قصيدة لمى الروقي

قصيدة لمى الروق هذه الطفلة التي راحت ضحية سقوطها في بئر ارتوازي في وقت سابق، هذه القضية التي عادت إلى الواجهة في الوقت الحالي على خلفية سقوط الطفل في المملكة المغربية، وفي هذا المقال، الروقي وقصة وفاتها، وسنضع من القصائد التي كتبها الشعراء في رثاء هذه الطفلة رحمها الله.

لمى الروقي السيرة الذاتية

لمى الروقي هي فتاة في التاسعة من العمر، تلعب مع أختها شوق تبلغ من العمر ثماني سنوات، ثم سقطت لمى الروقي في العمر. بئر ارتوازي فعادت أختها لتخبر أهلها حدث مع لمى، وعلى الفور قام والد لمى بالاتصال برجال الدفاع المدني، فحضر الدفاع المدني حفره في منطقة لا توجد في لافتات تدل في وجود عدد أيّ بئر في المنطقة.

قصة وفاة الطفلة لمى الروقي

بعد ثلاثة عشر يوما من الحلقة الطويلة من المعلومات حول الطفلة وقد تم نشر الطفلة في الطفلة، وقد تم نشرها بالفعل في مرحلة التنمية في البئر.

قصيدة لمى الروقي

كتبت الكثير من القصائد والأشعار في رثاء الطفلة لمى الروقي وفي مواساة أبويها، منها قصيدة كتبها الدكتور الغامدي، قال فيها

الله يجبر مصابكم يابو لمى ويعيضها خير ..

ويجعلها شافعة لوالديها ويعقبها بخير ..

يابو لمى اصبر وصبّر النفس واتصبّر …

وأنا أعلم إن القلب متفطّر ومحزون …

والله اني لما جرى لكم مضيوم ..

بئر شؤم الله لا يرحم من كان السب

تركها مكشوفة وفاتحة فاها .. وصارت مصيدة لكل من يقترب منها ..

حتى جت لمى وكان قدر ربي فيها .. وأصبحت لمى من أولها ..

جعل ذنبك يا لمى لمن كان حافرها ..

لكن يابو لمى قدر ربي على العبد مكتوب ..

وأبشر بها شافعة لصغر سنها .. وشهيدة غرقانة فيها ..

والله يعين رجال الدفاع المدني وقادتها ..

رجال صناديد حطّوا قواتهم فيها ..

بذل رجال الدفاع أقصى ما في بيضا ..

هذه المعلومات التي تم نشرها في هذا المقال، ما هو خير مثال عن الصورة الجميلة لهذه الصورة الجميلة في البئر الارتوازي.