ما صحة حديث من يبارك الناس في شهر رجب الصور والجذور التي تنسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقد قام المسلمون بمزيد من الحجج، و شاهدا على النبي صلىاللهعليه وسلم، وقد قام المسلمون بنشرها، دون التحقق من صدقها وصدقها، راجع هذا المقال بتوضيح وبيان .
شهر رجب وسبب تسميته
تمهيد للخوض في شهر رجب، ومعرفة ما صحة حديث من يبارك الناس في شهر رجب، وتم التعرف على شهر رجب المبارك، وهو أول من الأشهر الحرم الأربعة في السنة الهجرية، ويسمى شهر رجب بهذا الاسم في اللغة التعظيم والإعلان، والعظيم بالشيء وإكباره، وقد سمي شهر رجب باسمه لأن العرب في الجاهلية، ويعظمونه ويجلونه، وقد ذكر ابن كثير قال “ورجب من الترجيب وهو التعظيم ويجمع على أرجاب ورجاببات” وقد سمته. العرب بمنصل الأسنة لأنهم لم يتركوا يتركوا فيه أمرا فيه نصل أو سنان إلا نززوه وألقوه فيه.
ما صحة حديث مباركة شهر رجب
إن حديث مباركة شهر رجب المنتشر بين الناس وباطل ومكذوب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وإن الكثير من الناس نشره في النبي صلىالله عليه وسلم، وذلك دون معرفة منه ولجهله في صحة الأحاديث وعدمها، ومما تم تداوله وانتشاره بين الناس وتم نسبه إلى النبي كذبا وزورا “قال رسول صلى الله عليه وسلم من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل تحرم عليه النار” وهو لا يعد حديثًا ولا العمل به ولا الاعتقاد بص والله ورسوله أعلم.
أحاديث باطلة في شهر رجب
بدد تبيان ددم صحةيث مباركة شهر رجب والذي ينتشر بين الناس، من الإشارة إلى الإشارة إلى اديث غير صحيحة ومكذوبة حسن الحظ من فضائل شهر رجب، وهي كما الآتي
- “صوم أوَّل يوم من رجب كفَّارة ثلاث سنين، والثاني كفَّارة سنتين؋ لمي”.
- “من ثلاثة أيام من شهر حرام الخميس والجمةة، كتب الله هبادة تسسمئة سنة – وفي لفظ ستين سنة”.
- “من الجو العام من الجنة، وصلى رككتين يقرأ في كل رككة مئة مرة آية الكرسي، وفي الثانية مئة مرة قل هو الله أحد، يصل حتى مققده من الجنة”.
- “السيد.
- “لا تَغفُلوا عن أوَّل جُمُعة من رجب ؛ أسعار ليلة تسمِّيها الملائكة أسعار اليوم .. ”.
- كلها أحاديث غَ
هل يجوز التهنئة بشهر رجب
ورود عن ابن حجر نقلا أنه ورد عن ابن حجر نقلا أنه ورد عن ابن حجر نقلا أنه ورد عن ابن حجر نقلا أن العلم بيننا أنه ورد في الشهر رجب التهنئة. عن القمولي وبخ “أن الشيخ الحافظ أبا الحسن المقدسي سئل عن التهنئة في الأودية والسنين أهو بددة أم لا بأن جميع الناس لم يفيدوا في ذلك قال والذي أراه أنه مباح ليس بسنة ولا بدعة. ثم السائل بعد هذا أن الشيخ كمال الدين الدميري شرح المنهاج كلام القمولي، وزاد أن صاحب البيان والتحصيل نقل منه عن مالك، وعن ابن حبيب قال لا أعرفه ولا أكرهه “فبعض أهل العلم أن التهنئة بالشهور مندوبة وآخرون الأفضل تركه والله ورسوله أعلم.
فضل شهر رجب
قال الله سبحانه وتعالى في محكم تنزيله {إن الشهور عند الله اثنا عشر شهر في كتاب الله خلقه واحده منها أربةة حرم}. وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم هذه الأشهر الحرم في الحديث الذي رواه أبو بكرة نفيع الحارث قال “إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهور، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات، ذات القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجبُ مُضَرَ بين جُمادَى وشعبانَ “. في أوقاتها، وفي وقتها بركة والله أألم.
وذكر أن سبب تسمية شهر رجب، وذكر عديد الأحاديث الباطلة عن شهر رجب، وذكر أن هذا القدر نصل إلى نهاية مقال.