة إلى منطقة المهبل
قد يكون سبب إصابة غشاء البكارة هو اندفاع الماء إلى المهبل، ولكن ليس في جميع الحالات التي يؤثر فيها الماء على المهبل، ولكن قد يصاب الغشاء عندما تكون القوة التي يندفع بها الماء كبيرة، لذلك يجب الحذر. يؤخذ عند اندفاع الماء.
الإصابة بأمراض الجلد
قد تتعرض الفتاة لأمراض جلدية في منطقة المهبل وهذا قد يؤدي إلى تمزق غشاء البكارة من خلال الاحتكاك في منطقة المهبل مما يؤدي إلى اندفاع أصابع اليد إلى المهبل مما يؤدي إلى الوصول إلى الغشاء و مما تسبب في خدوش عليه.
الأطعمة التي تعمل على تحسين صحة المهبل
على الرغم من أنه من المعروف ما إذا كان الإفصاح عن الذات يؤثر على الغشاء ولا يؤثر عليه، إلا أنه من الضروري تناول الأطعمة التي تساعد في الحفاظ على صحة المهبل.
هناك أطعمة يتمثل دورها في الحفاظ على صحة المهبل والتي بدورها تقلل من التعرض لإصابة المهبل. هذه الأطعمة هي كما يلي
تناول البطاطا الحلوة لصحة المهبل
إن تناول غذاء البطاطا الحلوة يزيد من خصوبة الفتاة، حيث أن البطاطس غنية بفيتامين أ والفيتامينات التي تعمل على تقوية جدار المهبل لاحتوائها على الفيتامينات المتعلقة بتقوية الخصوبة.
بالإضافة إلى عمله على زيادة قوة النسيج العضلي في جدار المهبل، وزيادة الهرمونات الجنسية، فإنه يستخدم أيضًا كعلاج للنساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض.
تناول فول الصويا لصحة المهبل
ومن المعروف أن فول الصويا يحتوي على فيتويستروغنز، والتي بدورها تزيد من مستوى هرمون الاستروجين لدى النساء، وتحمي المهبل من أي أمراض جلدية داخلية.
كما يساعد فول الصويا في علاج حالات جفاف المهبل، لاحتوائه على مادة الايسوفلافون التي تقوي صحة المرأة، خاصة عند بلوغ سن اليأس.
تناول الخضار الورقية لصحة المهبل
تناول الأطعمة والخضروات الصحية، حيث تساعد على منع المهبل من الجفاف وتقوية جداره وجعله أكثر رطوبة وتنشيط الدورة الدموية. لأن الخضار تحتوي على عناصر مفيدة مثل الكالسيوم والمغنيسيوم.
تناول الأفوكادو لصحة المهبل
الأفوكادو غني بفيتامين B6 والبوتاسيوم، بالإضافة إلى الدهون الصحية، وكل هذه العناصر تقلل من الآثار الجانبية على الرغبة الجنسية، وتزيد من معدل نجاح التلقيح الاصطناعي، وتحسن مستوى هرمون الاستروجين.