يعرض لكم تريند الفرق بين حمى التسنين والالتهاب وأعراض الالتهاب الحار والتسنين واسباب الذهاب الى الطبيب ومعالجة الالتهابات وحمى التسنين و1- سخونة الالتهابات و2- تسنين سخونة و1- أعراض الالتهاب و2- أعراض سخونة التسنين و1- اسباب الذهاب للطبيب عندما تكون العدوى ساخنة و2- اسباب الذهاب للطبيب في حالة التسنين الساخن و1- علاج حرارة الالتهابات و2- علاج حمى التسنين.
يظهر الفرق بين حمى التسنين والالتهاب عند التعرف على الأعراض التي يعاني منها الأطفال، حيث يمر الأطفال بمراحل عديدة من الولادة وحتى الفطام، وتعتني بهم الأم منذ اللحظة الأولى للولادة لتلافي العديد من الإصابات التي قد تصيبهم. وهنا يشرح الفرق بين حرارة التسنين والالتهاب عند الأطفال.
الفرق بين حمى التسنين والالتهاب
هناك العديد من الفروق التي يجب على الأم معرفتها للتمييز بين درجة حرارة التسنين والالتهاب، حيث ترتفع درجة الحرارة في الحالتين، ويكون التمييز بينهما على النحو التالي
1- سخونة الالتهابات
لمعرفة الفرق بين حمى التسنين والالتهاب من خلال تعريض الكثير من الأطفال، ابتداء من سن ستة أشهر إلى سنة، للعديد من أسباب العدوى، يكتشف كل ما يحيط به ويضعه في فمه، مما قد يتسبب في ارتفاع ملحوظ. في درجة حرارته وتظهر عليهم الأعراض التالية
- ارتفاع درجة الحرارة نتيجة المضغ أو تناول الكثير من المكونات من حولهم.
- زيادة ظهور الحمى في الجسم نتيجة فقدان الأجسام المضادة المأخوذة من الأم في الفترة الأولى من العمر (6-12) شهرًا.
- عدوى من الأم، فيروسية أو بكتيرية، أو إحدى مراحل النمو مثل التسنين، مما يرفع درجة الحرارة فوق المعدل الطبيعي.
- يعاني الطفل من نوع من الحساسية التي ترفع درجة حرارته حتى تصاب بالحمى.
2- تسنين سخونة
يُلاحظ على الطفل وقت خروج الأسنان من اللثة أن هناك العديد من الأعراض التي تصاحب هذه الحالة منذ نشأتها حتى بلوغ سن الفطام حتى اكتمال نمو الأسنان، وفهم الفرق بين حمى التسنين والالتهاب، ونعرف هذه الملاحظات على النحو التالي
- يبدو أن الطفل يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة بطرق مختلفة وليس دائمًا ثابتًا لأنه في أوقات مختلفة بالنسبة لطول فترة تسنين الطفل.
- لمدة ستة أشهر يمر الرضيع بحرارة عالية، ويكون التسنين في عمر (6-12) شهرًا، وتظهر الحمى على فترات كل شهرين متتاليين في مجموعات من الأسنان حتى نهاية التسنين.
أعراض الالتهاب الحار والتسنين
هناك العديد من الأعراض التي نعرف من خلالها الفرق بين حمى التسنين والالتهاب، وعند ظهور هذه الأعراض على الطفل يجب على الأم التفريق بينها من خلال ما يلي
1- أعراض الالتهاب
تظهر على الرضيع العديد من الأعراض التي يمكن من خلالها التعرف على إصابته بارتفاع في درجة الحرارة نتيجة الإصابة بعدوى بكتيرية أو فيروسية، وتتمثل هذه الأعراض في الآتي
- زيادة حدوث القيء من الطفل أثناء النهار.
- كثرة بكاء الطفل عما هو طبيعي.
- لاحظ تعب وخمول الطفل وزيادة النوم عن المعتاد.
- قد يحدث احمرار أو طفح جلدي على الجلد مع الحمى.
- يعاني الرضيع من إسهال متكرر.
- سعال أو سيلان بالأنف مصحوب بحمى.
- تستمر درجة الحرارة في الارتفاع نتيجة الحمى دون أن تنخفض.
2- أعراض سخونة التسنين
يلاحظ الكثير من الأطفال ظهور العديد من الأعراض التي يمكن أن تؤثر عليهم نتيجة خروج الأسنان من خط اللثة مما قد يسبب العديد من الأعراض المصاحبة لارتفاع درجة حرارة الجسم، ومنها ما يلي
- ويرافق فتح خط اللثة إلى خروج الأسنان ارتفاع في درجة الحرارة نتيجة دخول بعض البكتيريا أو الفيروسات نتيجة شق اللثة.
- عدم قدرة الرضيع على مضغ الطعام نتيجة خروج الأسنان.
- البكاء أكثر من المعتاد عند الأكل أو عندما يزداد عدد الأسنان الخارجة من اللثة كل شهرين.
- عدم قدرة الطفل على النوم بسهولة نتيجة حدوث التسنين ومراحلها.
- حدوث اضطرابات في درجات الحرارة بين العالية والمنخفضة أثناء النوم مع حدوث اضطرابات النوم.
- يحدث سيلان اللعاب من فم الرضيع ويلاحظ في وقت التسنين.
- قلة الشهية للأطعمة الصلبة لعدم القدرة على مضغها.
- تتغير رائحة فم الطفل عند التسنين نتيجة تشقق اللثة لتخرج الأسنان.
