يعرض لكم تريند تجربتي مع جراحة تقوس الساقين وتجربتي مع تقوس الساقين للأطفال وتجارب حول جراحة تقوس الساقين وأسباب مشكلة تقوس الساقين والاستعدادات اللازمة قبل إجراء عملية تقوس الساقين ومضاعفات جراحة قوس الساق.
تجربتي مع عملية تقوس الساقين من التجارب القاسية التي يعاني منها البعض، مرض القوس الذي يظهر في القدمين وتختلف درجته من شخص لآخر وله أسباب كثيرة، وقد مر به كثير من الناس، سواء حسب تجربته. . .
تجربتي مع جراحة تقوس الساقين
كانت أهم تجربة عملية لتقوس الساقين من تجربتي مع مشكلة تقوس الساقين، فأنا امرأة لم تتزوج من قبل وأعاني من تقوس شديد في قدمي.
كما أنني أردت أن أقسم بجراحة قوس الساق وكان عمري 27 عامًا وأردت معرفة مدى خطورة هذه العملية وما إذا كانت ستؤثر علي في المستقبل وكم من الوقت يستغرق العلاج بعد العملية. ثم قررت أن أذهب إلى أحد الأطباء لأسألهم عن علاج هذه الحالة. ورد الميدان د. اسعد احمد على النحو التالي.
كما أوعزني بالابتعاد عن عملية إليزاروف لعلاج تقوس الساقين، ولكن لإجراء بعض التعديلات والتصحيحات على الساقين من خلال عملية جراحية بسيطة وسهلة، بالاعتماد على أدوات جيدة صنعت خصيصًا لهذه الحالة، ويتم إجراء هذه العملية بأقصى درجات الدقة. احترافية.
حيث يلجأ معظم الأطباء إلى استخدام الأجهزة الإلكترونية لمعرفة حجم التعديلات المطلوبة، فإن هذه الشرح طريقة التكنولوجية الحديثة تتيح للمريض استخدام قدمه بشكل طبيعي بعد اليوم الثاني من العملية دون أي صعوبة.
وأكد معظم الأطباء أن مثل هذه العملية تحقق نجاحا كبيرا دون أن تسبب أي خطر على المريض. قدم.
ومن ثم تحديد نوع العلاج الذي يناسب الحالة لأن هناك العديد والعديد من أشكال وأنواع العمليات الجراحية التي يتم إجراؤها لعلاج هذه المشكلة، وكذلك حسب حالة المريض ومدى خطورة هذه العملية ونتائجها على يقدر المريض.
تجربتي مع تقوس الساقين للأطفال
أثناء تجربتي مع عملية تقوس الساقين، كان طفلي يعاني من مشكلة في تقوس الساقين في قدميه، حيث كانت إحدى قدميه أكثر انحناءًا من الأخرى، ويعاني من اعوجاج في أصابع قدمه. قدم، لذلك عرضتها على معالج.
حيث أنه من الضروري التغلب على هذه المشكلة في سن مبكرة، وهذا ما نصحني به الطبيب المعالج، وأخبرني أنني إذا انتظرت تقدمًا لطفلك، فستستمر هذه المشكلة معه إلى الأبد. .
أكد لي طبيب طفلي بعد إجراء فحص شامل وتشخيص أن درجة الانحناء في قدم طفلي ليست كبيرة ويجب ألا تجعلني أشعر بالتوتر على الإطلاق.
لكن يجب معالجته في سن مبكرة، في موعد لا يتجاوز سن الثالثة. اود ان احذر كل من لديه اطفال يعانون من مثل هذه المشكلة انه عليهم ة طبيب مختص بمجرد ظهور اعراض الاعوجاج في القدمين حيث ان هناك اعتقاد خاطئ وشائع جدا بين الاباء بان الاعوجاج في القدمين انحناء أو انحناء تختفي الأرجل مع مرور الوقت.
في حالة ابني قمت بتمارين لهذه المنطقة في سن الثالثة كما نصحني الطبيب ولكن الأمر استغرق وقتا طويلا للحصول على النتائج المرجوة. وهذا يتطلب المزيد من الجهد والاستمرار في أداء هذه التمارين لفترة طويلة.
