يعرض لكم تريند الأسباب التي تدفع أحد الطرفين لتجاهل الطرف الآخر وهل لم يعد يحبني؟ وكيف تتعامل مع من يتجاهلك؟ وأولًا: من يتجاهلك وهو يحبك وثانيًا: من يتجاهلك لأنه لا يريدك وأولًا: حاول معرفة سبب التجاهل وثانيًا: قيم الموضوع وثالثاً: الاعتذار إلى الطرف الآخر ورابعًا: غير ما يزعجه من طباعك.
تجاهل من يتجاهلك، لأن العلاقات الإنسانية مهمة لا تستطيع حل المشكلات التي تواجهها في طريق دعايتها أو الجزء التام من مظاهر هذه القضية في الظلام.
الأسباب التي تدفع أحد الطرفين لتجاهل الطرف الآخر
الخطوة الأولى في علاج مشكلة معرفة السبب، وتجاهل أحد الأطراف في علاقة مع شريكك مشكلة حقيقية ومعرفة ومحاولة معرفة الأسباب، و معرفة السبب وراء الأسباب التي تدفع زميلك أو حتى حبيبك لتجاهلك هي التالية:
- لأنك ربما لأنك جزء الخطأ المحذرك منه في وقت سابق، ومع ذلك عدت إليه.
- ربما يكون ذلك بسبب أن تكون اصبحت منملًا فيشعر بالملل في علاقته بك.
- أصبحت تبدو علاقتك ورائعها من الدرجة الأولى.
الأسباب الرئيسية التي تجعلك تتجاهل السبب وراء النجاح في إيجاد أسباب تجعله سببًا في إيجاد سبب للمشكلة، وذلك قبل أن نعرف كيفية التعامل مع المشكلة، ويجدر الانتباه إلى نقطة مهمة، وهي كيفية التمييز بين يتجاهلك رغم حبه لك، ومن يتجاهلك، قرر قطع كل شيء وترهبك، وتربك.
هل لم يعد يحبني؟
هناك بعض العلامات التي تدل على وجودها، وعلامات أخرى تشير إلى وجودك في وعلامات أخرى:
أولًا: من يتجاهلك وهو يحبك
- يغلق الأبواب للوصول إليه، ويحافظ على سبيل المثال يحفظ هاتفك ويحافظ على شبكات التواصل الاجتماعي، ويبقى، الأماكن التي تجمعكما عادة.
- يحاول أن يجعلك تشعر بالتخلي عنك.
- بشكل غير مباشر يتفاعل مع ما تفعله ومع ما تقوله.
- كما أنه يعتني بأخبارك من بعيد، ويمكنه أن يسأل عنك ويتتبع أخبارك.
- من وقتٍ يحاول إيصال نوع من الرسائل غير المباشرة.
ثانيًا: من يتجاهلك لأنه لا يريدك
- لا يهتم، ولا يهتم بأخبارك.
- يجوز له تغيير رقم هاتفه لا يمكنك الاتصال به.
- حتى لا تعرف شيئًا عن شيئًا، لكنه يعرف شيئًا عنك.
- يتأكد من أنك لست مجتمعًا في مكان واحد.
كيف تتعامل مع من يتجاهلك؟
ما يريده الانتظار في ما تريده، فإن ما تريده هو أن تحب أن تحبهم ولا تسابق في فعل، لا، فلا تضيع وقتك، ولا تحاول ملاحقته أو الوصول إليه، لأنه لا علاقة لها بالحالة وتختفي من حياتك.
، فاحصة السيارات في التناوب
أولًا: حاول معرفة سبب التجاهل
ستوفر لك الخطوة الوقت والجهد بدلاً من تضييعه في الحيرة والتفكير في سبب هذا الإهمال، فأنت تستثمر في إيجاد حل لإعادةها وإعادة العلاقة، لكن على حالها المناسب من المفيد أن تعرف بالضبط ما يفكر فيه شريكك، ولكي تنجح في المهمة، يمكنك القيام بما بما يلي:
- فكر في كل الكلمات أو الأفعال أو المواقف التي قلتها في نهاية الفترة.
- مما يجعله مسموحًا به.
- قد يتعرف عليه معك، أو قد يتعرف عليه معك، أو التحدث معك، الخطوة يمكن أن تكون مفيدة جدًا لك، كما أنك ربما لم تلاحظ ذلك أو تعتقد أنك لم تلاحظه.
ثانيًا: قيم الموضوع
بعد معرفة السبب الحقيقي لتجاهل شريكك لك، قد تتساءل عما إذا كانت تستحق الفعل هذا، هل أنت مخطئ حقًا أم هناك سوء فهم من الجانب؟ اختر الخطوة التالية لذلك.
ثالثاً: الاعتذار إلى الطرف الآخر
إذا أدركت أن شيئًا ما فعلت شيئًا ما تجاهه، سواء كان سلوكًا معيَّنًا أو سلوكًا معينًا تمارسه فيما يتعلق بهذا الشخص، فإن الأمر مختلف.
رابعًا: غير ما يزعجه من طباعك
إذا اكتشفت أن تجاهل شريكك في علاقة ما هو نوع شخصيتك أو عادة من عاداتك المزعجة التي لم تعد تحمل تحملها منك، على سبيل المثال المطاردة والمضايقات، أو الغيرة المفرطة أو عدم الالتفات إليها والكثير لتقديمه، في هذه الحالة، في الحالة، فإن الحالات الاعتذارات اللفظية غير مجدية.