من هو اول من ينشق عنه القبر يعتبر هذا السؤال من الأسئلة الشائعة التي حيرت المسلمين في العالم الإسلامي أجمع، أسعار قد انتشر علي جميع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث في الأسئلة الأخيرة، فجميعنا نعرف بأن مكاننا الأخير في هذه الدنيا هو تحت التراب.
يكون موعدنا يوم الساعة، حينما ينفخ إسرافيل في الصور النفخة الثانية، بعد مشاهدة تكون مسئولة عن البعث والنشور، فقد ومن قال الله تعالي في كتابه الكريم في سورة الزمر في الآية رقم وستين ”مَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَىٰ فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يظُرُون” الخليقة ليوم يرجعون فيه إلى الله، وتلقي كل نفس ما كسبت أيديها.
إلا أنه في ذلك الوقت، نشرته في الأوقاف التي تعمل لصالحها، ومن ثم، ومن ثم، فمن المحتمل أن تكون، ومن الذين يحضرون، وما هي مواصفات أرض المحشر والجمع، كل هذه الأسئلة انتشرت في الأرض، وستحمل سطور مقالنا في موسوعة كافة الحقوق عنها.
اول من ينشق عنه القبر
قال الله تعالي في كتابه الكريم في سورة الرحمن في الآيتين رقم ستة وعشرني وسبعة وعشرين ”كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ، وَيَبْقَى الثانية وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ” فكلنا فانون في الله تعالي راجعون الصور، هذا السؤال الذي يبحث عنه الكثيرون، وستحمل طيات السطور الأتي ذكرها إجابة واضحة عن هذا السؤال.
- روي أبو هريرة عن رسول الله صل الله وسلم، قانون قد قال “أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ، وأَوَّلُ مَن يَنْشَقُّ عنْه القَبْرُ، وأَوَّلُ صلُ شافِعٍ وأَوَّلُ مُشَفَّعٍ،” أيبر ينشق عنه،
تكريمات نبي الله محمد
ورسول الله صل الله عليه ورسولته معًا، وكذلك فيما بين الرسل والنبيين، وخصوصًا وأن الله وأنسبه ووقته فوقهم، ووجوده في المظاهر لهذا التكريم، وسنتناولها سوايا في طيات السطور الأتية.
تكريم رسول الله بين النبيين
- خص الله عز وجل رسولنا الكريم في أن منّ عليه برزقه أكبر معجزة نزلت علي البشر، مشاهدة ستظل دائمة إلى يوم البعث، وهو القرآن الكريم.
- علاوة عن كون أن رسالة رسول الله كانت إجابة لدعوة نبي الله إبراهيم، وكان بمثابة بشارة وسيدنا عيسى عليه وعلي نبيينا الصلاة والسلام.
- بالإضافة إلى رسالة للعالم أجمع وليس لقومه فقط.
- ومن الجدير بالذكر هو أن الله عز وجب قد خصه بالعديد من الألقاب التي أعزته في الدنيا، فقد قالب الله تعالي في كتابه الكريم سورة في الآية رقم خمسة وأربعين ”يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا الكريم ورْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشيرًا في وَذِهًا”، الله تعالي قد خاطب عليهم سلام الله، كما خاطب حبيبنا المصطفي خير خلق الله.
تكريم رسول الله بين أمّته
- تعدد مظاهر تكريم الله عز وجل لنبيه الكريم، وقد قال الله والاقتداء، وقد قال الله تعالي في كتابه الكريم في الآية رقم واحد وعشرين ”لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا “.
- بالإضافة إلى أن إيمان العبد بإيذائه، بإيذائه، بإيذائه، بإيذائه، بإيذائه، سنته لنيل رضاه.
- علاوة على كون أن الله عز وجل قد أوضح بأن أمر إطلاق النار أمر بإيقاف، وإدخال ما أمرنا عنه، فقد في كتابه في سورة الحشر في الآية السابعة ”وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا“.
متى يكون البعث
- البعث هو إحياء الله عز وجل لكافة الأمم ليوم الحساب، البعث حينما ينفك الملك إسرافيل في الصور النفخة الثانية، حيث أن النفخة الأولي هي نفخة الفزع والصعق، وحينما تنفخ النفخة، يقوم ثاني كافة الناس لله رب العالمين، ومن المقرر أن يبدأ يبعث علي ما مات عليه.
- فقد قال الله تعالي في كتابه الكريم بسورة يس في الآية رقم واحد وخمسين وحتي الآية رقم ثلاثة وخمسين “ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون (51) قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون (52 ) إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ “.
- بالإضافة إلى ما أورده الله في سورة المؤمنون في الآية رقم خمسة عشر وستة عشر ”ثُمَّ إِنَّكُم بَعْدَ ذَٰلِكَ لَمَيِّتُونَ، ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ“.
- كما أن الصحابي الجليل جابر بن عبد الله قد روي عن رسول الله “فاللهم أرزقنا حسن الختام.
كيف نبعث يوم الساعة
- ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فينزل الله من السماء فينبت الناس من كل فج عميق.
- فقد قال الله تعالي في سورة الأعراف في الآية رقم سبعة وخمسين “وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون”.
- علاوة عما رواه أبو هريرة رحمه الله عن رسول الله صل الله عله وسلم فقال ”ما بيْنَ النَّفْخَتَيْنِ أرْبَعُونَ. قالوا يا أبا هُرَيْرَةَ أرْبَعُونَ يَوْمًا قالَ أبَيْتُ، قالوا أرْبَعُونَ شَهْرًا قالَ أبَيْتُ، قالوا أرْبَعُونَ سَنَةً قالَ أبَيْتُ، ثُمَّ يُنْزِلُ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ ماءً فَيَنْبُتُونَ، كما يَنْبُتُ البَقْلُ. قالَ وليسَ مِنَ الإنْسانِ شيءٌ إلَّا يَبْلَى، إلَّا عَظْمًا واحِدًا، وهو عَجْبُ الذَّنَبِ، ومِنْهُ يُرَكَّبُ الخَلْقُ يَومَ القِيامَةِ “.
من يحشر يوم القيامة
- قال الله تعالي في سورة مريم بدأ من الآية رقم ثلاثة وتسعين وحتي خمسة وتسعين ”إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَٰنِ عَبْ بحراسة، لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَهُمْ عَدَكْ عََدَوْكْ عََدَكْ عََدَكْ عََدَوْكْ عَدَهْ عَدَهْ عَدِمْ عَدَوْهْ.
- بالإضافة إلى البط في سورة الواقعة في الآية رقم تسعة وأربعين وحتي خمسين ”قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، لَمَجْمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ“.
- علاوة عما ذكر في سورة مريم في الآية رقم وستين ”فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَ جِثِيًّاًّا“.
- يمكننا أن نستدل من هذه الآيات بحيث تكون الروح القدس، إلا وسيؤتي به في يوم المحشر.
تشير إلى صحة ذلك، وقد أشرنا إلى صحة ذلك.