بشكل عام أنصح كل من يعاني من مشكلة تقوس الساقين بالقيام ببعض التمارين التي تحفز وتدعم عضلات الساقين.
كذلك العمل على تحريك عضلات الركبة واللجوء إلى استخدام الجوارب الطبية، وكذلك فرك هذه المنطقة بمواد جيدة، بعد اللجوء إلى الطبيب المعالج.
تجارب حول جراحة تقوس الساقين
في إحدى التجارب الشهيرة لامرأة تبلغ من العمر 22 عامًا كانت تعاني من تقوس الساقين ولجأت إلى الطبيب ولكنها كانت تعاني من انحناء طفيف أو انحناء في قدميها، كما واجهت صعوبة في استعادة حالة عظامها. للشكل الطبيعي لكنها تود استشارة الطبيب بخصوص حالتها الصحية فهي تؤثر على حالة عظامها.
وردًا على أهم المتخصصين في علاج مشاكل تقوس الساقين، قال إن الكثير من الناس يواجهون مشكلة تقوس الساقين، ومعظمهم من الأشخاص الذين تجاوزوا سن الطفولة.
حيث أن هذه الحالات يغلب عليها التنافر والمسافة بين الركبتين، أو ربما ترتبط ارتباطا وثيقا ببعضهما البعض، وتختلف حالات تقوس الساقين من حالة إلى أخرى، كما أن تقوس الساقين لها العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى حدوث تقوس الساقين وذلك بسبب ضعف العظام في سن الطفولة نتيجة نقص فيتامين د في الجسم.
ينتج عن ذلك العديد من المشاكل في منطقة الركبة والحركة بشكل عام، ويسبب مشاكل في العظام والروماتيزم في منطقة الركبة، ويجب ملاحظة أنه يجب إجراء فحوصات شاملة للمريض ومعرفة حجم ودرجة الانحناء الذي يعاني منه.
ثم تحديد شكل التدخل الجراحي الذي يتطلب حالة المريض، ويجب ملاحظة أنه لا يوجد تدخل جراحي يعيد الركبتين والساقين إلى شكلهما الطبيعي، خاصة إذا كانت الحالة التي تعاني من تقوس الساقين بعد 18 عاما، حيث أن هناك هناك العديد من الطرق والأساليب التي يتبعها الأطباء لعلاج هذه المشكلة بعيدًا عن الجراحة.
على سبيل المثال القيام بالتمارين التي تحفز حركة الساقين وارتداء الجوارب الجيدة التي تساعد الجانب الجراحي في حل مشكلة الانحناء ولكن كل هذه الطرق هي عوامل مساعدة لكنها لا تعيد الساقين إلى حالتها الطبيعية ولا إصلاح الالتواء الناتج عن انحناء الساقين.
في مثل هذه الحالة، إذا كان الانحناء بسيطًا، فلا داعي لإجراء عملية جراحية، لأن نسب الانحناء البسيطة يتم معالجتها بالطرق الطبيعية، مثل تمرين الساقين.
أسباب مشكلة تقوس الساقين
هناك بعض العوامل التي تؤدي إلى حدوث مشكلة تقوس الساقين، من خلال ما حدده الأطباء المعالجون، من خلال تجربتي مع حالات تقوس الساقين وتقوس الساقين، ووجدت أن هذه العوامل هي كالتالي
- إن ظهور السمنة عند النساء يزيد من احتمالية معاناتهن من تقوس الساقين لأنها تسبب زيادة الحمل على القدمين
- بدأ أيضًا في التحرك في سن أصغر في الطفولة من العمر الطبيعي.
- كما تعتمد على استخدام الحفاضات البلاستيكية لكبر السن في مرحلة الطفولة
- أيضًا، كنت أميل إلى التراجع عن الحرف W، الذي يحظى بشعبية لدى الأطفال في هذا العمر.
