استراتيجيات لزيادة التركيز والفهم التلخيص

يعرض لكم تريند استراتيجيات لزيادة التركيز وفهم الملخص والعوامل التي تؤثر على التركيز والفهم واستراتيجية السؤال واستراتيجية التلاوة وإستراتيجية الرسوم والجداول الزمنية واستراتيجية تلخيص واستراتيجية تدوين الملاحظات.

استراتيجية لزيادة التركيز والاستيعاب تلخيص، هناك العديد من الاستراتيجيات لزيادة فهم المقروء عند قراءة الدرس، وتعتمد هذه الاستراتيجيات على مدى تركيز وفهم الطالب أو القارئ، وهذه الاستراتيجيات تزيد من درجة الذكاء وسرعة الملاحظة والتي هي أفضل من إستراتيجية الحفظ، وفي هذه المقالة سوف نشرح بالتفصيل إستراتيجية زيادة التركيز والفهم التلخيص وجميع الإستراتيجيات المستخدمة لزيادة الانتباه والفهم بين الطلاب.

استراتيجيات لزيادة التركيز وفهم الملخص

استراتيجيات لزيادة التركيز وفهم الملخص
استراتيجيات لزيادة التركيز وفهم الملخص
استراتيجيات لزيادة التركيز وفهم الملخص

تساعد الاستراتيجيات المستخدمة لزيادة التركيز والفهم الطلاب على فهم الدروس واستكشاف الموضوعات، حتى لو كانت هذه الموضوعات معقدة، لأن فهم ما يقرأه الطالب أو يفهمه هو هدف القراءة، وعملية الفهم تفاعلية واستراتيجية وليست سلبية قراءة النص دون استخلاص أي معلومات من الدرس.

يجب على الطالب تحليل النص وفهمه بشرح طريقة يسهل فهمها، وأثناء القراءة يجب على الطالب التركيز بشكل كافٍ عند القراءة، لأن التركيز هو ما يقود الطالب إلى المطلوب منه وهو الفهم والتعميم. الدرس واضح له وللآخرين، وهناك العديد من الإستراتيجيات المستخدمة لزيادة التركيز والفهم، ومن أهمها:

استراتيجية السؤال

استراتيجية السؤال
استراتيجية السؤال

هو نوع من الإستراتيجية لزيادة التركيز وفهم التلخيص، والذي يعتمد على مبدأ الأسئلة والأجوبة حول الدرس، حيث يساعد الطلاب على التركيز على فهم النص. يمكن للمدرسين المساعدة من خلال صياغة الأسئلة والاستراتيجيات للعثور على إجابات في النص. يمكن أيضًا تقسيم هذه الأسئلة إلى:

  • أسئلة ما قبل القراءة: يتم إجراؤها قبل قراءة الدرس. تدور هذه الأسئلة حول موضوع الدرس وعنوانه.
  • أسئلة البحث بعد القراءة: هي أسئلة تظهر بعد القراءة الأولى للدرس. إنها أسئلة من النقاط الرئيسية للدرس.
  • أسئلة ما بعد القراءة: هذه أسئلة تظهر بعد فهم عميق للدرس. تتعمق هذه الأسئلة في موضوع الدرس.

استراتيجية التلاوة

استراتيجية التلاوة
استراتيجية التلاوة

يمكن أن تمنح استراتيجية التلاوة الطالب فهمًا تفصيليًا للنقاط الرئيسية للدرس وتذكرها، مما يساعده على فهم النقاط الفرعية للدرس. كما أنه يحسن النطق الصحيح للكلمات في الدرس، ويساعده على الإسراع في القراءة والفهم. أهم الطرق المستخدمة في هذه الاستراتيجية هي:

  • احفظ المعلومات والأرقام المهمة.
  • تذكر القواعد والقوانين الأساسية.
  • حفظ نص النظريات العلمية.

إستراتيجية الرسوم والجداول الزمنية

إستراتيجية الرسوم والجداول الزمنية
إستراتيجية الرسوم والجداول الزمنية

حيث تساعد الجداول والرسوم البيانية في تلخيص الفكرة للطالب وتشرح له أهم مميزات الدرس، وأهم طرق هذه الإستراتيجية:

  • جداول تصنيف المعلومات.
  • خرائط المفاهيم.
  • شجرة الذاكرة.
  • الصور التوضيحية.

استراتيجية تلخيص

استراتيجية تلخيص
استراتيجية تلخيص

وهي من أنواع الإستراتيجيات لزيادة التركيز وتلخيص الفهم، حيث أن تحديد الفكرة الرئيسية والتعميم يتطلب من الطالب تحديد ما هو مهم ثم ذكره بكلماته الخاصة، وهذا يساعد الطالب في الحصول على ما هو مطلوب منه. العبرة وفهم ما هو مطلوب منه. الاستراتيجية هي كالآتي:

  • لخص الأسئلة المهمة بإجاباتها.
  • اكتب نظرية قصيرة ومفصلة.
  • لخص القوانين.
  • لخص النقاط الرئيسية للدرس.

استراتيجية تدوين الملاحظات

استراتيجية تدوين الملاحظات
استراتيجية تدوين الملاحظات

تتطلب هذه الاستراتيجية من الطالب كتابة الملاحظات والتعليقات التي يفهمها أثناء قراءة الدرس أو كما يشرح المعلم الدرس. ستساعد هذه التعليقات والملاحظات الطالب على تذكر النقاط الرئيسية للدرس وتوضيح ما هو مطلوب، وهي في:

  • قم بترقيم النقاط الرئيسية للدرس.
  • تعرف على أهم النقاط.
  • حدد ما لا تفهمه.

العوامل التي تؤثر على التركيز والفهم

العوامل التي تؤثر على التركيز والفهم
العوامل التي تؤثر على التركيز والفهم

يمكن أن تختلف درجة الانتباه والتركيز من شخص لآخر لعدد من الأسباب: يجد بعض الأشخاص صعوبة في التحكم في عوامل التشتيت من حولهم، ويمكن أن يؤثر العمر وقلة النوم على التركيز، وينسى معظم الناس الأشياء بسهولة أكبر، ويمكن أن يؤدي انخفاض التركيز إلى تترافق مع فقدان الذاكرة والصدمة في الرأس أو الدماغ، مثل الارتجاج، ويمكن أن تؤثر بعض حالات الصحة العقلية على التركيز، ومن أهم العوامل غير المرتبطة بالعمر التي تؤثر على انتباه الطالب وفهمه:

  • فكر في شيء آخر أثناء القراءة أو الدراسة.
  • مشاكل عائلية.
  • الانحرافات حول الطالب، مثل الهاتف أو الألعاب.
  • الضرب أو العنف ضد الطالب.
  • الخوف من التداعيات الأكاديمية.

 

Scroll to Top