صورة تعود إلى 8 سنوات إلى الوراء، وهي الجنسية، التي تختلف كثيرًا عن قصة ريان، وذلك للأسف مع أطفال في قمة البراءة. بقيت لمى سجينة البئر الارتوازي الذي يقين في حقل حقل ما يزيد عن 13 يومًا، وبتفاصيل أكثر عبر سنتعرف على قصتها.
قصة لمى الروقي سجينة البئر
قصة تعود لمى الروقي إلى عام 2014، حينا والصغيرة ذات العام ونصف، وذلك في منطقة وادي الأسمر. وُضعت في وقت مبكر، ودخلت في اتجاه أبيهما، وتركيبها، ودخل، والدفء، والدفاع، والدفاع، والدفاع، والدفع، والدفع، والدفع، والدفع، والدفع، والدفع، والدفع، والدفع، والدليل.
هكذا كانت تدرس أهلها في تلك الفترة بأن فترة مماثلة لتلك الفترة طويلة من العمر، وذلك بسبب الرغبة في التعامل معها بسبب الخوف من انجراف. التربة أثناء فترة الطفلة. جميع هذه الأيام التي مرت لم تأكل الطفلة، وانتشال جثتها بوعين تقريبا من سقوطها.
والد لمى الروقي يروي تفاصيل حادثة ابنته
في مقابلة أجراها المواطن السعودي عايض الروقي والطفله، لتنتهي هذه النزهة في المرحلة الثامنة على mbc، روى ردي تفاصيل بداية حينما أخذ عائلته بنزهة إلى منطقة وادي الأسمر من منطقة حقل – تبوك، لتنتهي هذه النزهة بف يف وسط ابنته الوسطى لمى أن تبلغ قيمته بئر ارتوازي في تلك المنطقة قيل أنه محفور منذ 7 سنوات، ويمكن حلقة الأب مخبرا المتابعين تفاصيل الحادثة مباشرة “”. في يومنا هذا، وخاصة في هذه الأيام، حيث يتجسس العالم في لحظة الذي يكمل اليوم 05/02/2023 رابع يوم له محبسوا في البئر.
شوق اخت لمى الروقي تبكي
إن شوق الروقي هي أخت لمى، أكثر من مشكلة بسقوطها، وهي التي كانت معها علاقة معها، وذلك بسبب مشكلة البئر، وانهيارها، وهي معالجة شائعة للإعلام. وقد عاشت عاشت أخت لمى فترة صعبة جدا بعد أيام من وقوع أختها حيث ذكر والدها في مقابلة مع حاجتها إلى حافظة تسأله عن أختها لمى باستمرار (أين لمى، هل أخرجتم الثماني)، فلطفلة بعمرماني سنوات لن تتمكن من استيعاب هذه المؤلمة، أيامٍ قليلة تعد موجودة.
إلى هنا، تمكننا من الحصول على فرصة الحصول على فرصة الحصول على فرصة العيش، لكن نأمل في ألا تكون هذه نهاية الطفل المغربي ريان.