- المعاناة من ضعف نمو أجزاء الجسم في الطفولة، فضلاً عن المعاناة من مشاكل وآلام في العظام وضعف شديد في الطفولة.
- كما أن حدوث التهابات في منطقة الساقين، كل هذا يؤدي إلى ظهور مشكلة تقوس الساقين عند الشباب، كما أن هناك بعض الحالات الوراثية في أسرة المريض تحمل هذا المرض.
الاستعدادات اللازمة قبل إجراء عملية تقوس الساقين
قبل إجراء عملية قوس الساق كان هناك بعض الإجراءات والاستعدادات التي يجب القيام بها وهي كالتالي
- الرجوع إلى أخصائي في علاج تقوس الساقين، حيث يتم الكشف والتشخيص الدقيق للحالة.
- وكذلك معرفة الطبيب بكافة الأدوية والعلاجات التي استخدمها المريض منذ بداية المرض.
- كما يعرف الطبيب جميع الآلام التي يشعر بها المريض في الساقين، حتى يعرف درجة انحناء الساقين، وهو ما يحدد شرح طريقة العلاج المناسبة لحالة المريض.
- كذلك في حالات تقوس الساقين الشديدة التي تتطلب تدخلاً جراحيًا، يحتاج الطبيب إلى إجراء أشعة تلفزيونية على الساقين، والتي تحدد حالة ودرجة ضعف عظام الساقين.
- هو الضعف الذي يعاني منه المريض في قدميه لدرجة تخرب عظامه أم لا.
- يحتاج الطبيب أيضًا إلى إجراء أشعة سينية أخرى تكشف نسبة الانحناء في منطقة الساق التي تحدث، نوع الجراحة المناسبة لحالة المريض.
- أيضا القيام ببعض الأعمال التحضيرية قبل إجراء عملية ثني الساقين، وهي أخذ قسط كاف من الراحة قبل الدخول في العملية حتى يأخذ الجسم فرصة للاسترخاء.
- كذلك الامتناع عن الأكل والشرب لمدة 8 ساعات قبل الدخول في العملية.
- كما أنه من الضروري قياس درجة حرارة جسم المريض ومستويات التنفس ومستويات ضغط الدم ومعدل ضربات القلب للتأكد من أن المريض مستعد تمامًا للعملية.
- أيضا إجراء بعض التحليلات المهمة للكشف عن أي مشاكل في الجسم وعلاجها قبل الدخول في العملية.
- أيضا، تناول بعض الأدوية المضادة للميكروبات والفيروسات قبل أسبوع من دخول العميل وذلك لتجنب كل المشاكل التي قد تحدث أثناء العملية.
مضاعفات جراحة قوس الساق
خلال تجربتي مع جراحة قوس الساق، وجدت أنه من المتوقع حدوث مضاعفات في بعض الأحيان، حيث أن جراحة قوس الساق لها العديد من المضاعفات وحالات الخطورة المتوسطة، لذلك
- يجب على كل من يعاني من هذا المرض أن يعرف هذه الأعراض بدقة قبل الشروع في إجراء تقوس الساقين.
- إلا أن هذه الأعراض التي تتبع الإجراء بسيطة ويمكن التغلب عليها ببعض أنواع الأدوية الطبية، فلا تقلق بشأن ذلك.
- ومع ذلك، لا ينبغي للمرضى المصابين بهذا المرض اللجوء إلى التدخل الجراحي إلا بعد إجراء جميع الطرق التقليدية لعلاج تقوس الساقين. إذا فشل، نلجأ إلى التدخل الجراحي.
- معظم المخاطر التي يشعر بها المريض بعد الخروج من عملية تقوس الساق هي الشعور ببعض الأوجاع في منطقة الساقين وظهور بعض الالتهابات في القدمين.
- كذلك ظهور بعض الأمراض الجلدية، والتي تسمى الندبات، نتيجة تمدد الأوعية الدموية من منطقة الساقين.
- لكنها تستغرق فترة وجيزة مع المريض وتختفي باستخدام بعض أنواع العلاج والمتابعة التي تتم بعد إجراء عملية تقوس الساقين.