احد الطلبة واجه صعوبة في بعض المواد الدراسية فتجاوزها لكنه كره الدراسة بعد ذلك المثال السابق يمثل

واجه أحد الطلاب صعوبات في بعض المواد واجتازها ولكن بعد ذلك كره الدراسة والمثال السابق هو نوع أو نمط من المشاكل التي يواجهها الطالب في مسيرته التعليمية وهذه مشاكل شائعة جدًا ويمكن التغلب عليها أو يجب تجنبها قبل حدوثها وهذا يتطلب الوعي والمعرفة بالمشكلة والصعوبات في بعض المواد التعليمية هي واحدة من مشاكل التعلم الشائعة وفي مقالنا اليوم سنجيب على هذا السؤال ونتعرف على التدريس والتعلم وما يرتبط به .

التعليم والتدريب

التعليم والتدريب
التعليم والتدريب

التدريس والتعلم والتعلم مصطلحان يسيران جنبًا إلى جنب في الحياة. التعلم هو ببساطة اكتساب كل ما هو جديد، سواء كان نتيجة الصدفة أو تم تصميمه وفقًا لمنهج وتنظيم معين. اللبنة التي يبني عليها الطالب هدفه في الحصول على المعرفة والتعلم، والعلم مجال واسع جدًا، ولا يمكن تقييده، ويتم الحصول عليه في مراحل من حياة الإنسان وبطرق مختلفة، بدءًا من الطفولة المبكرة، حيث يتعلم الطفل بعض الأساسيات من والديه وبيئته، ثم ينتقل إلى التعلم الخارجي، والمتمثل في التعلم التدريجي من المراحل الأولية إلى الجامعة، ثم إلى التعليم العالي.

واجه أحد الطلاب صعوبات في بعض المواد وتغلب عليها، ولكن بعد ذلك أصبح يكره الدراسة.

واجه أحد الطلاب صعوبات في بعض المواد وتغلب عليها، ولكن بعد ذلك أصبح يكره الدراسة.
واجه أحد الطلاب صعوبات في بعض المواد وتغلب عليها، ولكن بعد ذلك أصبح يكره الدراسة.

يمر التعلم بمراحل مختلفة وتدريجية، ويعتمد على من يحصل على المعرفة، ومعلومات عن الطالب. أحيانًا يكون التعلم صعبًا أو مملًا أو غير محفز لشخص متعلم، مما يخلق نوعًا من الاشمئزاز، وعلى الرغم من تجاوز المادة مدروسة، يتم تخطيها فقط للتخلص من الدرس وصعوبة ذلك، وهذا بدوره يخلق حاجزًا نفسيًا للمتعلم، وهذا النوع من الاشمئزاز يسمى

  • جزرة

العوامل المؤثرة في التعلم

العوامل المؤثرة في التعلم
العوامل المؤثرة في التعلم

هناك العديد من العوامل التي تؤثر على التعلم، وخاصة تلك المتعلقة بالحواجز الشخصية، ومن أهمها ما يلي

  • قلة أو عدم وجود دافع للعلم من جانب الطالب.
  • وجود العديد من المحفزات الخارجية في حياة الطلاب والتي تساهم في تشتيت الانتباه والانتباه.
  • قلة أو فقدان الانتباه وعواقبه مثل التسويف.
  • بسبب تراكم المعلومات، قد يكون من الصعب تذكرها كلها، ويرجع ذلك إلى العبء على الذاكرة.
  • فقدان الشغف بالتعلم أو التحفيز، مما يجعل التعليم يبدو عديم الفائدة وروتينيًا وغير ممتع.
  • فقدان الموارد ذات الصلة، سواء كانت كتبًا أو معدات أو مدرسًا للتحدث معه

وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا بعنوان “واجه أحد الطلاب صعوبات في بعض المواد وتغلب عليها، لكنه بعد ذلك كره الدراسة”.

Scroll to Top