ظهور الطفل فواز القطيفان فيديو مأساوي يشهد عملية تعذيبه التي تتنافى مع كل وأبسط الإنسانية تثير موجة من الغضب والحزن والألم في جميع الدول العربية تظهر فيه صرخات الطفل التي تستنجد بالقلوب قبل العقول من التوقف عن تعذيبه، أثارت هذه الصرخات موجة من الغضب الممزوج ما وراء هذا الطفل وعن كيفية إنقاذه من هذا المرض الذي يتنافى مع الدين والإسانية والأخلاق
محمد فواز القطيفان
الطفل محمد فواز القطيفان هو طفل سوري من مدينة في درعا السورية، تم اختطافه على يده من جزر المجرمين الذين يساوم أهله مقابل دفع فدية خمسمائة ألف ليرة سورية حوالي 143000 دولار أمريكي، والواقع أن أسرة الطفل لا تمتلك هذا المبلغ، لا كوم، وهو أمر حفظه، وساعده، وساعده، وساعده، وساعده، وساعده، وساعده في آخر مرة أخرى.
الطفل فواز القطيفان فيديو
تداول مِمُ أن يتفاعلوا مع مجتمع التواصل الاجتماعي فيديو مأساوي للطفل محمد فواز القطيفان وهو يتم تعذيبه، حيث قام المختطف، حيث قام المختطفون ملابسه عنه وجلده بالسياط، وسط صراخ، ويبكي، وهو نفس الشيء، ويبكي نفسه وهو يصرخ “مشان الله لا تضربوني” في محاولة منه لاستجداء الرحمة من قلوب الخاطفين. تم نشر الفيديوهات، حملة الهدف منها إيجاد حل من أجل العثور على الطفل ومساعدة أهله. وأما عن المقطع المنتشر فنعتذر عن نشره بسبب شدة قسوته، تداول على منصات التواصل.
قصة فواز القطيفان
أقوم بقراءة الطفل، وبذلوا طلبا لقراءة الطفل، وأقيمه حتى أقيم في شارع القلاع والوحشية. يظهر فيه الطفل شبه عار وملقى بمكان متواضع ويتم نشر الفيديو ويتم نشر الفيديو في إيضاح الأهل ودفعهم لتقديم العرض. الفدية، وقد أثار المقطع الذي انتشر التعذيب الوحشية التي مني بها الطفل الصغير استهجان الآلاف من مجتمعات التواصل الاجتماعي في كافة أنحاء الوطن العربي الذين دونوا صرخاتهم الغاضبة عبر وسم أنقذوا الطفل محمد فواز القطيفان.
هنا، قد وصلنا لختام المقال ؛ وقد تعرفنا خلال أهم المعلومات عن الطفل فواز القطيفان عملية عرض فيديو أثناء اختطفوا الطفل، وتعرفنا على أهم المعلومات عن الطفل وقصة اختطافه والتعاطف الشديد الذي لقيه من كافة أنحاء الوطن العربي من منصات التواصل الاجتماعي.