يعرض لكم تريند عندما تفكر في شخص ما، هل تشعر وكيف تعرف أن الشخص الذي تفكر فيه يشعر بك و1- تقارب القلوب و2- المساحات المشتركة و3- الشوق إلى الجانب الآخر و1- ابتسامة اللاوعي و2- التغيير العاطفي المفاجئ و3- شعور قريب و4- حركات العين اللاإرادية و5- الشغف.
عندما تفكر في شخص هل يشعر هل تشارك نفس الشعور غالبًا ما تدور هذه الأسئلة حول العقل البشري والضمير، وخاصة الفتيات، وتحديدًا عندما ينشغل تفكيرها وعاطفتها بشخص ما وتريد معرفة ما إذا كان يشعر بذلك أم لا.
سنعرف عندما تفكر في شخص ما إذا كان يشعر بك أو لا يدرك ذلك، وسنشير إلى المؤشرات التي تؤكد ما إذا كان الطرف الآخر يشعر أنك تفكر فيه أم لا.
عندما تفكر في شخص ما، هل تشعر
الإجابة على سؤال عندما تفكر في شخص هل يشعر بأنه مشروط، لأن الشخص يشعر إذا كان ما يعتقده شخص آخر عندما تكون درجة المودة المتبادلة بينهما واحدة أو على الأقل قريبة، فهذا ليس طبيعيًا لمن لا يفعل ذلك. أعرفك أو ليس لديك أي علاقة عاطفية معك عندما تفكر فيه، وبالتأكيد عندما تفكر في شخص ما، هل يشعر بك، فهو في الواقع يشعر بما يلي
1- تقارب القلوب
أهم ما يجعل الإجابة على السؤال عندما تفكر في شخص ما، هل يشعر بالإيجابية إلى حد كبير، هي قوة العاطفة التي ترتبط به بين الشخص والطرف الآخر الذي يشغل تفكيره، كلما كان ذلك أقوى. العلاقة العاطفية التي تربط الطرفين، كلما شعر كل طرف بتفكيره في الآخر.
على سبيل المثال، إذا كانت الفتاة تحب شابًا، أو منشغلة به، أو تحبه، فسوف يشعر أنه إذا فكر فيها بنفس الشرح طريقة وبنفس الدرجة من القوة العاطفية.
2- المساحات المشتركة
تلعب السلامة المشتركة دورًا مهمًا على المستوى النفسي والعقل الباطن في نفس الوقت أثناء التفكير في شخص معين، عندما نذهب كثيرًا إلى مكان معين أو مكان معين نعرف جيدًا أن كل من نفكر فيه أو نشعر به يميل نحو الإعجابات للجلوس في هذا المكان أو التواجد فيه كثيرًا أو حتى يمر منه، ومن الممكن أيضًا أن نصل بشكل متكرر إلى مجموعات Facebook أو الصفحات التي يتابعها هذا الشخص لمجرد وجوده هناك.
3- الشوق إلى الجانب الآخر
الشوق قوة خاصة وحالة توجد في حد ذاتها، وهو ما يوجه عقل الإنسان وحواسه وعواطفه إلى المكان الذي يتوق إليه. رؤيته أو التحدث إليه حتى من خلف شاشة الهاتف.
كيف تعرف أن الشخص الذي تفكر فيه يشعر بك
بعد أن أجابنا على سؤال عندما تفكر في شخص، هل يشعر بك أم لا، وفي المقابل علينا أن نتأكد ما إذا كان الشخص الذي نفكر فيه يشعر بذلك أم لا، وفي الحقيقة هناك بعض المؤشرات التي تدل على ذلك. إلى أي مدى يعرف الطرف الآخر عن تفكيرنا بدلاً من عدم معرفته، ومن أشهر هذه الأمور
1- ابتسامة اللاوعي
يتفاعل جسم الإنسان عندما يعطيه الدماغ إشارة للتفاعل، أو بعبارة أخرى، عندما تقابل الشخص الذي تفكر فيه كثيرًا وتنشغل به، فهو يقف أمامك ساكنًا وهادئًا، باستثناء أن الابتسامة تخرج في المكان وفي موقف لا يتطلب الابتسام، وهذا دليل واضح على أنه يشاركك نفس الشعور بالفعل وأنه كان يحاول طوال الوقت يخفي سعادته لمقابلتك والتحدث معك، ولكن في النهاية لم يستطع السيطرة على نفسه.
لا عجب أنه يفكر فيك فعلاً أو يشعر بتفكيرك فيه ويبادل نفس الشعور معك، وهو يفتقدك كثيرًا، على الرغم من لقائك معه بالأمس. بالكاد يخفي ابتسامته، حتى لو لم تكن في المكان المناسب. مناسبة وتفهم أن هذه مشاعر متبادلة ولا تحترمك.
2- التغيير العاطفي المفاجئ
من الدلائل على أن من يفكر به يشعر بك بل ويتبادل معه نفس الشعور والتفكير معك هو التغيير المفاجئ في حالته العاطفية ومزاجه، على سبيل المثال عندما تتحدث معه ويخبرك أن حالته النفسية ومزاجه سيئ. لكنك تتساءل كثيرا عندما يراه، وترى أنه بالرغم من ضحكه ومزاحه وهنا يمكنك ملاحظة التغيير الجذري في حالته النفسية.
3- شعور قريب
عندما تفكر في شخص ما كثيرا ولا تظهر له ولكنك تتفاجأ من أنه يقترب منك ويخلق له أي فرصة لرؤيتك أو التحدث معك، وعلى الرغم من أنك لا تعرفه ولم يعرف عنه. منذ فترة طويلة، كانت حالة من التقارب غير العقلاني والألفة تهيمن على علاقتك به وتغمرها، وهنا يمكنك التأكد من أنه يشعر بما تشعر به ويشاركك نفس المشاعر والأفكار معك.
4- حركات العين اللاإرادية
عندما تقابل شخصًا ما تفكر فيه كثيرًا، لكنك لا تعرف ما إذا كان يفعل نفس الشيء معك أم لا، ولكن هنا يمكن للحركات الغريبة لعينيه الإجابة على كل هذه الأسئلة. عن السعادة لجلوسك معك في مكان واحد.
5- الشغف
سوف تجد أن كل من تفكر فيه طوال الوقت، لكنك لا تخبره بذلك، هو حريص على التحدث معك، وبغض النظر عن كيفية تكرار حديثك كما هو وأنت ممل وأنت متأكد أنك ممل.، ستجد في المقابل أنه يستمع إليك باهتمام ويستمع إلى كل ما تقوله بعناية شديدة، كما لو كنت تقوله لأول مرة على الرغم من أنها المليار مرة التي تخبره فيها بنفس الشيء.