اسباب الذهاب الى الطبيب
عندما يصاب الرضيع بالحمى وتظهر الأعراض المذكورة أعلاه، ولا تستطيع الأم التمييز بين زيادة درجة حرارة التسنين والالتهاب، وعندما تتجاوز الحد الأقصى، لا بد من ة الطبيب. أما عن شدة الأعراض التي تستدعي ذلك فتظهر كالتالي
1- اسباب الذهاب للطبيب عندما تكون العدوى ساخنة
عند إصابة الطفل بارتفاع في درجة الحرارة، يجب على الأم أن تلاحظ الفرق بين درجة حرارة التسنين والالتهاب، حتى تعرف متى تذهب إلى الطبيب لمساعدة طفلها الصغير في التخلص من أسباب الالتهابات، وهي كالتالي
- زيادة عدد أيام الحمى واستمرارها لأكثر من خمسة أيام متتالية.
- عندما تزيد درجة حرارة جسم الرضيع عن 39 درجة مئوية.
- إذا تغيرت ردود أفعال الطفل، مثل زيادة الخمول والنوم.
- استمر الطفل في البكاء دون انقطاع، ولم تتمكن الأم من إسكاته.
- عدم قدرة الطفل على الاحتفاظ بالطعام في معدته ومعدل القيء أكثر من المعتاد.
- امتناع الطفل عن الرضاعة لفترات طويلة مما قد يعرضه للجفاف.
- نلاحظ وجود صعوبة في التنفس لدى الطفل، مصحوبة بارتفاع حاد في درجة الحرارة.
- لا تؤثر المسكنات والأدوية المعتادة على حالة الطفل لعدة أيام مما يتطلب الذهاب إلى الطبيب.
- يعاني الطفل من كثرة التبول وتغيير الحفاضات بشكل متكرر أكثر من المعتاد.
2- اسباب الذهاب للطبيب في حالة التسنين الساخن
هناك العديد من الأعراض التي تصاحب مرحلة التسنين عند الرضيع من سن (6-12) شهرًا، والتي عندما تكتشفها الأم، يجب عليها الذهاب إلى الطبيب لمعرفة الفرق بين حمى التسنين والالتهاب وطرق العلاج الممكنة وتتمثل هذه الأعراض في الآتي
- إذا بدأ التسنين في عمر أربعة أشهر وظلت درجة حرارة الجسم 39 درجة مئوية لأكثر من يوم كامل.
- يعاني الطفل من الإسهال المستمر المصاحب لظهور الأسنان في الفم.
- البكاء المستمر الذي لا يستطيع التخلص من الطفل أو تهدئته.
- يعاني الطفل من الحمى لأكثر من 24 ساعة دون انخفاض في درجة الحرارة.
- تكرار القيء عند الرضيع عند بلوغه سن أربعة أشهر نتيجة التسنين.
- وجود انتفاخ أو انتفاخ في الفم نتيجة تشقق خط اللثة حتى تخرج الأسنان منه.
- زيادة معدلات نوم الطفل عن المعتاد.
- عدم قدرة الطفل على تناول الأطعمة الصلبة لعدم قدرته على مضغها بسبب كثرة وجع اللثة.
- توقف الطفل عن الرضاعة لعدم قدرته على الإمساك بثدي أمه.
معالجة الالتهابات وحمى التسنين
عندما يصاب الطفل بارتفاع حاد في درجة الحرارة وبعد أن تتمكن الأم من الكشف عن الفرق بين درجة حرارة التسنين والالتهاب، يجب عليها استخدام بعض الطرق المستخدمة في إراحة طفلها، وهذه الطرق هي كالتالي
1- علاج حرارة الالتهابات
يصاب العديد من الأطفال بارتفاع في درجة الحرارة لدرجة الحمى، مما يزيد من قلق الأم، مما يجعلها تلجأ إلى العديد من الحلول العلاجية لمساعدة رضيعها، وتتمثل هذه العلاجات في الآتي
- حاول خفض درجة حرارة الطفل عن طريق الاستحمام بالماء الفاتر مباشرة على جسده.
- خففي الضوء في المكان الذي ينام فيه الطفل، وحاولي تهدئته حتى لا ترتفع درجة حرارته.
- – إعطاء الطفل الكثير من السوائل الخارجية لتعويض السوائل التي تبخرت من جسمه نتيجة ارتفاع درجة حرارته.
- دع الطفل ينام بهدوء، وعدم إعطائه أي أدوية وقت النوم حتى لا تزعجه.
2- علاج حمى التسنين
هناك العديد من الأساليب التي تستخدمها الأمهات لتخليص طفلهن من الحمى التي تسبب التسنين، مما يزيد من مقاومة الرضيع لآثار التسنين الذي يعاني منه، وذلك على النحو التالي
- يمكن إعطاء الطفل بعض الأدوية الموصوفة لحمى التسنين.
- تحفيز الطفل على المضغ للتخلص من الآلام الناتجة عن تشقق اللثة.
- استخدام طرق العض المتاحة للطفل لإلهائه عن الشعور بالألم.
- ضع إصبعك في ماء مثلج، وقم بتدليك منطقة اللثة لتخفيف الألم.
- إعطاء الطفل بعض الألعاب البلاستيكية التي لا تسبب له أي إصابات إذا وضعت في فمه.
- الإكثار من الرضاعة الطبيعية للطفل بحيث يتلقى الكثير من المضادات الحيوية الموجودة في تركيبة حليب الأم.
- استخدم الكريمات الموصى بها لعلاج الطفح الجلدي الناتج عن زيادة اللعاب أثناء التسنين.
- مع مراعاة المسح المستمر للعاب من أجل عدم زيادة العدوى منه لاحتوائه على بكتيريا في الفم نتيجة تشقق اللثة وقت التسنين.